• يعتقد أصدقائي الهلاليون أن لي موقفا شخصيا مع الهلال، في وقت أرى أن الكتابة عن الهلال جزء من عملي الإعلامي، فمن الظلم أن أمتهن هذه المهنة أو أنتمي لها وأتجاهل الهلال، الذي لا يمكن أن نأتي على رياضة الوطن إلا ونمر من خلال عمودها الفقري الهلال، إذا سلمنا أن الأهلي قلبها النابض، دون انتقاص من حق عميد أو مكانة عالمي وتاريخ الليث، لكن هدفي من إقران الهلال بالأهلي لإيضاح صورة يحاول البعض تشويهها تحت عناوين عدة، أكثرها إزعاجاً حينما أخاطب من مشجع من خلال ميولي المعلنة دون تقدير لما أطرح.
• فمن السهولة أن يأتيك مشجع هلالي ويعلق على أي رأي أطرحه عن الهلال (خلك في الأهلي)، ويأتي أهلاوي ويقول (شوف إعلامهم ما يكتب عن نادينا)، وأنت أزعجتنا بالهلال، وأمام هذه الآراء المتناقضة من الطبيعي أن أتمسك بمبادئي الإعلامية، وأستمر في بهجتي بالهلال ومحبتي للأهلي، دون أن أخرج عن الجادة التي من خلالها أحمي نفسي من هوى نفسي.
• أما الطرف الآخر، إعلام الهلال أو إعلام الأهلي، فهذا أمر لا شأن لي به، فهم وإن اختلفنا في الآراء إلا أنهم يظلون زملاء، لهم مني كامل المحبة والتقدير.
• كل أنديتنا، بما فيها الأهلي والهلال، تظل تحت طائلة النقد سواسية، أتحدث عن النقد وليس الشتائم، فبيننا للأسف من يضع الشتم في قالب نقدي، ويقول هذا رأيي، مع أن الفرق كبير بين النقد والشتم.
• أعود لعمود الرياضة السعودية الفقري، وأتمنى من بعض جماهيره أن تعي أن انتقادنا لبعض المجاملات التحكيمية للهلال هي انتقاد واقع، نهدف من خلاله للإصلاح، كما فعلنا مع الاتحاد والنصر والشباب وغيرهم.
• ففي اعتقادي الجازم أن الهلاليين أو بعضهم لن يرضيهم فوز بمساعدة حكم، أو تعادل من صنع مساعد حكم، كونهم اكتووا بنار نيشيمورا، التي لن ينساها الهلاليون ما دام في الحياة كرة قدم.
• أما الأهلي والذي أتعبه الأوصياء، فهو بحاجة إلى الهدوء بعيداً عن فتح خلافات هنا، أو جلد الإدارة من نماذج هدفها غير نبيل، كون هذه الإدارة تحاول قدر الإمكان السير بالأهلي وفق ما تراه في مصلحة النادي.
• الأهلي يحتاج من مدرجه الوفي إلى الدعم، بعيداً عن خطابات تحريض من نماذج أشك أنها ذات ميول أهلاوي.
• فهل وصلت الأولى للهلال والثانية للأهلي، أم تحتاج إلى وسيط.
(2)
• هل تعلم أو تعرف عزيزي الاتحادي لماذا نجح حمد الصنيع مع الاتحاد.
• من كلفه لم يتركه تحت رحمة أعضاء شرف، بل وقف معه كما وقف مع كل الأندية، وأولها الأهلي لكي لا يفهم كلامي خطأ.
• كما تمت حمايته من إعلام هو كما تقول كل المراحل من مزق الاتحاد وتحديداً إعلام الأشخاص.
• حمد كم أنت محظوظ، يا صديقي.
(3)
• نحن محترمون جداً ومثاليون جداً وطيبون جداً، لكن حينما يمس وطننا أحد، كل شيء يتغير.
• انتهى زمن حب الخشوم.. يا أذناب قطر.
ومضة
• الصبح صوتك.. والحياة ابتسامتك
ياللي بوجهك.. كلّ حاجة جميلة.
• فمن السهولة أن يأتيك مشجع هلالي ويعلق على أي رأي أطرحه عن الهلال (خلك في الأهلي)، ويأتي أهلاوي ويقول (شوف إعلامهم ما يكتب عن نادينا)، وأنت أزعجتنا بالهلال، وأمام هذه الآراء المتناقضة من الطبيعي أن أتمسك بمبادئي الإعلامية، وأستمر في بهجتي بالهلال ومحبتي للأهلي، دون أن أخرج عن الجادة التي من خلالها أحمي نفسي من هوى نفسي.
• أما الطرف الآخر، إعلام الهلال أو إعلام الأهلي، فهذا أمر لا شأن لي به، فهم وإن اختلفنا في الآراء إلا أنهم يظلون زملاء، لهم مني كامل المحبة والتقدير.
• كل أنديتنا، بما فيها الأهلي والهلال، تظل تحت طائلة النقد سواسية، أتحدث عن النقد وليس الشتائم، فبيننا للأسف من يضع الشتم في قالب نقدي، ويقول هذا رأيي، مع أن الفرق كبير بين النقد والشتم.
• أعود لعمود الرياضة السعودية الفقري، وأتمنى من بعض جماهيره أن تعي أن انتقادنا لبعض المجاملات التحكيمية للهلال هي انتقاد واقع، نهدف من خلاله للإصلاح، كما فعلنا مع الاتحاد والنصر والشباب وغيرهم.
• ففي اعتقادي الجازم أن الهلاليين أو بعضهم لن يرضيهم فوز بمساعدة حكم، أو تعادل من صنع مساعد حكم، كونهم اكتووا بنار نيشيمورا، التي لن ينساها الهلاليون ما دام في الحياة كرة قدم.
• أما الأهلي والذي أتعبه الأوصياء، فهو بحاجة إلى الهدوء بعيداً عن فتح خلافات هنا، أو جلد الإدارة من نماذج هدفها غير نبيل، كون هذه الإدارة تحاول قدر الإمكان السير بالأهلي وفق ما تراه في مصلحة النادي.
• الأهلي يحتاج من مدرجه الوفي إلى الدعم، بعيداً عن خطابات تحريض من نماذج أشك أنها ذات ميول أهلاوي.
• فهل وصلت الأولى للهلال والثانية للأهلي، أم تحتاج إلى وسيط.
(2)
• هل تعلم أو تعرف عزيزي الاتحادي لماذا نجح حمد الصنيع مع الاتحاد.
• من كلفه لم يتركه تحت رحمة أعضاء شرف، بل وقف معه كما وقف مع كل الأندية، وأولها الأهلي لكي لا يفهم كلامي خطأ.
• كما تمت حمايته من إعلام هو كما تقول كل المراحل من مزق الاتحاد وتحديداً إعلام الأشخاص.
• حمد كم أنت محظوظ، يا صديقي.
(3)
• نحن محترمون جداً ومثاليون جداً وطيبون جداً، لكن حينما يمس وطننا أحد، كل شيء يتغير.
• انتهى زمن حب الخشوم.. يا أذناب قطر.
ومضة
• الصبح صوتك.. والحياة ابتسامتك
ياللي بوجهك.. كلّ حاجة جميلة.