.. لصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود اهتمام كبير وواسع بالتعلم من خلال القطاع الخاص.
فقد كان سموه أول من أنشأ مدارس البنات بالرياض، وصاحب الريادة في التعليم من خلال الجامعة العربية المفتوحة.
وفي هذا اليوم الثلاثاء 15/4/1439هـ وتحت شعار (ما جمع شيء إلى شيء أحسن من حلم إلى علم) وبرعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة وبدعوة من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود المستشار الخاص لرئيس مجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة يتم الاحتفال اليوم بالمدينة المنورة بتدشين وضع حجر الأساس لمبنى الجامعة العربية المفتوحة بالمدينة المنورة.
والجامعة العربية المفتوحة جامعة غير ربحية وتحظى بدعم مادي ومعنوي متواصل من قبل مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية (أجفند).
ومع بداية شهر أكتوبر من عام 2003م الموافق 1423هـ تمت موافقة المقام السامي ومجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية على فتح فرع للجامعة العربية المفتوحة. وبدأ نشاطها كمؤسسة تعليمية معترف بها من منظومة التعليم العالي وفتحت أبوابها للسعوديين والمقيمين فيها.
وقد رعى صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية أجفند ورئيس مجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، حفلة افتتاح فرع الجامعة العربية المفتوحة بالرياض في مبناها الجديد.
ولإلقاء المزيد من الضوء على بدايات مشروع الجامعة العربية المفتوحة لابد من إيضاح العلاقة بين الجامعة وبرنامج «أجفند» وهو برنامج ناجح يكرس نشاطاته لتمويل ودعم إنشاء العديد من المشاريع الإنمائية في جميع أنحاء العالم وتحت رئاسة سمو الأمير طلال بن عبدالعزيز، قدم البرنامج الدعم القيم والمباشر للحفاظ على استمرارية العديد من المشاريع القيمة في مجالات عدة مثل العناية بالطفولة المبكرة وتطوير خدماتها، والمشاريع التي تركز على تطوير المرأة، وبنوك الفقراء وغير ذلك من المشاريع الخاصة بتطوير وتنمية الموارد البشرية.
كل ذلك في ميزان حسنات صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود في ما نحسب.
السطر الأخير:
في مطلع قصيدة عنوانها «يا أخت مكة» للدكتور غازي القصيبي رحمه الله يقول:
تلك الثنيات فاذكر مطلع القمر ** واخشع مع الألق الطافي على الذكر
في يوم مولده أو يوم بعثته ** أو يوم هجرته ما شئت من عبر
في سيرة لم ير التاريخ توأمها ** برغم ما أبصرت عيناه من سير
aokhayat@yahoo.com
فقد كان سموه أول من أنشأ مدارس البنات بالرياض، وصاحب الريادة في التعليم من خلال الجامعة العربية المفتوحة.
وفي هذا اليوم الثلاثاء 15/4/1439هـ وتحت شعار (ما جمع شيء إلى شيء أحسن من حلم إلى علم) وبرعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة وبدعوة من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود المستشار الخاص لرئيس مجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة يتم الاحتفال اليوم بالمدينة المنورة بتدشين وضع حجر الأساس لمبنى الجامعة العربية المفتوحة بالمدينة المنورة.
والجامعة العربية المفتوحة جامعة غير ربحية وتحظى بدعم مادي ومعنوي متواصل من قبل مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية (أجفند).
ومع بداية شهر أكتوبر من عام 2003م الموافق 1423هـ تمت موافقة المقام السامي ومجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية على فتح فرع للجامعة العربية المفتوحة. وبدأ نشاطها كمؤسسة تعليمية معترف بها من منظومة التعليم العالي وفتحت أبوابها للسعوديين والمقيمين فيها.
وقد رعى صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية أجفند ورئيس مجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، حفلة افتتاح فرع الجامعة العربية المفتوحة بالرياض في مبناها الجديد.
ولإلقاء المزيد من الضوء على بدايات مشروع الجامعة العربية المفتوحة لابد من إيضاح العلاقة بين الجامعة وبرنامج «أجفند» وهو برنامج ناجح يكرس نشاطاته لتمويل ودعم إنشاء العديد من المشاريع الإنمائية في جميع أنحاء العالم وتحت رئاسة سمو الأمير طلال بن عبدالعزيز، قدم البرنامج الدعم القيم والمباشر للحفاظ على استمرارية العديد من المشاريع القيمة في مجالات عدة مثل العناية بالطفولة المبكرة وتطوير خدماتها، والمشاريع التي تركز على تطوير المرأة، وبنوك الفقراء وغير ذلك من المشاريع الخاصة بتطوير وتنمية الموارد البشرية.
كل ذلك في ميزان حسنات صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود في ما نحسب.
السطر الأخير:
في مطلع قصيدة عنوانها «يا أخت مكة» للدكتور غازي القصيبي رحمه الله يقول:
تلك الثنيات فاذكر مطلع القمر ** واخشع مع الألق الطافي على الذكر
في يوم مولده أو يوم بعثته ** أو يوم هجرته ما شئت من عبر
في سيرة لم ير التاريخ توأمها ** برغم ما أبصرت عيناه من سير
aokhayat@yahoo.com