• هي لم تكن مباراة في كرة القدم بقدر ما كانت حدثا من خلاله سقط فزاعة الإعلام في وحل الكراهية ولم أقل التعصب، فذاك شيء وهذا شيء، وبين تلك وتلك انتصر الأهلي ولا غرابة في أن ينتصر، لكن الغرابة أن تسود وجوه وتبيض أخرى في نزال معني بكرة القدم.
• الفيحاء الذي جندل فرقهم ظنوا أنه سيفعلها مع فريق لعب ناقص فريق كامل، ولكن ظنهم خاب، وظني في الأهلي لم ولن يخيب.
• كانت ليلة فيها غيم ومطر وأهداف وركلات ترجيح وفرح وحزن، لكن الثابت أنني استمتعت بعد المباراة بالضحك على إعلام رسب في امتحان الأهلي، وهل هناك أصعب من تلك الأسئلة التي طرحها باسم عطاالله؟
• فاز الأهلي وانتقل إلى دور الأربعة في ظل غياب ما لايقل عن 12 لاعبا، فماذا نسمي هذا؟
• عادي يا صديقي عادي، لا تغضب ولا تحزن ولا تتبرم، فما فعله فريق الأهلي الآخر طبيعي جدا، لكن غير الطبيعي زعلك أنت وإعلام «العبوا والا سرينا»، نفسي أعرف سبب ذاك الزعل، هل عاطفة جياشة تجاه الفيحاء، أم خوف، وفي اعتقادي أن من خاف سلم.
• أحترم كل الفرق وأقدرها، لكن أجزم أن أي فريق لو واجهته ظروف بحجم ما واجهت الأهلي سينخ، بل وربما يخسر من الفيحاء بخسارة مذلة، لا سيما وأن الفيحاء هزم الهلال والنصر والاتحاد والشباب وهم مكتملو العدة والعتاد، فلماذا أنتم غاضبون؟
• وما يجب أن يفعله الأهلاويون الآن هو الالتفاف حول أهليهم الذي هو أحوج ما يحتاج اليوم لهم، وأن يتجنبوا حملة التشويه التي تطال الإدارة واللاعبين، فنحن في وقت الحصاد، وهو وقت التحفيز وليس التحطيم.
• قد أقبل من صغير يريد أن يكبر أن يقول ما يريد من كلام، ولكن لا يمكن أن أرضى لكبير أن يصغر بعبارات لم تقل له دعني.
• فما رأيته من ردة فعل بعد تأهل الأهلي من قبل إعلام «العبوا والا سرينا» كان أشبه بخطاب كراهية ضد نادٍ بنيت عليه رياضة وطن، لكن في جانب آخر كان مسليا لي ولمن يعرفون أن بعض العبارات سهل أن تهين وجوه أصحابها بابتسامة، وهل هناك أجمل من ابتسامة المنتصر.
(2)
• حارس غاب، ومن كثر غيابه نسينا أنه الحارس الثالث في الأهلي، وعاد في مباراة مفصلية وكان سببا في قيادة فريقه إلى التأهل لدور الأربعة في مسابقة هي الأغلى على الإطلاق، فماذا يمكن أن نقول عنه؟
• شكرا باسم عطاالله، مع أن الشكر وحده لا يكفي لإنصافك.
(3)
• للأسف نعم للأسف هناك من يحاولون بصورة أو بأخرى خلق جو مشحون داخل الأهلي بافتعال أزمات غير موجودة، بل وخلق أزمة مع الإدارة دون أن نعرف لماذا؟
• الأهلي ينافس على ثلاث بطولات، فماذا تريدون أكثر من ذلك؟
(4)
• أخي وصديقي وزميلي عبدالعزيز المريسل، طلبتك تخلي شنبك لك وخل الأهلي لنا، فنحن أدرى به، وأعرف أن أهدافك نبيلة لكن يخونك أحيانا التعبير.
ومضة:
لا تتسلق الجبال ليراك العالم.. تسلقها لكي ترى أنت العالم.
• الفيحاء الذي جندل فرقهم ظنوا أنه سيفعلها مع فريق لعب ناقص فريق كامل، ولكن ظنهم خاب، وظني في الأهلي لم ولن يخيب.
• كانت ليلة فيها غيم ومطر وأهداف وركلات ترجيح وفرح وحزن، لكن الثابت أنني استمتعت بعد المباراة بالضحك على إعلام رسب في امتحان الأهلي، وهل هناك أصعب من تلك الأسئلة التي طرحها باسم عطاالله؟
• فاز الأهلي وانتقل إلى دور الأربعة في ظل غياب ما لايقل عن 12 لاعبا، فماذا نسمي هذا؟
• عادي يا صديقي عادي، لا تغضب ولا تحزن ولا تتبرم، فما فعله فريق الأهلي الآخر طبيعي جدا، لكن غير الطبيعي زعلك أنت وإعلام «العبوا والا سرينا»، نفسي أعرف سبب ذاك الزعل، هل عاطفة جياشة تجاه الفيحاء، أم خوف، وفي اعتقادي أن من خاف سلم.
• أحترم كل الفرق وأقدرها، لكن أجزم أن أي فريق لو واجهته ظروف بحجم ما واجهت الأهلي سينخ، بل وربما يخسر من الفيحاء بخسارة مذلة، لا سيما وأن الفيحاء هزم الهلال والنصر والاتحاد والشباب وهم مكتملو العدة والعتاد، فلماذا أنتم غاضبون؟
• وما يجب أن يفعله الأهلاويون الآن هو الالتفاف حول أهليهم الذي هو أحوج ما يحتاج اليوم لهم، وأن يتجنبوا حملة التشويه التي تطال الإدارة واللاعبين، فنحن في وقت الحصاد، وهو وقت التحفيز وليس التحطيم.
• قد أقبل من صغير يريد أن يكبر أن يقول ما يريد من كلام، ولكن لا يمكن أن أرضى لكبير أن يصغر بعبارات لم تقل له دعني.
• فما رأيته من ردة فعل بعد تأهل الأهلي من قبل إعلام «العبوا والا سرينا» كان أشبه بخطاب كراهية ضد نادٍ بنيت عليه رياضة وطن، لكن في جانب آخر كان مسليا لي ولمن يعرفون أن بعض العبارات سهل أن تهين وجوه أصحابها بابتسامة، وهل هناك أجمل من ابتسامة المنتصر.
(2)
• حارس غاب، ومن كثر غيابه نسينا أنه الحارس الثالث في الأهلي، وعاد في مباراة مفصلية وكان سببا في قيادة فريقه إلى التأهل لدور الأربعة في مسابقة هي الأغلى على الإطلاق، فماذا يمكن أن نقول عنه؟
• شكرا باسم عطاالله، مع أن الشكر وحده لا يكفي لإنصافك.
(3)
• للأسف نعم للأسف هناك من يحاولون بصورة أو بأخرى خلق جو مشحون داخل الأهلي بافتعال أزمات غير موجودة، بل وخلق أزمة مع الإدارة دون أن نعرف لماذا؟
• الأهلي ينافس على ثلاث بطولات، فماذا تريدون أكثر من ذلك؟
(4)
• أخي وصديقي وزميلي عبدالعزيز المريسل، طلبتك تخلي شنبك لك وخل الأهلي لنا، فنحن أدرى به، وأعرف أن أهدافك نبيلة لكن يخونك أحيانا التعبير.
ومضة:
لا تتسلق الجبال ليراك العالم.. تسلقها لكي ترى أنت العالم.