بطولة كأس العالم لكرة القدم هي التظاهرة الرياضية الأكبر في العالم والتي تتجه لها أنظار جميع عشاق كرة القدم كل أربع سنوات، وحلم التأهل لهذه البطولة هو حلم الملايين من الشعوب للعبة الأكثر شعبية في العالم.
إن تأهل منتخبنا لمونديال روسيا 2018 وما صاحبه من فرحة شعبية كبيرة ودعم حكومي غير مسبوق من قيادتنا الرشيدة ومن هيئة الرياضة هو بلا شك حدث مهم، لما تمثله الرياضة من دور كبير في التواصل بين الشعوب، ولما لها من دور اقتصادي وسياسي على الدول والذي يجعل المونديال أكثر من مجرد لعبة كرة قدم، وهذا ما يجعل الدول تتنافس على استضافة هذه البطولة واستعراض قدرتها على ذلك.
هذا الأمر يجعلنا نسلط الضوء على أنظمة الفيفا وحقوق الاتحادات الرياضية المادية عند مشاركتها في هذا المونديال، والتي تمثل حافزا كبيرا للاعبينا للحصول على مكاسب مادية تضاف إلى التمثيل المشرف للوطن في هذا المحفل الدولي الكبير، والذي هو الهدف الأول، ولفت أنظار العالم إلى المملكة وتطور رياضتها.
وفقا لأنظمة الفيفا، فإن كل منتخب مشارك في دور المجموعات سيحصل على مبلغ مالي كبير، بالإضافة إلى أن هناك تعويضا ماليا لكل ناد يصاب لاعبه في المونديال، ومن حسن الحظ في هذا المونديال أن القرعة قد وضعت منتخبنا في مباراة الافتتاح أمام المنتخب الروسي، والتي تمثل فرصة اقتصادية كبيرة يجب استغلالها من الاتحاد السعودي لأنها المباراة التي ستتركز عليها أنظار العالم أجمع، والتي بلا شك ستعود بالفائدة عليه.
ختاما، إن هذه التظاهرة الكبرى يجب أن تكون حافزا كبيرا للاعب السعودي لتسويق نفسه ماديا لتطبيق الاحتراف الحقيقي، والاستعداد لها عن طريق حفظ حقوقه القانونية، وفنيا بتقديم مستوى يلفت أنظار أندية العالم للتعاقد معه للاحتراف بها خارجيا.
ALdainiLaw@
إن تأهل منتخبنا لمونديال روسيا 2018 وما صاحبه من فرحة شعبية كبيرة ودعم حكومي غير مسبوق من قيادتنا الرشيدة ومن هيئة الرياضة هو بلا شك حدث مهم، لما تمثله الرياضة من دور كبير في التواصل بين الشعوب، ولما لها من دور اقتصادي وسياسي على الدول والذي يجعل المونديال أكثر من مجرد لعبة كرة قدم، وهذا ما يجعل الدول تتنافس على استضافة هذه البطولة واستعراض قدرتها على ذلك.
هذا الأمر يجعلنا نسلط الضوء على أنظمة الفيفا وحقوق الاتحادات الرياضية المادية عند مشاركتها في هذا المونديال، والتي تمثل حافزا كبيرا للاعبينا للحصول على مكاسب مادية تضاف إلى التمثيل المشرف للوطن في هذا المحفل الدولي الكبير، والذي هو الهدف الأول، ولفت أنظار العالم إلى المملكة وتطور رياضتها.
وفقا لأنظمة الفيفا، فإن كل منتخب مشارك في دور المجموعات سيحصل على مبلغ مالي كبير، بالإضافة إلى أن هناك تعويضا ماليا لكل ناد يصاب لاعبه في المونديال، ومن حسن الحظ في هذا المونديال أن القرعة قد وضعت منتخبنا في مباراة الافتتاح أمام المنتخب الروسي، والتي تمثل فرصة اقتصادية كبيرة يجب استغلالها من الاتحاد السعودي لأنها المباراة التي ستتركز عليها أنظار العالم أجمع، والتي بلا شك ستعود بالفائدة عليه.
ختاما، إن هذه التظاهرة الكبرى يجب أن تكون حافزا كبيرا للاعب السعودي لتسويق نفسه ماديا لتطبيق الاحتراف الحقيقي، والاستعداد لها عن طريق حفظ حقوقه القانونية، وفنيا بتقديم مستوى يلفت أنظار أندية العالم للتعاقد معه للاحتراف بها خارجيا.
ALdainiLaw@