أهنئ وزارة العدل على فوزها بجائزة الأمم المتحدة للتميز الرقمي بعد اختيار تطبيق برنامج «محكمة بلا ورق» ضمن التطبيقات الذكية الحائزة على أعلى الأصوات في القمة العالمية الرقمية !
التطبيق الذي دشن العمل به في محاكم ودوائر التنفيذ في يناير الماضي يهدف لتنفيذ المعاملات إلكترونيا والتخلص من التعاملات الورقية، ويتيح للمستفيدين إنجاز معاملاتهم في دوائر تنفيذ الأحكام دون الحاجة لمراجعة المكاتب، مما يوفر الوقت والعناء ويسهم في تسريع إنجاز المعاملات وتحقيق العدالة دون إبطاء!
خطوة وزارة العدل تأتي في سياق التحول الرقمي نحو تعزيز أداء الحكومة الإلكترونية التي تنسجم مع رؤية ٢٠٣٠، والأمل أن نصل إلى يوم لا يعود فيه أفراد المجتمع بحاجة لمراجعة أي دائرة حكومية لإنجاز معاملاتهم وقضاء حوائجهم !
الجائزة التي سيقدمها الأمين العام للأمم المتحدة هذا الشهر جاءت في الوقت المناسب لتنصف وزارة العدل في الوقت الذي تتعرض فيه لحملة انتقادات غير مبررة من «البعض»، فوزارة العدل كانت خلف وزارة الداخلية من المؤسسات التي قادت التطور الرقمي في المعاملات الإلكترونية في كتابات العدل !
المؤمل الآن أن ينسحب هذا النجاح على معاملات وأداء المحاكم العامة فتشهد أيضا تطويرا إلكترونيا يسهم في تسريع إنجاز القضايا وتقريب مواعيد جلسات التقاضي والاستئناف لتنال جائزة المجتمع !
فليس أعظم من جائزة الأمم المتحدة سوى جائزة المواطن السعودي !
التطبيق الذي دشن العمل به في محاكم ودوائر التنفيذ في يناير الماضي يهدف لتنفيذ المعاملات إلكترونيا والتخلص من التعاملات الورقية، ويتيح للمستفيدين إنجاز معاملاتهم في دوائر تنفيذ الأحكام دون الحاجة لمراجعة المكاتب، مما يوفر الوقت والعناء ويسهم في تسريع إنجاز المعاملات وتحقيق العدالة دون إبطاء!
خطوة وزارة العدل تأتي في سياق التحول الرقمي نحو تعزيز أداء الحكومة الإلكترونية التي تنسجم مع رؤية ٢٠٣٠، والأمل أن نصل إلى يوم لا يعود فيه أفراد المجتمع بحاجة لمراجعة أي دائرة حكومية لإنجاز معاملاتهم وقضاء حوائجهم !
الجائزة التي سيقدمها الأمين العام للأمم المتحدة هذا الشهر جاءت في الوقت المناسب لتنصف وزارة العدل في الوقت الذي تتعرض فيه لحملة انتقادات غير مبررة من «البعض»، فوزارة العدل كانت خلف وزارة الداخلية من المؤسسات التي قادت التطور الرقمي في المعاملات الإلكترونية في كتابات العدل !
المؤمل الآن أن ينسحب هذا النجاح على معاملات وأداء المحاكم العامة فتشهد أيضا تطويرا إلكترونيا يسهم في تسريع إنجاز القضايا وتقريب مواعيد جلسات التقاضي والاستئناف لتنال جائزة المجتمع !
فليس أعظم من جائزة الأمم المتحدة سوى جائزة المواطن السعودي !