• الارتباك الحاصل في نادي النصر سببه النصراويون أنفسهم وليس غيرهم.
• القضية ليست في فلان أو فلان، بل في توليفة النصر ككيان وتركيبته التي يجب أن تتغير إن أراد النصراويون لنصرهم العودة إلى حيث يجب أن يكون.
• المال وحده ليس مشكلة النصر، ففي اعتقادي أن عضو شرف نصراوي واحد قادر على ضخ مائة مليون ريال في يوم وليلة في خزينة النصر، لكن المشكلة الانقسامات التي تحدث باسم النصر، وهي انقسامات أخذت النادي إلى منحى آخر أضر بالنادي واستقرار النادي.
• ففي النصر إعلام أو بعضه بات يكرر تجربة الاتحاد في التقسيم، وهي التجربة التي أدت بالاتحاد إلى وضع يدفع ثمنه حتى الآن، مع أن هناك بوادر انفراج أزمة في الاتحاد، بل هي انفرجت كما تقول الأحداث.
• يا نصراويون مطاردة سراب التقسيم ورمي التهم على مرحلة لصالح أخرى هذا هو الوهم بعينه، فمثل هذا الطرح المتأزم يصنع مشكلة بين نصراوي ونصراوي آخر، ووقتها عاد تزداد الفجوة، والمتضرر النصر.
• ما هي الفائدة التي سيجنيها النصر من «فيصل بن تركي يتحمل كل شيء، وسلمان المالك ما له ذنب في ما يحدث للعالمي»، هل مثل الطرح فيه ما يفيد النادي ومستقبل النادي؟
• كلا لا يمكن أن يجني النصر من هذا الكلام إلا ما تجنيه الريح من البلاط، فهل يتوقف النصراويون عن مثل هذا الطرح ويتجهون نحو فتح حوار بناء وهادف فيه مصلحة الكيان تسمو على أي خلافات.
• النصر يملك أدوات النجاح، ويملك ثروة هائلة من العشاق، لكن ينقصه فقط المناخ العام للعمل والبيئة التي تساعد على النجاح، وهذا لن يتأتى إلا بخروج النصر من مأزق التقسيم وخطاب التمرحل الإعلامي.
• من يحاولون مطاردة الأمير فيصل بن تركي بعبارات تصفية الحسابات ومحاولة إلصاق أي فشل بإدارته لا يمكن مهما حاولوا أن يطمسوا نجاحاته، فهو أي فيصل بن تركي، ترك في النصر بصمة نجاح ومضى، فمن الأفضل أن يستثمر مطاردوه الوقت لدعم النصر وإدارته الجديدة التي هي أحوج ما تحتاج إلى الآراء الصادقة بعيدا عن تقسيم النصر بين المراحل.
• فما يريده منكم النصر هو جمع الكل على طاولة فارس نجد كما يفعل جار النصر وكما يعمل إعلامه، الذي يسعى إلى لم الشمل، فلماذا لا يكون إعلام النصر كذلك بدلا من طرح ينتمي للأشخاص على حساب الكيان.
• فما يفعله سلمان المالك مع كل النصراويين هو رسالة واضحة للكل مضمونها النصر للجميع، ويجب أن يكون معه جميع النصراويين، فلماذا لا تكونوا كذلك؟
• اقرأ كل يوم شيئا لا يقرؤه أحد غيرك، فكر كل يوم بشيء لا يفكر فيه أحد غيرك، إنه أمر سيئ للعقل أن يكون دائما جزءا من الإجماع.
• ومضة:
مثل ما كان لك خاطر أحنّه وأحمله برفوق
أنا لي خاطر عندك.. تكسَّر ما لقى جبرَه
• القضية ليست في فلان أو فلان، بل في توليفة النصر ككيان وتركيبته التي يجب أن تتغير إن أراد النصراويون لنصرهم العودة إلى حيث يجب أن يكون.
• المال وحده ليس مشكلة النصر، ففي اعتقادي أن عضو شرف نصراوي واحد قادر على ضخ مائة مليون ريال في يوم وليلة في خزينة النصر، لكن المشكلة الانقسامات التي تحدث باسم النصر، وهي انقسامات أخذت النادي إلى منحى آخر أضر بالنادي واستقرار النادي.
• ففي النصر إعلام أو بعضه بات يكرر تجربة الاتحاد في التقسيم، وهي التجربة التي أدت بالاتحاد إلى وضع يدفع ثمنه حتى الآن، مع أن هناك بوادر انفراج أزمة في الاتحاد، بل هي انفرجت كما تقول الأحداث.
• يا نصراويون مطاردة سراب التقسيم ورمي التهم على مرحلة لصالح أخرى هذا هو الوهم بعينه، فمثل هذا الطرح المتأزم يصنع مشكلة بين نصراوي ونصراوي آخر، ووقتها عاد تزداد الفجوة، والمتضرر النصر.
• ما هي الفائدة التي سيجنيها النصر من «فيصل بن تركي يتحمل كل شيء، وسلمان المالك ما له ذنب في ما يحدث للعالمي»، هل مثل الطرح فيه ما يفيد النادي ومستقبل النادي؟
• كلا لا يمكن أن يجني النصر من هذا الكلام إلا ما تجنيه الريح من البلاط، فهل يتوقف النصراويون عن مثل هذا الطرح ويتجهون نحو فتح حوار بناء وهادف فيه مصلحة الكيان تسمو على أي خلافات.
• النصر يملك أدوات النجاح، ويملك ثروة هائلة من العشاق، لكن ينقصه فقط المناخ العام للعمل والبيئة التي تساعد على النجاح، وهذا لن يتأتى إلا بخروج النصر من مأزق التقسيم وخطاب التمرحل الإعلامي.
• من يحاولون مطاردة الأمير فيصل بن تركي بعبارات تصفية الحسابات ومحاولة إلصاق أي فشل بإدارته لا يمكن مهما حاولوا أن يطمسوا نجاحاته، فهو أي فيصل بن تركي، ترك في النصر بصمة نجاح ومضى، فمن الأفضل أن يستثمر مطاردوه الوقت لدعم النصر وإدارته الجديدة التي هي أحوج ما تحتاج إلى الآراء الصادقة بعيدا عن تقسيم النصر بين المراحل.
• فما يريده منكم النصر هو جمع الكل على طاولة فارس نجد كما يفعل جار النصر وكما يعمل إعلامه، الذي يسعى إلى لم الشمل، فلماذا لا يكون إعلام النصر كذلك بدلا من طرح ينتمي للأشخاص على حساب الكيان.
• فما يفعله سلمان المالك مع كل النصراويين هو رسالة واضحة للكل مضمونها النصر للجميع، ويجب أن يكون معه جميع النصراويين، فلماذا لا تكونوا كذلك؟
• اقرأ كل يوم شيئا لا يقرؤه أحد غيرك، فكر كل يوم بشيء لا يفكر فيه أحد غيرك، إنه أمر سيئ للعقل أن يكون دائما جزءا من الإجماع.
• ومضة:
مثل ما كان لك خاطر أحنّه وأحمله برفوق
أنا لي خاطر عندك.. تكسَّر ما لقى جبرَه