abedhashem1@
• والهيئة العامة للرياضة السعودية تودع رئيسها السابق الأمير عبدالله بن مساعد، وتستقبل رئيسها الجديد محمد بن عبدالملك آل الشيخ، الذي عين مؤخرا بأمر ملكي، تأتي التهنئة من الوسط الرياضي السعودي، للرئيس الجديد للهيئة العامة للرياضة، على الثقة الملكية السامية بتعيينه في هذا المنصب، مقترنة بكثير من العرفان والشكر للأمير عبدالله بن مساعد، نظير ما قامت به الهيئة العامة للرياضة خلال فترة رئاسته التي لم تكمل عامها الثالث، من جهود تذكر فتشكر، أثمر جُلها عن تحريك الكثير من ركود الرياضة السعودية، وخصوصا في الجوانب التي تقع في نطاق مسؤولياتها واختصاصها، عن طريق زخم من المشاريع والبرامج وإبرام الاتفاقيات وتدشين بعض المنشآت الرياضية وتسريع البعض المتبقي منها... إلخ.
•• كل هذا وسواه مما قدم من قبل الهيئة سابقا، وتابع الوسط الرياضي بعض حصاده الهادف على أرض الواقع بكثير من الغبطة والإعجاب، ذكرت في مقال سابق أنه عزز من ثقة وتفاؤل الكثيرين في الوسط الرياضي السعودي، فيما تستشرفه الرياضة السعودية من نقلة نوعية مرتقبة وغير مسبوقة.
•• والوسط الرياضي السعودي، وهو يستذكر بكل اعتزاز وتقدير، جهود وإنجازات ومواقف الهيئة العامة للرياضة، في فترة رئيسها السابق الأمير عبدالله بن مساعد، من منطلق «من لا يشكر الناس لا يشكر الله»، ففي الوقت ذاته، يرنو هذا الوسط للمرحلة الجديدة من عمر الهيئة العامة للرياضة، برئاسة محمد بن عبدالملك آل الشيخ، بفيض من التطلعات التي من شأنها تعزيز النقلة النوعية المرتقبة وغير المسبوقة للرياضة السعودية بما يكفل لها بكل اقتدار واحترافية، مواكبة التحول الذي تقتضيه مرحلة الخصخصة والاستثمار، من ثم تفعيل دور المجال الرياضي في دعم الجانب الاقتصادي والنهوض به تماشياً مع الرؤية الحكيمة للمملكة «2030»، ولذلك أنتقي لقيادة دفة الهيئة العامة للرياضة محمد آل الشيخ، من قبل القيادة الرشيدة، لما يمتلكه من مؤهل قانوني رفيع وخبرة وممارسة غزيرتين في المال والاقتصاد والاستثمار، سائلين الله أن يكون خير خلف لخير سلف.
•• توقع الوسط الرياضي أنه بعد سماع «المعنيين» بصدور القرار الخاص باتخاذ الإجراءات العاجلة والرادعة للحد من التجاوزات والإساءات وكل ما يؤدي للتعصب، وإثارة الرأي العام في الإعلام الرياضي، أن يراجع أرباب هذه «الآفة» حساباتهم، لكن للأسف لم يزد تأخير تفعيل القرار هؤلاء إلا صلفا وتماديا، وها هي إفرازاتهم المسمومة يتواصل نفثها، من خلال بعض برامج قنواتنا الرياضية، بل إن عفن الشكوك والإساءات لم يسلم من سهامها حتى من توفاه الله من رموز الرياضة النبلاء!! والله من وراء القصد.
تأمل:
إذا كان الطباعُ طباعَ سوء
فلا أدبُ يُفيدُ ولا أديبُ
فاكس: 6923348
• والهيئة العامة للرياضة السعودية تودع رئيسها السابق الأمير عبدالله بن مساعد، وتستقبل رئيسها الجديد محمد بن عبدالملك آل الشيخ، الذي عين مؤخرا بأمر ملكي، تأتي التهنئة من الوسط الرياضي السعودي، للرئيس الجديد للهيئة العامة للرياضة، على الثقة الملكية السامية بتعيينه في هذا المنصب، مقترنة بكثير من العرفان والشكر للأمير عبدالله بن مساعد، نظير ما قامت به الهيئة العامة للرياضة خلال فترة رئاسته التي لم تكمل عامها الثالث، من جهود تذكر فتشكر، أثمر جُلها عن تحريك الكثير من ركود الرياضة السعودية، وخصوصا في الجوانب التي تقع في نطاق مسؤولياتها واختصاصها، عن طريق زخم من المشاريع والبرامج وإبرام الاتفاقيات وتدشين بعض المنشآت الرياضية وتسريع البعض المتبقي منها... إلخ.
•• كل هذا وسواه مما قدم من قبل الهيئة سابقا، وتابع الوسط الرياضي بعض حصاده الهادف على أرض الواقع بكثير من الغبطة والإعجاب، ذكرت في مقال سابق أنه عزز من ثقة وتفاؤل الكثيرين في الوسط الرياضي السعودي، فيما تستشرفه الرياضة السعودية من نقلة نوعية مرتقبة وغير مسبوقة.
•• والوسط الرياضي السعودي، وهو يستذكر بكل اعتزاز وتقدير، جهود وإنجازات ومواقف الهيئة العامة للرياضة، في فترة رئيسها السابق الأمير عبدالله بن مساعد، من منطلق «من لا يشكر الناس لا يشكر الله»، ففي الوقت ذاته، يرنو هذا الوسط للمرحلة الجديدة من عمر الهيئة العامة للرياضة، برئاسة محمد بن عبدالملك آل الشيخ، بفيض من التطلعات التي من شأنها تعزيز النقلة النوعية المرتقبة وغير المسبوقة للرياضة السعودية بما يكفل لها بكل اقتدار واحترافية، مواكبة التحول الذي تقتضيه مرحلة الخصخصة والاستثمار، من ثم تفعيل دور المجال الرياضي في دعم الجانب الاقتصادي والنهوض به تماشياً مع الرؤية الحكيمة للمملكة «2030»، ولذلك أنتقي لقيادة دفة الهيئة العامة للرياضة محمد آل الشيخ، من قبل القيادة الرشيدة، لما يمتلكه من مؤهل قانوني رفيع وخبرة وممارسة غزيرتين في المال والاقتصاد والاستثمار، سائلين الله أن يكون خير خلف لخير سلف.
•• توقع الوسط الرياضي أنه بعد سماع «المعنيين» بصدور القرار الخاص باتخاذ الإجراءات العاجلة والرادعة للحد من التجاوزات والإساءات وكل ما يؤدي للتعصب، وإثارة الرأي العام في الإعلام الرياضي، أن يراجع أرباب هذه «الآفة» حساباتهم، لكن للأسف لم يزد تأخير تفعيل القرار هؤلاء إلا صلفا وتماديا، وها هي إفرازاتهم المسمومة يتواصل نفثها، من خلال بعض برامج قنواتنا الرياضية، بل إن عفن الشكوك والإساءات لم يسلم من سهامها حتى من توفاه الله من رموز الرياضة النبلاء!! والله من وراء القصد.
تأمل:
إذا كان الطباعُ طباعَ سوء
فلا أدبُ يُفيدُ ولا أديبُ
فاكس: 6923348