• هل من الممكن في هذا الوقت القصير جداً أن تصل رسالتي للمعنيين بها في الأهلي؟
• سأجتهد لإيصالها ولو عبر مكبرات الصوت من خلال البرقاوي والتركستاني في المدرجات، فصوت المدرج أكثر تأثيراً من أي صوت آخر.
• أحبتي لاعبي الأهلي تدركون تمام الإدراك أهمية مباراة الرائد من حيث الذهاب مباشرة إلى مواجهة حسم الدوري مع الهلال في جدة، ولست بحاجة إلى أن أوضح حسابياً كيف ولماذا؛ لأن هذا أمر واضح ومحسوم فهمه عند الصغير قبل الكبير!
• لكن ما أريد إيصاله أن الرائد أخطر من الهلال على الأهلي، فهل من محتج أو مستغرب؟
• قبل أن تفكر عزيزي الأهلاوي في مباراة الحسم عليك أن تكسب الرائد أولاً، لأن الخسارة وفوز الهلال على القادسية يعني الدوري انتهى، ومعه تم القضاء على ليلة حسم غنّى لها مدرجكم (ليلة يا عساها تعود) والربط بين تلك الليلة والليلة القادمة تحفيزي.
• الرائد سيلعب أمام الأهلي (حياة أو موت)، وهذا من أبسط حقوقه؛ كونه يبحث عن النجاة من الهبوط واللعب في الملحق وحساباته غير الآمنة.
• إلى جانب هذا أرى أن الرائد بعيداً عن موقعه في سلم الترتيب يملك عناصر ممتازة على صعيد العنصر المحلي والأجنبي بدليل أن كثيرا من مبارياته التي خسرها أو تعادل فيها كان هو البادي في التسجيل.
• وهل بعد هذا الشرح التفصيلي عرفتم لماذا عنونت مقالي بهذه الصيغة (الرائد أخطر من الهلال) يا لاعبي الأهلي؟ بالطبع أنتم مدركون أن الخصم صعب، لكن من باب الحرص أردت البُعد عن الرمزية ومواجهة الواقع بطرح مباشر دون أي مراعاة للحياد والمهنية، ففي الأول والأخير أظل أهلاويا مع حرصي الدائم على التمسك بشعرة معاوية مع كل الأندية وأولها الهلال الذي أحترمه في معزل عن متعصبين من المحسوبين على إعلامه شوهوا الآخرين باسم الهلال مع أنه لا ذنب له في ذلك.
• ولا يمكن أن يفوتني في هذا السياق أن أطلب من طارق كيال تحديداً الجلوس مع الجهاز الفني وخصوصاً المدير الفني للمشورة وليس التدخل، فهذه المباراة يا طارق غير قابلة لأي اجتهاد ولا إلى أي مكابرة من (حبيبنا اللزم)، وأظن المعنى هذه المرة ليس في بطن الكاتب!
• أمام الغرافة تكررت بعض الأخطاء، وقلنا ما يهم، التأهل مضمون، لكن أمام الرائد لا مجال للتفريط.
•• ومضة
كل الجروح تهون ما عاد جرحين
ضيق الزمن وإهمال شخص تحبه!!
• سأجتهد لإيصالها ولو عبر مكبرات الصوت من خلال البرقاوي والتركستاني في المدرجات، فصوت المدرج أكثر تأثيراً من أي صوت آخر.
• أحبتي لاعبي الأهلي تدركون تمام الإدراك أهمية مباراة الرائد من حيث الذهاب مباشرة إلى مواجهة حسم الدوري مع الهلال في جدة، ولست بحاجة إلى أن أوضح حسابياً كيف ولماذا؛ لأن هذا أمر واضح ومحسوم فهمه عند الصغير قبل الكبير!
• لكن ما أريد إيصاله أن الرائد أخطر من الهلال على الأهلي، فهل من محتج أو مستغرب؟
• قبل أن تفكر عزيزي الأهلاوي في مباراة الحسم عليك أن تكسب الرائد أولاً، لأن الخسارة وفوز الهلال على القادسية يعني الدوري انتهى، ومعه تم القضاء على ليلة حسم غنّى لها مدرجكم (ليلة يا عساها تعود) والربط بين تلك الليلة والليلة القادمة تحفيزي.
• الرائد سيلعب أمام الأهلي (حياة أو موت)، وهذا من أبسط حقوقه؛ كونه يبحث عن النجاة من الهبوط واللعب في الملحق وحساباته غير الآمنة.
• إلى جانب هذا أرى أن الرائد بعيداً عن موقعه في سلم الترتيب يملك عناصر ممتازة على صعيد العنصر المحلي والأجنبي بدليل أن كثيرا من مبارياته التي خسرها أو تعادل فيها كان هو البادي في التسجيل.
• وهل بعد هذا الشرح التفصيلي عرفتم لماذا عنونت مقالي بهذه الصيغة (الرائد أخطر من الهلال) يا لاعبي الأهلي؟ بالطبع أنتم مدركون أن الخصم صعب، لكن من باب الحرص أردت البُعد عن الرمزية ومواجهة الواقع بطرح مباشر دون أي مراعاة للحياد والمهنية، ففي الأول والأخير أظل أهلاويا مع حرصي الدائم على التمسك بشعرة معاوية مع كل الأندية وأولها الهلال الذي أحترمه في معزل عن متعصبين من المحسوبين على إعلامه شوهوا الآخرين باسم الهلال مع أنه لا ذنب له في ذلك.
• ولا يمكن أن يفوتني في هذا السياق أن أطلب من طارق كيال تحديداً الجلوس مع الجهاز الفني وخصوصاً المدير الفني للمشورة وليس التدخل، فهذه المباراة يا طارق غير قابلة لأي اجتهاد ولا إلى أي مكابرة من (حبيبنا اللزم)، وأظن المعنى هذه المرة ليس في بطن الكاتب!
• أمام الغرافة تكررت بعض الأخطاء، وقلنا ما يهم، التأهل مضمون، لكن أمام الرائد لا مجال للتفريط.
•• ومضة
كل الجروح تهون ما عاد جرحين
ضيق الزمن وإهمال شخص تحبه!!