hailahabdulah20@
بدأ عهد جديد منذ تولي سلمان الحزم قيادة دفة المُلك في هذه البلاد، فلمسنا الخطى المتسارعة للأمام والتي تشي بالتغيير «المحتوم» بلا ريب أو شك.
توجت بالأمس أوامر الملك سلمان بن عبدالعزيز بتعيين الأمير النابه وعضيده في الحزم والعزم ذي العقل المتقد الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد لتتضح وتكتمل الصورة لهذا العهد الجديد المليء بالإنجاز والنماء والطموح والتقدم، والتغيير بلاشك في جميع المجالات، مما يشي بحقبة مختلفة تماماً وعهد شفاف وواعد.
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو رجل المهمات منذ تولى الملك سلمان الحكم، وهو مهندس العلاقات، وهو من جعل الدبلوماسية السعودية تتحرك برشاقة وبسرعة غير مسبوقة، وقمة الرياض أنموذج في هندسته وتنقلاته برحلات مثمرة جعلت القمة مثالاً للتكتيك والترتيبات والإعدادات العالية في دقتها وتنفيذها ونتائجها المبهرة.
فهذا الرجل ستجده في الحرب، وفي الاقتصاد، والعلاقات الخارجية، والشؤون الداخلية، ستجده إنساناً أمام الحالات الإنسانية، وصارماً في أمور الحرب والدفاع والقرارات المصيرية، وعقلا متقدا متنبها لكل ما يحاك ضد الوطن، وستجده قريبا منك يحدثك عن كل ما يخصك وما لا يخصك من رغيف يومك إلى صفقات الدفاع عن الوطن، سوف يحدثك عن استثمار لسكنك وعن استثمارات الوطن وسنداته والبورصات والصفقات.. إنه رجل المرحلة وأملنا في صناعة مستقبل آمن ورائع لوطن ينعم بالرخاء والاستقرار.
رغم التسارع الذي نشهده هذه الأيام إلا أننا نلاحظ ترتيب القرارات والمهام حسب أولويتها، فقد شهدنا بدايةً تغييرا كبيرا في الوزارات من ضم لإدارات وإلغاء لهيئات واستحداث أُخر، ثم تغير في المناصب وتجديد الدماء لقيادة مؤسسات الدولة وبالتالي بعث روح التجديد والديناميكية والسلاسة لخدمة الوطن والمواطن، وأعتقد جازمة أن دور «تمكين المرأة» آت لا محالة في حزمة قادمة من القرارات المبهجة، فهذه قيادتنا التي نصبو ونتطلع إلى التغيير والتمكين في عهدها الميمون، ولاشك هناك الكثير والكثير مما نطمح إليه ونأمله، والكثير مما يفوق طموحنا، فالمفاجآت تتوالى، والدولة تخطو بوثبات رشيقة وثبات غير مسبوق.
تفاءلوا.. إنه عهد تحقيق الطموح يا سادة!
إنه عهد سلمان وولي عهده اللامع!.
بدأ عهد جديد منذ تولي سلمان الحزم قيادة دفة المُلك في هذه البلاد، فلمسنا الخطى المتسارعة للأمام والتي تشي بالتغيير «المحتوم» بلا ريب أو شك.
توجت بالأمس أوامر الملك سلمان بن عبدالعزيز بتعيين الأمير النابه وعضيده في الحزم والعزم ذي العقل المتقد الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد لتتضح وتكتمل الصورة لهذا العهد الجديد المليء بالإنجاز والنماء والطموح والتقدم، والتغيير بلاشك في جميع المجالات، مما يشي بحقبة مختلفة تماماً وعهد شفاف وواعد.
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو رجل المهمات منذ تولى الملك سلمان الحكم، وهو مهندس العلاقات، وهو من جعل الدبلوماسية السعودية تتحرك برشاقة وبسرعة غير مسبوقة، وقمة الرياض أنموذج في هندسته وتنقلاته برحلات مثمرة جعلت القمة مثالاً للتكتيك والترتيبات والإعدادات العالية في دقتها وتنفيذها ونتائجها المبهرة.
فهذا الرجل ستجده في الحرب، وفي الاقتصاد، والعلاقات الخارجية، والشؤون الداخلية، ستجده إنساناً أمام الحالات الإنسانية، وصارماً في أمور الحرب والدفاع والقرارات المصيرية، وعقلا متقدا متنبها لكل ما يحاك ضد الوطن، وستجده قريبا منك يحدثك عن كل ما يخصك وما لا يخصك من رغيف يومك إلى صفقات الدفاع عن الوطن، سوف يحدثك عن استثمار لسكنك وعن استثمارات الوطن وسنداته والبورصات والصفقات.. إنه رجل المرحلة وأملنا في صناعة مستقبل آمن ورائع لوطن ينعم بالرخاء والاستقرار.
رغم التسارع الذي نشهده هذه الأيام إلا أننا نلاحظ ترتيب القرارات والمهام حسب أولويتها، فقد شهدنا بدايةً تغييرا كبيرا في الوزارات من ضم لإدارات وإلغاء لهيئات واستحداث أُخر، ثم تغير في المناصب وتجديد الدماء لقيادة مؤسسات الدولة وبالتالي بعث روح التجديد والديناميكية والسلاسة لخدمة الوطن والمواطن، وأعتقد جازمة أن دور «تمكين المرأة» آت لا محالة في حزمة قادمة من القرارات المبهجة، فهذه قيادتنا التي نصبو ونتطلع إلى التغيير والتمكين في عهدها الميمون، ولاشك هناك الكثير والكثير مما نطمح إليه ونأمله، والكثير مما يفوق طموحنا، فالمفاجآت تتوالى، والدولة تخطو بوثبات رشيقة وثبات غير مسبوق.
تفاءلوا.. إنه عهد تحقيق الطموح يا سادة!
إنه عهد سلمان وولي عهده اللامع!.