Ahmed_alshmrani@
• في الرياضة، بل في أي وزارة أو مؤسسة حكومية أو خاصة لا يوجد ما يمنع أن تستقيل أو تقال، فهذه من الثوابت التي لا يمكن أن نقفز عليها لمجرد القفز، لكن هناك من يقبل ويتقبل، وهناك من يكابر وهذه طبيعة الإنسان.
• على مستوى الدولة هناك من أعفي من عمله من أمراء ووزراء ولم يتغير الزمن، وفي الرياضة التي بصدد الحديث عن قضية اليوم من خلالها قائمة الإقالات والاستقالات طويلة في المؤسسة الرياضية وفي الاتحادات وفي الأندية، والحياة مستمرة فلماذا في الأهلي يتم أخذ الأمور إلى غير نصابها، ولا أتحدث عن إدارة المرزوقي فحسب، فسيناريو الموسم الماضي ماثل أمامنا بكل تفاصيله، وفي الذاكرة ربما أكثر وأكثر من أحداث قد تربطها بأحداث اليوم، التي وصل فيها الحال إلى محاولة تعطيل النادي بأسلوب لا يليق بأولاد الأهلي.
• البيان أو التصريح الذي ورد من خلال الأمير خالد بن عبدالله لم يكن حمال أوجه، بل كان أوضح من الوضوح نفسه، إذا طلب من إدارة أحمد المرزوقي تحديد موقفها من الاستمرار من عدمه ولم يطلب غير ذلك.
• هذا جانب أما الجانب الصادم في معادلة الرحيل فكان رفض فهد عيد وسفيان باناجة الانضمام للجنة الثلاثية لتسيير الأمور في النادي حتى موعد انعقاد الجمعية، مع أن القرار إلزامي من هيئة الرياضة حتى لا يتعطل أو تتجمد مصالح النادي، على اعتبار أن كل التوقيعات والمكاتبات وصرف المستحقات لن تقبل من غيرهما، وبحسب اللائحة في مثل هذه الحالة التي يمر بها الأهلي يتم إسناد الأمر لنائب الرئيس وأمين عام النادي وأمين الصندوق، حتى لا تتعطل مصالح النادي، إلا أن الصدمة تمثلت في رفض فهد عيد نائب الرئيس وسفيان باناجة أمين عام النادي قبول المهمة، ولهما في ما ذهبا إليه مبررات قد يقبلها من لا يحب الأهلي ويرفضها من يحب الأهلي.
• أعتقد أن الواجب الأخلاقي على فهد وسفيان يحتم عليهما عدم الدخول في مساومة بين الرفض والقبول، أقول من الناحية الأخلاقية، لكن من حيث الالتزام القانوني أظن أنهما ملتزمان بذلك، إلا أن هذا الرفض المعلن، كما نشرت الصحف، يجعلني أطالب بضرورة إيجاد مخرج آخر لكي لا تتعطل أعمال النادي من تعاقدات وصرف مستحقات ومخاطبات من أجل انعقاد الجمعية العمومية، وما إلى ذلك من أمور في غاية الأهمية لاسيما وأن رفضهما يؤكد نوايا غير سليمة.
• فمن تجرأ ورفض التكليف يجعله غير مقبول من جماهير الأهلي.
(2)
• انشغلت الأندية دونما استثناء بمشاكل إدارية ومالية وتفرغ الهلال للتحضير للموسم القادم بشكل لافت، لدرجة لم نعرف من يوقع ومن يفاوض ومن يدفع، والبقية وتحديداً الأهلي والاتحاد والنصر والشباب أتوقع أن يبدأ الموسم دون أن يكون هناك جديد مفرح لأنصارها.
(3)
• الإعلامي الرياضي عنده استعداد أن يتحدث في الخصخصة والاحتراف واللوائح والتحكيم في حلقة واحدة.
• أمثال هؤلاء مكانهم الفضاء الخارجي وليس هنا على كوكب الأرض لكي نستفيد من وعيهم.
• ظلم لعقولهم النيرة أن تقتصر على الرياضة، فمداركهم أوسع من التنظير في الرياضة.
(4)
• رغم أن العالم مليء بالمعاناة إلا أنه أيضاً ممتلئ بمن يقهرونها.
• في الرياضة، بل في أي وزارة أو مؤسسة حكومية أو خاصة لا يوجد ما يمنع أن تستقيل أو تقال، فهذه من الثوابت التي لا يمكن أن نقفز عليها لمجرد القفز، لكن هناك من يقبل ويتقبل، وهناك من يكابر وهذه طبيعة الإنسان.
• على مستوى الدولة هناك من أعفي من عمله من أمراء ووزراء ولم يتغير الزمن، وفي الرياضة التي بصدد الحديث عن قضية اليوم من خلالها قائمة الإقالات والاستقالات طويلة في المؤسسة الرياضية وفي الاتحادات وفي الأندية، والحياة مستمرة فلماذا في الأهلي يتم أخذ الأمور إلى غير نصابها، ولا أتحدث عن إدارة المرزوقي فحسب، فسيناريو الموسم الماضي ماثل أمامنا بكل تفاصيله، وفي الذاكرة ربما أكثر وأكثر من أحداث قد تربطها بأحداث اليوم، التي وصل فيها الحال إلى محاولة تعطيل النادي بأسلوب لا يليق بأولاد الأهلي.
• البيان أو التصريح الذي ورد من خلال الأمير خالد بن عبدالله لم يكن حمال أوجه، بل كان أوضح من الوضوح نفسه، إذا طلب من إدارة أحمد المرزوقي تحديد موقفها من الاستمرار من عدمه ولم يطلب غير ذلك.
• هذا جانب أما الجانب الصادم في معادلة الرحيل فكان رفض فهد عيد وسفيان باناجة الانضمام للجنة الثلاثية لتسيير الأمور في النادي حتى موعد انعقاد الجمعية، مع أن القرار إلزامي من هيئة الرياضة حتى لا يتعطل أو تتجمد مصالح النادي، على اعتبار أن كل التوقيعات والمكاتبات وصرف المستحقات لن تقبل من غيرهما، وبحسب اللائحة في مثل هذه الحالة التي يمر بها الأهلي يتم إسناد الأمر لنائب الرئيس وأمين عام النادي وأمين الصندوق، حتى لا تتعطل مصالح النادي، إلا أن الصدمة تمثلت في رفض فهد عيد نائب الرئيس وسفيان باناجة أمين عام النادي قبول المهمة، ولهما في ما ذهبا إليه مبررات قد يقبلها من لا يحب الأهلي ويرفضها من يحب الأهلي.
• أعتقد أن الواجب الأخلاقي على فهد وسفيان يحتم عليهما عدم الدخول في مساومة بين الرفض والقبول، أقول من الناحية الأخلاقية، لكن من حيث الالتزام القانوني أظن أنهما ملتزمان بذلك، إلا أن هذا الرفض المعلن، كما نشرت الصحف، يجعلني أطالب بضرورة إيجاد مخرج آخر لكي لا تتعطل أعمال النادي من تعاقدات وصرف مستحقات ومخاطبات من أجل انعقاد الجمعية العمومية، وما إلى ذلك من أمور في غاية الأهمية لاسيما وأن رفضهما يؤكد نوايا غير سليمة.
• فمن تجرأ ورفض التكليف يجعله غير مقبول من جماهير الأهلي.
(2)
• انشغلت الأندية دونما استثناء بمشاكل إدارية ومالية وتفرغ الهلال للتحضير للموسم القادم بشكل لافت، لدرجة لم نعرف من يوقع ومن يفاوض ومن يدفع، والبقية وتحديداً الأهلي والاتحاد والنصر والشباب أتوقع أن يبدأ الموسم دون أن يكون هناك جديد مفرح لأنصارها.
(3)
• الإعلامي الرياضي عنده استعداد أن يتحدث في الخصخصة والاحتراف واللوائح والتحكيم في حلقة واحدة.
• أمثال هؤلاء مكانهم الفضاء الخارجي وليس هنا على كوكب الأرض لكي نستفيد من وعيهم.
• ظلم لعقولهم النيرة أن تقتصر على الرياضة، فمداركهم أوسع من التنظير في الرياضة.
(4)
• رغم أن العالم مليء بالمعاناة إلا أنه أيضاً ممتلئ بمن يقهرونها.