أعلنت شرطة الرياض إلقاء القبض على مجموعة من الشباب والمراهقين ظهروا في مقاطع «سناب» يتبادلون فيها تحديات إطلاق النار على سيارة ومنزل بسبب خلافات صبيانية بينهم مما تسبب بإصابة أحدهم وخلق حالة قلق من اللجوء للعنف المسلح في المجتمع!
لذلك لن تكتمل فرحة الخبر إلا بإعلان العقوبة الرادعة التي ستطبق بحقهم لينالوا جزاءهم العادل وليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه «الهياط» على حساب أمن المجتمع وسلامة أفراده!
ومن كان يظن أن رجولته وفخر أسرته وعز قبيلته يكمن في سلاح ناري يتحدى به القانون، فلا مكان له في مجتمعنا، بل مكانه خلف القضبان مع المجرمين حتى يتم تنفيس فقاعته، ويدرك أن الدولة أكبر منه ومن أسرته ومن قبيلته!
وأمثال هؤلاء هم سبب ابتلاء أسرهم وقبائلهم بتسول ديات حماقاتهم وإراقة دماء وجوه وجهاء أسرهم وقبائلهم بالتوسط عند خصومهم وأجهزة الدولة، ومن لا يحفظ كرامة أهله وجماعته ومجتمعه ووطنه لا كرامة له ولا يستحق أن تكون له أي شفاعة!
إن سيادة القانون هي الضمانة الوحيدة للشعور بالأمن والأمان والاستقرار في المجتمع، ولو فقد هذا الشعور واضطر كل شخص لحمل السلاح للدفاع عن نفسه أمام هذه النماذج البشرية المنفلتة لتحول المجتمع إلى مجتمع غاب تسوده الفوضى وتحكمه النعرات والعصابات!.
لذلك لن تكتمل فرحة الخبر إلا بإعلان العقوبة الرادعة التي ستطبق بحقهم لينالوا جزاءهم العادل وليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه «الهياط» على حساب أمن المجتمع وسلامة أفراده!
ومن كان يظن أن رجولته وفخر أسرته وعز قبيلته يكمن في سلاح ناري يتحدى به القانون، فلا مكان له في مجتمعنا، بل مكانه خلف القضبان مع المجرمين حتى يتم تنفيس فقاعته، ويدرك أن الدولة أكبر منه ومن أسرته ومن قبيلته!
وأمثال هؤلاء هم سبب ابتلاء أسرهم وقبائلهم بتسول ديات حماقاتهم وإراقة دماء وجوه وجهاء أسرهم وقبائلهم بالتوسط عند خصومهم وأجهزة الدولة، ومن لا يحفظ كرامة أهله وجماعته ومجتمعه ووطنه لا كرامة له ولا يستحق أن تكون له أي شفاعة!
إن سيادة القانون هي الضمانة الوحيدة للشعور بالأمن والأمان والاستقرار في المجتمع، ولو فقد هذا الشعور واضطر كل شخص لحمل السلاح للدفاع عن نفسه أمام هذه النماذج البشرية المنفلتة لتحول المجتمع إلى مجتمع غاب تسوده الفوضى وتحكمه النعرات والعصابات!.