• كثير من الاتحاديين متفائلون هذا العام بأن يكون موسمهم القادم أفضل من المواسم الخمسة الماضية في حضرة المال واتخاذ القرار.
• فلا يهمهم أن يكون الرئيس ذا تاريخ رياضي أو «فاهم» كورة أو دارس إدارة رياضية، بقدر ما يهمهم أن تكون لديه وفرة مالية يستطيع بها تضميد جراح السنين، فالاتحاد غرقان إلى شوشته، وقرارات الاتحاد الدولي التعسفية على الأبواب ولا مجال للتأخير أو التسويف.
• أنمار الحائلي مظلة الاتحاديين.. حضر ليسابق الزمن من أجل إنقاذ تاريخ وإرث كبيرين لهذا العملاق الجداوي.. فهل سينجح؟ وكيف؟
• سؤالان مهمان جدا لو عرف الحائلي التعامل معهما لا شك سيكون الرئيس الشجاع في زمن غابت فيه الشجاعة عن المشهد الاتحادي.
• فالبداية القوية والمشجعة لإدارة الحائلي لا تكفي للنجاح، فقد سبقه إلى ذلك الجمجوم والبلوي وباعشن قبل تعثرهم في الأمتار الأخيرة.. والسبب عدم قدرتهم على التعامل مع كيفية الإجابة على تلك التساؤلات.
• فالنجاح لا يأتي بقرار أو قرارين، والمشوار لايزال طويلا، وبه من التحديات ما الله به عليم.
• ولا يتوقف النجاح على جهود الرئيس الذاتية فقط، وإنما مرتبط بالأداء العام لفريق العمل الذي سوف تناط له المهمات داخل النادي، فإذا كان الاختيار مدروسا وسليما سيظهر العمل كذلك.
• وإن كان يحسب لأنمار قربه من الإدارات السابقة مما جعله أكثر إلماما ودراية بالوضع العام الذي يعيشه النادي، والدليل سرعة استجابته في معالجة الأخطاء كتغير محامي النادي الخارجي، وكذلك سداده للغرامة المالية التي هددت النادي بخصم 6 نقاط قبل أن يبدأ.
• ولكن يظل الأداء الأكبر ومربط الفرس الذي يهدد نجاح إدارة أنمار الحائلي مع انطلاقة الموسم ودوران عجلة الفريق الاتحادي، هو الإعلام الاتحادي المنقسم في توجهاته الذي يسعى كل قسم منه لسحب أنمار إلى خندقه لضمان سير النادي في اتجاه واحد.
• فهناك من يمارس الوصاية على إدارة النادي، وهناك من يلعب دور المرشد الرياضي للإدارة وغيرها من الأدوار التي تحرص على بقاء الإدارة تحت جلباب الإعلام.
• فبالتالي على الإدارة الشابة مواجهة التيارات الإعلامية التي اعتادت على قيادة الإدارات الاتحادية السابقة والتي كان آخرها ما وقعت فيه إدارة المهندس حاتم باعشن في أواخر فترته وإيقافها عند حدها للقضاء عليها.
• فمتى ما استطاعت إدارة أنمار أن تتغلب عليها فإن النجاح سيكون حليفها، وإذا لم يستطع فسيلحق الحائلي بمن سبقوه.
• فلا يهمهم أن يكون الرئيس ذا تاريخ رياضي أو «فاهم» كورة أو دارس إدارة رياضية، بقدر ما يهمهم أن تكون لديه وفرة مالية يستطيع بها تضميد جراح السنين، فالاتحاد غرقان إلى شوشته، وقرارات الاتحاد الدولي التعسفية على الأبواب ولا مجال للتأخير أو التسويف.
• أنمار الحائلي مظلة الاتحاديين.. حضر ليسابق الزمن من أجل إنقاذ تاريخ وإرث كبيرين لهذا العملاق الجداوي.. فهل سينجح؟ وكيف؟
• سؤالان مهمان جدا لو عرف الحائلي التعامل معهما لا شك سيكون الرئيس الشجاع في زمن غابت فيه الشجاعة عن المشهد الاتحادي.
• فالبداية القوية والمشجعة لإدارة الحائلي لا تكفي للنجاح، فقد سبقه إلى ذلك الجمجوم والبلوي وباعشن قبل تعثرهم في الأمتار الأخيرة.. والسبب عدم قدرتهم على التعامل مع كيفية الإجابة على تلك التساؤلات.
• فالنجاح لا يأتي بقرار أو قرارين، والمشوار لايزال طويلا، وبه من التحديات ما الله به عليم.
• ولا يتوقف النجاح على جهود الرئيس الذاتية فقط، وإنما مرتبط بالأداء العام لفريق العمل الذي سوف تناط له المهمات داخل النادي، فإذا كان الاختيار مدروسا وسليما سيظهر العمل كذلك.
• وإن كان يحسب لأنمار قربه من الإدارات السابقة مما جعله أكثر إلماما ودراية بالوضع العام الذي يعيشه النادي، والدليل سرعة استجابته في معالجة الأخطاء كتغير محامي النادي الخارجي، وكذلك سداده للغرامة المالية التي هددت النادي بخصم 6 نقاط قبل أن يبدأ.
• ولكن يظل الأداء الأكبر ومربط الفرس الذي يهدد نجاح إدارة أنمار الحائلي مع انطلاقة الموسم ودوران عجلة الفريق الاتحادي، هو الإعلام الاتحادي المنقسم في توجهاته الذي يسعى كل قسم منه لسحب أنمار إلى خندقه لضمان سير النادي في اتجاه واحد.
• فهناك من يمارس الوصاية على إدارة النادي، وهناك من يلعب دور المرشد الرياضي للإدارة وغيرها من الأدوار التي تحرص على بقاء الإدارة تحت جلباب الإعلام.
• فبالتالي على الإدارة الشابة مواجهة التيارات الإعلامية التي اعتادت على قيادة الإدارات الاتحادية السابقة والتي كان آخرها ما وقعت فيه إدارة المهندس حاتم باعشن في أواخر فترته وإيقافها عند حدها للقضاء عليها.
• فمتى ما استطاعت إدارة أنمار أن تتغلب عليها فإن النجاح سيكون حليفها، وإذا لم يستطع فسيلحق الحائلي بمن سبقوه.