أشارت صحف إلى أن أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان وجه بإبعاد جميع العمالة الأجنبية المتورطين في بيع اللحوم الفاسدة بعد تطبيق العقوبات النظامية بحقهم، ولو كان الأمر بيدي لوجهت بأن يلتهموا جميع اللحوم الفاسدة التي كانوا يريدون أن يملأوا بها بطون الناس!،
فالجزاء من جنس العمل، ولو كانت العقوبات من جنس جرائمها، لانحسرت الجريمة والمخالفات، فمن يغشنا في منتج معطوب عليه أن يستخدمه، ومن يبيعنا طعاما فاسدا عليه أن يلتهمه!.
***
ما دام «المرور» عاجزا عن حماية مواقف السيارات المخصصة لذوي الإعاقات والاحتياجات الخاصة من اعتداءات السائقين الذين أمنوا العقوبة وافتقدوا الإحساس بحقوق غيرهم، فإنه لن ينجح في أي شيء آخر!.
جربوا لمدة أسبوع واحد تطبيق عقوبة سحب السيارات المخالفة وإلقائها في حجز المرور الذي يقع في أقصى الأرض وصدقوني لن يجرؤ سائق واحد فاقد للإحساس على استخدام هذه المواقف، ليس احتراما للنظام وإنما خوف من مشوار و«مرمطة» حجز المرور!.
***
مع تكرار مشاهد سنابات تربية الحيوانات المفترسة ومقاطع تصويرها هائمة في الشوارع وداخل الأحياء وبين البيوت، السؤال: كيف يتم تهريبها إلى داخل المملكة؟ ومتى سنجد ضوابط حازمة في التعاطي مع مقتنيها؟ فالناس بالكاد تسلم من حفر الأرصفة حتى تجد نفسها وجها لوجه مع ضبع هائم أو أسد جائع!.
فالجزاء من جنس العمل، ولو كانت العقوبات من جنس جرائمها، لانحسرت الجريمة والمخالفات، فمن يغشنا في منتج معطوب عليه أن يستخدمه، ومن يبيعنا طعاما فاسدا عليه أن يلتهمه!.
***
ما دام «المرور» عاجزا عن حماية مواقف السيارات المخصصة لذوي الإعاقات والاحتياجات الخاصة من اعتداءات السائقين الذين أمنوا العقوبة وافتقدوا الإحساس بحقوق غيرهم، فإنه لن ينجح في أي شيء آخر!.
جربوا لمدة أسبوع واحد تطبيق عقوبة سحب السيارات المخالفة وإلقائها في حجز المرور الذي يقع في أقصى الأرض وصدقوني لن يجرؤ سائق واحد فاقد للإحساس على استخدام هذه المواقف، ليس احتراما للنظام وإنما خوف من مشوار و«مرمطة» حجز المرور!.
***
مع تكرار مشاهد سنابات تربية الحيوانات المفترسة ومقاطع تصويرها هائمة في الشوارع وداخل الأحياء وبين البيوت، السؤال: كيف يتم تهريبها إلى داخل المملكة؟ ومتى سنجد ضوابط حازمة في التعاطي مع مقتنيها؟ فالناس بالكاد تسلم من حفر الأرصفة حتى تجد نفسها وجها لوجه مع ضبع هائم أو أسد جائع!.