Ahmed_alshmrani@
• أقدم موقع الهلال الرسمي على فعل مشين حينما عمل إعادة تغريد أو بمسمى تويتر الدارج رتويت لتغريدة تركي آل الشيخ، والتي تضمنت بيانا موسوما بتواقيع جل كبار آل الشيخ، نفوا خلاله قطعياً انتساب حكام قطر لهم، هكذا غرد بعض المغردين وبعضهم هلاليون للأسف، إلا أن الموقع ظل على موقفه ولم يلغ الرتويت، وهنا أسأل أين المشكلة التي وقع فيها موقع نادي الهلال السعودي حتى يصف بعض عوام تويتر خطوته بالعمل المشين؟.
• اختلطت العبارات والتوجهات علينا ولم نعد نعرف مَن الصح ومَن الخطأ، لكن بعض الأزمات تكشف لنا حقائق كثرا، وما يحدث اليوم هو فرز في كل شيء.
• قد أفهم وأتفهم أي ردة فعل من إعلامي قطري على موقع الهلال، بل لا يمكن أن أستكثر عليه حملة الأنفلو التي تبناها، لكن أن يساء من قبل سعوديين للموقع والقائمين عليه بسبب ذاك الرتويت فهنا يبدأ القبح في أسوأ صوره.
• وأعتقد جازماً أن ذاك الرتويت من حساب الهلال الرسمي هو موقف في الأول والأخير للقائمين على إدارة الموقع وإدارة الهلال في ذات الوقت، وما يستحق الإعجاب أن الموقع لم تهزه تلك العبارات بإلغاء الرتويت والتراجع عنه بل ظل على موقفه حتى الآن وهنا أيضاً يتجلى عمق الرسالة الهلالية.
• نحن لا يمكن أن نزايد على علاقتنا بقطر وأهل قطر، فنحن وهم في خندق واحد، لكن ثمة مواقف معنية بالوطن وعشق الوطن لا يمكن أن نساوم عليها، ومن هذا المنطلق مثل ما يحسب للقطريين اصطفافهم مع قيادتهم، رغم فداحة ما ارتكبته من تجاوز، عليهم أن يتقبلوا منا هذه المواقف تجاه من اتخذ من إيران قبلة سياسية له، ومن رأى في هذه العلاقة حصنا حصينا له، رغم ما تفعله من تخريب في المنطقة ومن تدمير تحت شعارات عقائدية.
• المملكة حكومة وشعباً لا يمكن أن تطعن قطر أو غيرها بخنجر الغدر، ولا يمكن أن ترضى على قطر أن تمس سيادتها تحت أي ظرف، لكن أمام هذه الخيانة من حاكم قطر لا يمكن أن نصمت لسبب أو لآخر، فما كنا نعتقده ونؤمن به أن الرياض هي قلب الخليج النابض عند الدوحة وليس طهران وما أدراك ما طهران.
• شكراً موقع الهلال النشمي أو الرسمي، وتباً لكم يا من تغردون ضد الوطن.
(2)
• القضية أوضح من أن نحتاج إلى خبراء في الكشف عن مصدر الاختراق، فما قيل بالأمس في كثير من الاجتماعات وقيل اليوم نفس الكلام وقد يكون الاختلاف في ترتيب الأولويات، فمثلاً إسرائيل كانت قبل حماس واليوم معها في الأهمية، وإيران محتفظة بموقعها في صدارة الاهتمام القطري.
• إذاً تتغير الصياغة والمعنى واحد، وصدق من قال عدو واضح أفضل بكثير من نصف صديق، يا تركي الدخيل.
(3)
• لا نشكك في وطنية أحد ولا نحرض على أحد، ولكن مواقفكم هي من تدينكم.
• أقدم موقع الهلال الرسمي على فعل مشين حينما عمل إعادة تغريد أو بمسمى تويتر الدارج رتويت لتغريدة تركي آل الشيخ، والتي تضمنت بيانا موسوما بتواقيع جل كبار آل الشيخ، نفوا خلاله قطعياً انتساب حكام قطر لهم، هكذا غرد بعض المغردين وبعضهم هلاليون للأسف، إلا أن الموقع ظل على موقفه ولم يلغ الرتويت، وهنا أسأل أين المشكلة التي وقع فيها موقع نادي الهلال السعودي حتى يصف بعض عوام تويتر خطوته بالعمل المشين؟.
• اختلطت العبارات والتوجهات علينا ولم نعد نعرف مَن الصح ومَن الخطأ، لكن بعض الأزمات تكشف لنا حقائق كثرا، وما يحدث اليوم هو فرز في كل شيء.
• قد أفهم وأتفهم أي ردة فعل من إعلامي قطري على موقع الهلال، بل لا يمكن أن أستكثر عليه حملة الأنفلو التي تبناها، لكن أن يساء من قبل سعوديين للموقع والقائمين عليه بسبب ذاك الرتويت فهنا يبدأ القبح في أسوأ صوره.
• وأعتقد جازماً أن ذاك الرتويت من حساب الهلال الرسمي هو موقف في الأول والأخير للقائمين على إدارة الموقع وإدارة الهلال في ذات الوقت، وما يستحق الإعجاب أن الموقع لم تهزه تلك العبارات بإلغاء الرتويت والتراجع عنه بل ظل على موقفه حتى الآن وهنا أيضاً يتجلى عمق الرسالة الهلالية.
• نحن لا يمكن أن نزايد على علاقتنا بقطر وأهل قطر، فنحن وهم في خندق واحد، لكن ثمة مواقف معنية بالوطن وعشق الوطن لا يمكن أن نساوم عليها، ومن هذا المنطلق مثل ما يحسب للقطريين اصطفافهم مع قيادتهم، رغم فداحة ما ارتكبته من تجاوز، عليهم أن يتقبلوا منا هذه المواقف تجاه من اتخذ من إيران قبلة سياسية له، ومن رأى في هذه العلاقة حصنا حصينا له، رغم ما تفعله من تخريب في المنطقة ومن تدمير تحت شعارات عقائدية.
• المملكة حكومة وشعباً لا يمكن أن تطعن قطر أو غيرها بخنجر الغدر، ولا يمكن أن ترضى على قطر أن تمس سيادتها تحت أي ظرف، لكن أمام هذه الخيانة من حاكم قطر لا يمكن أن نصمت لسبب أو لآخر، فما كنا نعتقده ونؤمن به أن الرياض هي قلب الخليج النابض عند الدوحة وليس طهران وما أدراك ما طهران.
• شكراً موقع الهلال النشمي أو الرسمي، وتباً لكم يا من تغردون ضد الوطن.
(2)
• القضية أوضح من أن نحتاج إلى خبراء في الكشف عن مصدر الاختراق، فما قيل بالأمس في كثير من الاجتماعات وقيل اليوم نفس الكلام وقد يكون الاختلاف في ترتيب الأولويات، فمثلاً إسرائيل كانت قبل حماس واليوم معها في الأهمية، وإيران محتفظة بموقعها في صدارة الاهتمام القطري.
• إذاً تتغير الصياغة والمعنى واحد، وصدق من قال عدو واضح أفضل بكثير من نصف صديق، يا تركي الدخيل.
(3)
• لا نشكك في وطنية أحد ولا نحرض على أحد، ولكن مواقفكم هي من تدينكم.