Ahmed_alshmrani@
• من أسبوع إلى آخر ونادي الشباب يواصل بياناته تجاه اتحاد الكرة، وإن كان البيان الأخير تم توجيهه للأستاذ عادل عزت رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم مباشرة، ولا ضير في ذلك طالما ناد يخاطب مرجعيته، وأعني هنا في ما يخص كرة القدم، لكن الضير والضيم والزعل في الأسلوب الذي خلا من أبسط أدبيات المكاتبات بين الرئيس والمرؤوس، أما الاتهامات فهي امتداد لما سبقها من اتهامات أخرى، مثل غسل الأموال والجريمة المنظمة، وإسقاطات لا يمكن قبولها من فريق في الحواري تجاه منظم دورة في حارة، فكيف نقبلها من نادي الشباب شيخ الأندية السعودية، الذي تلصق به عبارات ومكاتبات لا تمثله بقدر ما تمثل أشخاصا أخذوا هذا النادي في سكة ليست سكته، والإدارة بكل أسف نسمع بها ولا نراها.
• اليوم لا خيار أمام هذه البيانات الشبابية إلا ظهور رد آخر مدعوم بقرارات من الاتحاد السعودي، ممثلاً في رئيسه الذي طالته اتهامات لو طبق القانون بحذافيره تجاهها وفق نظم وأنظمة المؤسسة الرياضية لن تقل عن إعفاء الرئيس، كونه المرجعية الرسمية أمام الهيئة والاتحاد، إلى جانب عقاب مالي وفق ما تقره لجنة الانضباط؛ لأن ما يطرح في هذه البيانات معني به المافيات وليس العاملين في المجال الرياضي.
• صمت الاتحاد السعودي أمام البيان الأول أعطى كاتب هذه البيانات ثقة في أن يكتب الثاني والثالث، وإن زاد الصمت ربما يأتي بيان وآخر، وفي هذه الحالة سيرتفع معدل الاتهامات والمتضرر الوسط الرياضي، الذي مل من العبارات النشاز في مثل هذه القضية وغيرها في الإعلام الذي للأسف هو جزء من التصعيد.
• ولا أطلب من الإعلام الصمت بل يجب أن يتحدث ولكن بمصداقية؛ لأن انحياز بعض الزملاء لبيانات الشباب أخفى حقيقة قضية حسمت.
• فعدم الاستئناف والشكوى لمركز التحكيم الرياضي بعد صدور القرار من الاتحاد السعودي دليل بل ومستند يدين نادي الشباب، الذي تضعه هذه البيانات تحت طائلة عقوبات شديدة، إذا طبقت المؤسسة الرياضية مع الاتحاد الأنظمة، ففي ظني أن اتهام رئيس الاتحاد بالفساد أمر ليس بالسهل، ولا يمكن أن ترضاه الهيئة كونها المظلة الرسمية للاندية.
• أما الأهلي فهو خارج هذه الدائرة، ولا يمكن أن يدخل اللعبة بعد أن كسب الأهم والمهم في قضية موقفه فيها سليم، لولا إخفاء أو ضياع ورقة التفويض، التي في نهاية الأمر وفرت على الأهلي ملايين وخسرت الشباب، وكانت حجة في التحقيقات للأهلي على الشباب.
• أعتقد أن عادل عزت وزملاءه في الاتحاد مطالبون أمام الرأي العام بما يروض هذا الاندفاع الشبابي، بتبيان حقيقة عبارات ظلت طريقها، ومطلوب من كبار الشباب التدخل بوقف هذه التجاوزات التي أساءت للشباب، المشهود له على امتداد تاريخه بالحكمة والرزانة.
***
• يا حمد الصنيع أنت بلا شك تعرف ما لك وما عليك، وتنتمي إلى وسط رياضي الهمس فيه بين الشخص ونفسه يسمع وتتحدث به الركبان.
• من الآخر، من يحق له يسجل ومن لا يحق له.
• الأرقام كبيرة، لكن عدم إعلانكم جعلنا نصدق أن وراء الأكمة ما وراءها.
• أعرف أن قرار الحارس الأجنبي يحتاج إلى قرار تجميد الديون حتى يكون هناك توازن في تلبية الرغبات، لكن ما ذنب اللوائح التي وضعت من أجل حماية الأندية من الديون.
• وما ذنب ناد واحد يسدد أو ناديين وثالث يعاقب والبقية تستثنى.
• فهل تعلن أم تصدق ظنوني يا صديقي حمد.
• من أسبوع إلى آخر ونادي الشباب يواصل بياناته تجاه اتحاد الكرة، وإن كان البيان الأخير تم توجيهه للأستاذ عادل عزت رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم مباشرة، ولا ضير في ذلك طالما ناد يخاطب مرجعيته، وأعني هنا في ما يخص كرة القدم، لكن الضير والضيم والزعل في الأسلوب الذي خلا من أبسط أدبيات المكاتبات بين الرئيس والمرؤوس، أما الاتهامات فهي امتداد لما سبقها من اتهامات أخرى، مثل غسل الأموال والجريمة المنظمة، وإسقاطات لا يمكن قبولها من فريق في الحواري تجاه منظم دورة في حارة، فكيف نقبلها من نادي الشباب شيخ الأندية السعودية، الذي تلصق به عبارات ومكاتبات لا تمثله بقدر ما تمثل أشخاصا أخذوا هذا النادي في سكة ليست سكته، والإدارة بكل أسف نسمع بها ولا نراها.
• اليوم لا خيار أمام هذه البيانات الشبابية إلا ظهور رد آخر مدعوم بقرارات من الاتحاد السعودي، ممثلاً في رئيسه الذي طالته اتهامات لو طبق القانون بحذافيره تجاهها وفق نظم وأنظمة المؤسسة الرياضية لن تقل عن إعفاء الرئيس، كونه المرجعية الرسمية أمام الهيئة والاتحاد، إلى جانب عقاب مالي وفق ما تقره لجنة الانضباط؛ لأن ما يطرح في هذه البيانات معني به المافيات وليس العاملين في المجال الرياضي.
• صمت الاتحاد السعودي أمام البيان الأول أعطى كاتب هذه البيانات ثقة في أن يكتب الثاني والثالث، وإن زاد الصمت ربما يأتي بيان وآخر، وفي هذه الحالة سيرتفع معدل الاتهامات والمتضرر الوسط الرياضي، الذي مل من العبارات النشاز في مثل هذه القضية وغيرها في الإعلام الذي للأسف هو جزء من التصعيد.
• ولا أطلب من الإعلام الصمت بل يجب أن يتحدث ولكن بمصداقية؛ لأن انحياز بعض الزملاء لبيانات الشباب أخفى حقيقة قضية حسمت.
• فعدم الاستئناف والشكوى لمركز التحكيم الرياضي بعد صدور القرار من الاتحاد السعودي دليل بل ومستند يدين نادي الشباب، الذي تضعه هذه البيانات تحت طائلة عقوبات شديدة، إذا طبقت المؤسسة الرياضية مع الاتحاد الأنظمة، ففي ظني أن اتهام رئيس الاتحاد بالفساد أمر ليس بالسهل، ولا يمكن أن ترضاه الهيئة كونها المظلة الرسمية للاندية.
• أما الأهلي فهو خارج هذه الدائرة، ولا يمكن أن يدخل اللعبة بعد أن كسب الأهم والمهم في قضية موقفه فيها سليم، لولا إخفاء أو ضياع ورقة التفويض، التي في نهاية الأمر وفرت على الأهلي ملايين وخسرت الشباب، وكانت حجة في التحقيقات للأهلي على الشباب.
• أعتقد أن عادل عزت وزملاءه في الاتحاد مطالبون أمام الرأي العام بما يروض هذا الاندفاع الشبابي، بتبيان حقيقة عبارات ظلت طريقها، ومطلوب من كبار الشباب التدخل بوقف هذه التجاوزات التي أساءت للشباب، المشهود له على امتداد تاريخه بالحكمة والرزانة.
***
• يا حمد الصنيع أنت بلا شك تعرف ما لك وما عليك، وتنتمي إلى وسط رياضي الهمس فيه بين الشخص ونفسه يسمع وتتحدث به الركبان.
• من الآخر، من يحق له يسجل ومن لا يحق له.
• الأرقام كبيرة، لكن عدم إعلانكم جعلنا نصدق أن وراء الأكمة ما وراءها.
• أعرف أن قرار الحارس الأجنبي يحتاج إلى قرار تجميد الديون حتى يكون هناك توازن في تلبية الرغبات، لكن ما ذنب اللوائح التي وضعت من أجل حماية الأندية من الديون.
• وما ذنب ناد واحد يسدد أو ناديين وثالث يعاقب والبقية تستثنى.
• فهل تعلن أم تصدق ظنوني يا صديقي حمد.