•• فرق كبير بين من يحرض على زميل له وبين من يدافع عن الثوابت ويصحح مفاهيم خاطئة!
•• فحينما تتحول الاتهامات إلى رأي، والرأي إلى تهمة تدين الكاتب فهنا بحق نعيش زمان العجائب!
•• الرأي حق مكفول للجميع، لكن الاتهامات والتشويه فهذه تحتاج إلى قرائن ولا يمكن أن نقبلها هكذا لمجرد أن تقال فقط!
•• صديقنا اللزم استهوته حكاية سيدة الأعمال والقطرية، وخلق منها قصة في نهاية الأمر هو المدان فيها، لاسيما وأن ظهوره في بعض المداخلات الهاتفية تلفزيونياً جعلنا نقول هذا لا يشبه لذاك!
•• الرأي الرياضي، أو في الرياضة، يا صديقي ليس سهلاً لدرجة تصل حد تبني أي موضوع وطرحه على أنه مقال وجب التصفيق له أو التصديق به، فهناك خطوط حمراء من الصعب تجاوزها لدى كتاب الرأي، كل كتاب الرأي، في الرياضة وغيرها!
•• بإمكاني أن أحول ناديك المفضل إلى محط اتهامات ومثار جدل دون أن أكون ملزماً قانونياً بالاعتذار، لأنني أعرف مساحة الرأي من أين تبدأ وأين تنتهي بالنسبة للكاتب، الذي يجب أن يكون رقيباً على ما يكتب، أقصد الكاتب الحقيقي، أما الكاتب البلاستيكي فهو أقل من أن يعرف عن ماذا أتحدث!
•• لم يستفزني أي كاتب رياضي حينما يطرح ما يمثل وجهة نظره بعيداً عن الإساءات، بقدر ما استفزني جهل جاهل قال إن الأهلي فيه ما فيه من الشبهات، وراح إلى ما هو أبعد، ورمى الأهلي بكل صفاقة بتهمة الإرهاب، وهنا غضبت وارتفع صوتي مدافعاً عن الأهلي ومطالباً بضرورة محاسبة الكاتب، وحينما استمعت لمداخلته عبر قناة 24 الرياضية قلت «امسحوها بوجهي يا جماعة»!
•• لا أقولها ساخراً أو متشفعاً للكاتب عند أهلي في الأهلي، بقدر ما أقوله صادقاً، أي أن التلفزيون وضعنا أمام واقع آخر، المقال في جهة والمتحدث في جهة أخرى، وعلى الرقيب الغالي بتال القوس أن يفك لنا الطلاسم، هل من تحدث هو نفس الكاتب، أم أن هناك من انتحل شخصيته، مع التأكيد أن الزملاء في 24 أكدوا أن إبراهيم القناة هو إبراهيم الصحيفة ولا داعي للاجتهاد!
•• طبعاً ليس بالضرورة أن تكون كاتباً جيداً ومتحدثاً جيداً، لكن إبراهيم التلفزيون يقول هدفه حماية وطنه، وإبراهيم الصحيفة يقول الأهلي ممول من الإرهاب، وأمام هذا الربط لا مشاحة في القول امسحوها بوجهي يا جماهير، وخلوني أردد مع إبراهيم أسألك من فين أنت؟
•• ففي مثل هذه الحالات الغناء جميل لاسيما وأن الكاتب في التلفزيون شكل وفي الصحيفة شكل آخر، وبينهما ما دعاني إلى التهوين من ذاك الطرح، وأعتبره شيئاً لم يكن، وإن كان هناك عتب فهو للرقيب، أما الكاتب فمن بعد تلك المداخلة حسم أمره بالنسبة لي!
•• وأتمنى من كل زملائي في الأهلي التجاوز عن ذاك الطرح والتعامل معه على طريقة (أنا مش أنا) أو على طريقة ذاك الطيب الذي وجه له السؤال التالي: من هو والد مريم بنت عمران؟ فبعد تفكير عميق قال والله اني ذلحين ناسي يا ولد!
•• وصاحبنا يقول إن اتهامه للأهلي بالإرهاب أمر وطني انطلق له من خلال كيف توزع مكافأة سيدة الأعمال على لاعبي الأهلي في ظروف وهنا حقيقة أسأل وش دخل الظروف في الإرهاب؟
•• فعلاً أسأل مع أني أدرك أن الإجابة لن تتجاوز والله اني ذلحين ناسي يا ولد!
•• المهم أن يركز الأهلي على الاستعداد للآسيوية، فهو أملنا الوحيد في هذه البطولة، وأقول أملنا الوحيد لاعتبارات تخصني، وما للآخرين شغل فيها!
•• فحينما تتحول الاتهامات إلى رأي، والرأي إلى تهمة تدين الكاتب فهنا بحق نعيش زمان العجائب!
•• الرأي حق مكفول للجميع، لكن الاتهامات والتشويه فهذه تحتاج إلى قرائن ولا يمكن أن نقبلها هكذا لمجرد أن تقال فقط!
•• صديقنا اللزم استهوته حكاية سيدة الأعمال والقطرية، وخلق منها قصة في نهاية الأمر هو المدان فيها، لاسيما وأن ظهوره في بعض المداخلات الهاتفية تلفزيونياً جعلنا نقول هذا لا يشبه لذاك!
•• الرأي الرياضي، أو في الرياضة، يا صديقي ليس سهلاً لدرجة تصل حد تبني أي موضوع وطرحه على أنه مقال وجب التصفيق له أو التصديق به، فهناك خطوط حمراء من الصعب تجاوزها لدى كتاب الرأي، كل كتاب الرأي، في الرياضة وغيرها!
•• بإمكاني أن أحول ناديك المفضل إلى محط اتهامات ومثار جدل دون أن أكون ملزماً قانونياً بالاعتذار، لأنني أعرف مساحة الرأي من أين تبدأ وأين تنتهي بالنسبة للكاتب، الذي يجب أن يكون رقيباً على ما يكتب، أقصد الكاتب الحقيقي، أما الكاتب البلاستيكي فهو أقل من أن يعرف عن ماذا أتحدث!
•• لم يستفزني أي كاتب رياضي حينما يطرح ما يمثل وجهة نظره بعيداً عن الإساءات، بقدر ما استفزني جهل جاهل قال إن الأهلي فيه ما فيه من الشبهات، وراح إلى ما هو أبعد، ورمى الأهلي بكل صفاقة بتهمة الإرهاب، وهنا غضبت وارتفع صوتي مدافعاً عن الأهلي ومطالباً بضرورة محاسبة الكاتب، وحينما استمعت لمداخلته عبر قناة 24 الرياضية قلت «امسحوها بوجهي يا جماعة»!
•• لا أقولها ساخراً أو متشفعاً للكاتب عند أهلي في الأهلي، بقدر ما أقوله صادقاً، أي أن التلفزيون وضعنا أمام واقع آخر، المقال في جهة والمتحدث في جهة أخرى، وعلى الرقيب الغالي بتال القوس أن يفك لنا الطلاسم، هل من تحدث هو نفس الكاتب، أم أن هناك من انتحل شخصيته، مع التأكيد أن الزملاء في 24 أكدوا أن إبراهيم القناة هو إبراهيم الصحيفة ولا داعي للاجتهاد!
•• طبعاً ليس بالضرورة أن تكون كاتباً جيداً ومتحدثاً جيداً، لكن إبراهيم التلفزيون يقول هدفه حماية وطنه، وإبراهيم الصحيفة يقول الأهلي ممول من الإرهاب، وأمام هذا الربط لا مشاحة في القول امسحوها بوجهي يا جماهير، وخلوني أردد مع إبراهيم أسألك من فين أنت؟
•• ففي مثل هذه الحالات الغناء جميل لاسيما وأن الكاتب في التلفزيون شكل وفي الصحيفة شكل آخر، وبينهما ما دعاني إلى التهوين من ذاك الطرح، وأعتبره شيئاً لم يكن، وإن كان هناك عتب فهو للرقيب، أما الكاتب فمن بعد تلك المداخلة حسم أمره بالنسبة لي!
•• وأتمنى من كل زملائي في الأهلي التجاوز عن ذاك الطرح والتعامل معه على طريقة (أنا مش أنا) أو على طريقة ذاك الطيب الذي وجه له السؤال التالي: من هو والد مريم بنت عمران؟ فبعد تفكير عميق قال والله اني ذلحين ناسي يا ولد!
•• وصاحبنا يقول إن اتهامه للأهلي بالإرهاب أمر وطني انطلق له من خلال كيف توزع مكافأة سيدة الأعمال على لاعبي الأهلي في ظروف وهنا حقيقة أسأل وش دخل الظروف في الإرهاب؟
•• فعلاً أسأل مع أني أدرك أن الإجابة لن تتجاوز والله اني ذلحين ناسي يا ولد!
•• المهم أن يركز الأهلي على الاستعداد للآسيوية، فهو أملنا الوحيد في هذه البطولة، وأقول أملنا الوحيد لاعتبارات تخصني، وما للآخرين شغل فيها!