.. لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة حامل القلم الوضاء، له قدرة فائقة على التعبير بالحرف المضيء شعراً ونثراً والرسم المشرق تعبيراً بالصورة التي تنطق بأجمل المعاني كما هو الإداري الذي أبدع فيما حققه في عالم الرياضة وأسسها وإنجازات في عسير ارتقى بوضعها عمرانياً وسياحياً، وفي منطقة مكة المكرمة لسموه من العطاء عطاء متواصل لخدمة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين ومشاريع تنموية وأفكار نموذجية لمصلحة الوطن وصالح المواطن.
وفي آخر معطياته المشرقة كتاب أصدره سموه بعنوان:
إن لم..
فمن !!؟
والكتاب صدر بفكر منير احتملته 217 صفحة بطباعة فاخرة.. وفي مستهل الكتاب جاء تحت عنوان «لماذا؟»:
لماذا أكتبني لتقرأني؟
لماذا أشرحني لتفهمني؟
لأنني منك وأنت مني..
وكلانا بأغنية الوطن نغني..
ولي ولك إخوان طلبوا مني الكتابة
فاعتذرت..
وألحوا فاعتذرت..
وأحرجوني بالعتب
فاستجبت وكتبت..
.. ويزيد في الإيضاح تواضعاً بقوله:
أعترف أني لست من العلماء الجهابذة
لكني نبتة هذه الأرض
ومُواطن هذا الوطن
عشقت ترابه
وعانقت سحابه..
وأعترف بأنني لم أخطط لمستقبلي
ولم أرسم طريقي
ولم أنتهز الفرص..
آمنت بالقدر.. وعايشت الحياة..
واستمتعت بالتحدي..
.. وعن مسيرة حياة خالد الفيصل يقول:
نجحت وأخفقت.. تأنيت واستعجلت
وأصبت وأخطات..
وتعددت بطموح الشباب هواياتي
وازدهرت بالتجارب حياتي:
امتطيت صهوات الخيل حتى أتعبت الأصايل
ولعبت كرة القدم حتى أثخنت الشباك أهدافاً
ومارست البيزرة حتى صادت لي الصقور
وناغمت الحروف حتى تغنى بالمعاني
ورسمت الحياة نوراً وظلاً وألواناً
.. نعم إنها حقائق تشهد له بها مسيرة سموه خلال ما مضى من سنوات العمر –أمد الله في عمره– وإلى الغد نستكمل الحديث عن الكتاب.
السطر الأخير:
قال الشاعر:
لا تجزعن من المداد فإنه
عطر الرجال وحلية الكتاب
aokhayat@yahoo.com
وفي آخر معطياته المشرقة كتاب أصدره سموه بعنوان:
إن لم..
فمن !!؟
والكتاب صدر بفكر منير احتملته 217 صفحة بطباعة فاخرة.. وفي مستهل الكتاب جاء تحت عنوان «لماذا؟»:
لماذا أكتبني لتقرأني؟
لماذا أشرحني لتفهمني؟
لأنني منك وأنت مني..
وكلانا بأغنية الوطن نغني..
ولي ولك إخوان طلبوا مني الكتابة
فاعتذرت..
وألحوا فاعتذرت..
وأحرجوني بالعتب
فاستجبت وكتبت..
.. ويزيد في الإيضاح تواضعاً بقوله:
أعترف أني لست من العلماء الجهابذة
لكني نبتة هذه الأرض
ومُواطن هذا الوطن
عشقت ترابه
وعانقت سحابه..
وأعترف بأنني لم أخطط لمستقبلي
ولم أرسم طريقي
ولم أنتهز الفرص..
آمنت بالقدر.. وعايشت الحياة..
واستمتعت بالتحدي..
.. وعن مسيرة حياة خالد الفيصل يقول:
نجحت وأخفقت.. تأنيت واستعجلت
وأصبت وأخطات..
وتعددت بطموح الشباب هواياتي
وازدهرت بالتجارب حياتي:
امتطيت صهوات الخيل حتى أتعبت الأصايل
ولعبت كرة القدم حتى أثخنت الشباك أهدافاً
ومارست البيزرة حتى صادت لي الصقور
وناغمت الحروف حتى تغنى بالمعاني
ورسمت الحياة نوراً وظلاً وألواناً
.. نعم إنها حقائق تشهد له بها مسيرة سموه خلال ما مضى من سنوات العمر –أمد الله في عمره– وإلى الغد نستكمل الحديث عن الكتاب.
السطر الأخير:
قال الشاعر:
لا تجزعن من المداد فإنه
عطر الرجال وحلية الكتاب
aokhayat@yahoo.com