r_als0lami@
«الكلمات لا تكفي لوصف عظمة هذا الوطن»
ـ بهذه العبارة ذات الدلالات العميقة
استهل رئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب كلمته في القمة الإسلامية الأمريكية بالرياض عاصمة العرب.
ـ لحظة فارقة وتاريخية.
ـ شعرت وصديقي الذي كان يتابع معي خطاب الرئيس
الأمريكي الجديد بكثير من النشوة..
ـ بالعامية تحرك «شاش راسي»..
ـ أي ارتفعت هرمونات الأدرينالين والأندروفين والتيستيرون في كل جسمي ووصلت للدرجة الكاملة.. تماما.
......
- أيقنت لحظتها أن لا شيء يعدل الاعتزاز بالوطن
- وليس هناك ما هو أكبر من أن ترى وطنك عظيما باهيا.
ـ فالرياض كانت على مدى يومين محط أنظار العالم
ـ أكثر من 55 دولة توافد رؤساؤها ليكونوا حاضرين في هذا الموعد التاريخي.
- قمم متتالية جرى انعقادها..
(قمة سعودية أمريكية، وقمة خليجية أمريكية، وقمة عربية إسلامية أمريكية)
ـ مؤتمرات وفعاليات متنوعة ومتعددة توزعت في أرجاء الرياض التي صنعت إبهارا حقيقيا.. وفارقا.
ـ يقول أحد الساسة العالميين:
«اختيار المملكة لعقد القمة العربية الإسلامية الأمريكية تأكيد قاطع على مكانتها الكبيرة والمهمة.. وعلى أهمية تواجدها في المنطقة العربية والإسلامية..
ـ وحجم تأثيرها الكبير والمهم في المنطقة بشكل عام».
......
- نخبة من محللين آخرين أكدوا أن ملفات القمم الساخنة
لم تكن صورية، بل جاءت لتقدم "مشروعا عربيا وإسلاميا لديه
رؤية للسلام وصناعة للمستقبل"..
ـ مشروعا لا مكان فيه للفوضى والإرهاب والخراب والدمار.
......
ــ اختصارا..
ـ القمم الثلاث الرئيسية: قمة المملكة والولايات المتحدة الأمريكية،
وقمة مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية،
ـ ومن ثم القمة العربية الإسلامية الأمريكية، كلها ستعمل على تعزيز العلاقات التاريخية بين كل الأطراف المعنية من خلال جهود مشتركة
تنتهج التسامح والتعاون..
ـ وتسترشد بالأسس التي وضعت لانطلاقة جديدة واعدة بمستقبل مشرق للجميع.
......
ــ ووسط ذلك كله كانت الرياض مبهرة في كل شيء
ــ قيادة وشعبا كانت على قلب رجل واحد
ـ الكل يعمل من أجل النجاح
ـ من أجل تقديم صورة حقيقية لأبناء الصحراء
ــ وهم يحتفون بضيوفهم
ـ ويديرون شأنهم وشأن الأمتين العربية والإسلامية بتلك الكفاءة والشفافية والوضوح.
ـ فالرياض لم تكن مجرد مستضيف
ـ بل صانع للقرار وللأحداث
ـ وعنوان بارز للسلام.. ومصدر مشع للمستقبل
ـ بلغة لا مكان فيها للتطرف ولا مجال للإرهاب.
......
ــ بعد اليوم.. لا مكان للإحباط
ـ لا صورة قاتمة ولا خوف من القادم
ـ كونوا فخورين بوطنكم..
ـ بقيادتكم الحكيمة..
ـ بأنفسكم وقدرتكم على فرض أحلامكم واقعا على الأرض..
ـ فالمستقبل كله لكم.
«الكلمات لا تكفي لوصف عظمة هذا الوطن»
ـ بهذه العبارة ذات الدلالات العميقة
استهل رئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب كلمته في القمة الإسلامية الأمريكية بالرياض عاصمة العرب.
ـ لحظة فارقة وتاريخية.
ـ شعرت وصديقي الذي كان يتابع معي خطاب الرئيس
الأمريكي الجديد بكثير من النشوة..
ـ بالعامية تحرك «شاش راسي»..
ـ أي ارتفعت هرمونات الأدرينالين والأندروفين والتيستيرون في كل جسمي ووصلت للدرجة الكاملة.. تماما.
......
- أيقنت لحظتها أن لا شيء يعدل الاعتزاز بالوطن
- وليس هناك ما هو أكبر من أن ترى وطنك عظيما باهيا.
ـ فالرياض كانت على مدى يومين محط أنظار العالم
ـ أكثر من 55 دولة توافد رؤساؤها ليكونوا حاضرين في هذا الموعد التاريخي.
- قمم متتالية جرى انعقادها..
(قمة سعودية أمريكية، وقمة خليجية أمريكية، وقمة عربية إسلامية أمريكية)
ـ مؤتمرات وفعاليات متنوعة ومتعددة توزعت في أرجاء الرياض التي صنعت إبهارا حقيقيا.. وفارقا.
ـ يقول أحد الساسة العالميين:
«اختيار المملكة لعقد القمة العربية الإسلامية الأمريكية تأكيد قاطع على مكانتها الكبيرة والمهمة.. وعلى أهمية تواجدها في المنطقة العربية والإسلامية..
ـ وحجم تأثيرها الكبير والمهم في المنطقة بشكل عام».
......
- نخبة من محللين آخرين أكدوا أن ملفات القمم الساخنة
لم تكن صورية، بل جاءت لتقدم "مشروعا عربيا وإسلاميا لديه
رؤية للسلام وصناعة للمستقبل"..
ـ مشروعا لا مكان فيه للفوضى والإرهاب والخراب والدمار.
......
ــ اختصارا..
ـ القمم الثلاث الرئيسية: قمة المملكة والولايات المتحدة الأمريكية،
وقمة مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية،
ـ ومن ثم القمة العربية الإسلامية الأمريكية، كلها ستعمل على تعزيز العلاقات التاريخية بين كل الأطراف المعنية من خلال جهود مشتركة
تنتهج التسامح والتعاون..
ـ وتسترشد بالأسس التي وضعت لانطلاقة جديدة واعدة بمستقبل مشرق للجميع.
......
ــ ووسط ذلك كله كانت الرياض مبهرة في كل شيء
ــ قيادة وشعبا كانت على قلب رجل واحد
ـ الكل يعمل من أجل النجاح
ـ من أجل تقديم صورة حقيقية لأبناء الصحراء
ــ وهم يحتفون بضيوفهم
ـ ويديرون شأنهم وشأن الأمتين العربية والإسلامية بتلك الكفاءة والشفافية والوضوح.
ـ فالرياض لم تكن مجرد مستضيف
ـ بل صانع للقرار وللأحداث
ـ وعنوان بارز للسلام.. ومصدر مشع للمستقبل
ـ بلغة لا مكان فيها للتطرف ولا مجال للإرهاب.
......
ــ بعد اليوم.. لا مكان للإحباط
ـ لا صورة قاتمة ولا خوف من القادم
ـ كونوا فخورين بوطنكم..
ـ بقيادتكم الحكيمة..
ـ بأنفسكم وقدرتكم على فرض أحلامكم واقعا على الأرض..
ـ فالمستقبل كله لكم.