• في كرة القدم تحتاج إلى وقت لكي تصنع فريقا، ولا أظن أن هناك من لا يسلم بهذه المقولة.
• سهل أن تجلب 30 لاعبا من أهم النجوم في كرة القدم، لكن صعب أن تصنع منهم فريقا في أقل من شهرين أو حتى عام.
• الفيحاء الصاعد للتو إلى دوري جميل ما زلت أتوقع منه الشيء الكثير، ولكن ليس في هذا العام على الأقل بسبب عدم وصوله إلى ما يسمى بالفريق المتجانس، كما هو حال أي فريق يلعب كرة قدم.
• فكمية النجوم في فريق بحجم الفيحاء لا تخدمه، كونه بحاجة إلى فريق فقط يلعب كرة القدم وليس بحاجة إلى أسماء تشكل عبئا على المدرب من حيث اختيار الأنسب.
• جولتان لا تعني النهاية في كرة القدم، سيما وأنها أمام الهلال والاتحاد، لكنهما تعنيان للإدارة والمدرب أشياء كثيرة ينبغي أن تستثمر.
• الإمكانات المالية موجودة والطموح موجود، ولكن ينبغي أن يكون هناك إدارة فنية جيدة لاستثمار هذه القدرات ومن خلالها تصنع فريقا.
• مشكلة الفيحاء أمام الهلال والاتحاد وبالذات الأخير دخوله الملعب وفي اعتقاد لاعبيه الفوز قادم لا محالة.
• ولو سلمنا أن الفريق أمام الهلال كان جيدا بل كاد يتعادل لولا ضربة الجزاء التي تصدى لها المعيوف، لكن أمام الاتحاد انهار هذا الفريق في الثلث الأخير من المباراة وبشكل كوارثي، فهل أدرك كل من يحب الفيحاء أهمية الفريق والفرق بينه وبين النجوم وتكديس النجوم؟
• يجب أن يعمل كل من يهمه أمر الفيحاء على استمرار الفريق عاما آخر في دوري جميل، إن أرادوا أن لا يذهب تعبهم مع الريح، وعليهم أن ينسوا حكاية منافسة الكبار على مقاعدهم لأن مثل هذا الطموح يحتاج إلى سنوات من التعب.
• أقدر حماس الداعمين ويجب أن نثمن جهد الإدارة، لكن يفترض أن نكون منطقيين مع الفيحاء إن أردنا له النجاح.
• وحديثي هنا ليس بالضرورة أن يتقبله عشاق الفيحاء، بل أرى من الضرورة أن يمعن النظر فيه المدرب ألف مرة، كونه معنيا به.
• قد يفعلها الفيحاء ويهزم بعض الكبار، لكن هذا لا يعني أبداً الكمال، وقد لا يفعلها ويخسر من الفرق التي توازيه في الطموح بنتائج ثقيلة، وهذا يجب أن يكون التعاطي معه بواقعية أيضاً.
• المشكلة كما أرى ليست في الإمكانات بل في الطموحات، والتي وصلت حداً ظننت أن الدوري حسم للفيحاء قبل أن يبدأ.
• أعتقد أن الخسارتين من الهلال والاتحاد طبيعية ولا يجب أن ينظر لها على أنها مشكلة، ولا بد أن يكون لها قربان لاسيما وأن الفيحاء سنة أولى دوري كبار.
• إن أردتم النجاح معشر عشاق الفيحاء حاولوا استنساخ تجربة الفيصلي، بمعنى العمل على تعزيز البقاء ومن ثم العمل على رسم سياسة التدرج بين الكبار، بعيداً عن تكديس النجوم وعن التضحية بأي إدارة بعد أي خسارة، فمن أسباب نجاح الفيصلي الاستقرار الإداري.
• بإمكان الفيحاء صناعة فريق قوي بعيداً عن التباري مع المقتدرين في سوق المال، الذي أرى أنه مهم ولكن يجب أن يطوع بسلاح الفكر.
(2)
• الأهلي يسير في الاتجاه الصحيح، ويجب أن نسير معه في نفس الاتجاه بعيداً عن الضغط في اتجاه يهدم ولا يبني.
• ثمة أخطاء نعم، وثمة عدم انسجام نعم، لكن كل هذا يتم إصلاحه بالحوار والمناقشة الهادئة فقط، وفي هذا الاتجاه المعني بالنقاش الهادئ لدي أمنية قبل أن تكون مطلبا، وتتمحور في أن يبحث مسيرو الأهلي عن قلب دفاع من الوزن الثقيل بدلاً من مدافع سمعنا عنه ونتمنى أن لا نراه أساسياً خوفاً على الأهلي وليس عليه.
(3)
• ما زال استنزاف إدارة أنمار الحايلي مستمراً، فهل من ناصح أمين لهذا الرجل الطيب أم أن الكل في قارب الاستنزاف واحد.
• سهل أن تجلب 30 لاعبا من أهم النجوم في كرة القدم، لكن صعب أن تصنع منهم فريقا في أقل من شهرين أو حتى عام.
• الفيحاء الصاعد للتو إلى دوري جميل ما زلت أتوقع منه الشيء الكثير، ولكن ليس في هذا العام على الأقل بسبب عدم وصوله إلى ما يسمى بالفريق المتجانس، كما هو حال أي فريق يلعب كرة قدم.
• فكمية النجوم في فريق بحجم الفيحاء لا تخدمه، كونه بحاجة إلى فريق فقط يلعب كرة القدم وليس بحاجة إلى أسماء تشكل عبئا على المدرب من حيث اختيار الأنسب.
• جولتان لا تعني النهاية في كرة القدم، سيما وأنها أمام الهلال والاتحاد، لكنهما تعنيان للإدارة والمدرب أشياء كثيرة ينبغي أن تستثمر.
• الإمكانات المالية موجودة والطموح موجود، ولكن ينبغي أن يكون هناك إدارة فنية جيدة لاستثمار هذه القدرات ومن خلالها تصنع فريقا.
• مشكلة الفيحاء أمام الهلال والاتحاد وبالذات الأخير دخوله الملعب وفي اعتقاد لاعبيه الفوز قادم لا محالة.
• ولو سلمنا أن الفريق أمام الهلال كان جيدا بل كاد يتعادل لولا ضربة الجزاء التي تصدى لها المعيوف، لكن أمام الاتحاد انهار هذا الفريق في الثلث الأخير من المباراة وبشكل كوارثي، فهل أدرك كل من يحب الفيحاء أهمية الفريق والفرق بينه وبين النجوم وتكديس النجوم؟
• يجب أن يعمل كل من يهمه أمر الفيحاء على استمرار الفريق عاما آخر في دوري جميل، إن أرادوا أن لا يذهب تعبهم مع الريح، وعليهم أن ينسوا حكاية منافسة الكبار على مقاعدهم لأن مثل هذا الطموح يحتاج إلى سنوات من التعب.
• أقدر حماس الداعمين ويجب أن نثمن جهد الإدارة، لكن يفترض أن نكون منطقيين مع الفيحاء إن أردنا له النجاح.
• وحديثي هنا ليس بالضرورة أن يتقبله عشاق الفيحاء، بل أرى من الضرورة أن يمعن النظر فيه المدرب ألف مرة، كونه معنيا به.
• قد يفعلها الفيحاء ويهزم بعض الكبار، لكن هذا لا يعني أبداً الكمال، وقد لا يفعلها ويخسر من الفرق التي توازيه في الطموح بنتائج ثقيلة، وهذا يجب أن يكون التعاطي معه بواقعية أيضاً.
• المشكلة كما أرى ليست في الإمكانات بل في الطموحات، والتي وصلت حداً ظننت أن الدوري حسم للفيحاء قبل أن يبدأ.
• أعتقد أن الخسارتين من الهلال والاتحاد طبيعية ولا يجب أن ينظر لها على أنها مشكلة، ولا بد أن يكون لها قربان لاسيما وأن الفيحاء سنة أولى دوري كبار.
• إن أردتم النجاح معشر عشاق الفيحاء حاولوا استنساخ تجربة الفيصلي، بمعنى العمل على تعزيز البقاء ومن ثم العمل على رسم سياسة التدرج بين الكبار، بعيداً عن تكديس النجوم وعن التضحية بأي إدارة بعد أي خسارة، فمن أسباب نجاح الفيصلي الاستقرار الإداري.
• بإمكان الفيحاء صناعة فريق قوي بعيداً عن التباري مع المقتدرين في سوق المال، الذي أرى أنه مهم ولكن يجب أن يطوع بسلاح الفكر.
(2)
• الأهلي يسير في الاتجاه الصحيح، ويجب أن نسير معه في نفس الاتجاه بعيداً عن الضغط في اتجاه يهدم ولا يبني.
• ثمة أخطاء نعم، وثمة عدم انسجام نعم، لكن كل هذا يتم إصلاحه بالحوار والمناقشة الهادئة فقط، وفي هذا الاتجاه المعني بالنقاش الهادئ لدي أمنية قبل أن تكون مطلبا، وتتمحور في أن يبحث مسيرو الأهلي عن قلب دفاع من الوزن الثقيل بدلاً من مدافع سمعنا عنه ونتمنى أن لا نراه أساسياً خوفاً على الأهلي وليس عليه.
(3)
• ما زال استنزاف إدارة أنمار الحايلي مستمراً، فهل من ناصح أمين لهذا الرجل الطيب أم أن الكل في قارب الاستنزاف واحد.