يمر الأهلي بمرحلة مفصلية هذه الأيام، فرضت عليه التنافس على ثلاثة اتجاهات؛ كأس الملك والدوري ودوري أبطال آسيا، في نهاية موسم مرهق للاعبين، وعبء إداري كبير، خصوصا أن وقت الحسم قد اقترب. هذا الأمر يتطلب التفافا أهلاويا كاملا حول النادي وعدم تشتيته داخل وخارج المستطيل الأخضر، وهو ما يستلزم على الجميع من لاعبين وإدارة وأعضاء شرف وجمهور أن يكونوا صفا واحدا، فالبطولات لا تأتي من بوابة تغريدات تويتر والطقطقة التي أحيانا تنال من اللاعبين أو الاستخفاف بالآخرين، بل لها عنوان واحد هو الجهد والعمل والدعم والروح الواحدة.
نثق تماما أنه إن كان (القلب النابض) الأمير خالد قد ابتعد عن المشهد الرياضي بغية الراحة، لكن نثق أن الكيان في حنايا قلبه، ودعمه ومساندته له أزلية معنويا وماديا، ولن ينسى محبو النادي ما قدمه ويقدمه، والآن القائد الأمير تركي بن محمد العبدالله، هو الامتداد للرمز الأمير خالد بن عبدالله بجهده ومتابعته ودعمه يصنع عملا يثلج صدور الأهلاويين، ويعضده المحب العاشق الأمير منصور بن مشعل، الداعم ماديا ومعنويا لقلعة الكؤوس، الذي حضر حين احتاجه النادي، فكان خير سند له، ومن خلفهم المبدع طارق كيال، هذا الالتفاف المقدر حول الكيان فعّل موازين القوة فيه، مما يجعلنا نستبشر خيرا بموسم ناجح بإذن الله، أتمنى أن يتوج بألقاب نسعى إليها جميعا. ولا نشك أن عضو الشرف الفعال جمهور الأهلي الوقود الفعلي للمسيرة المظفرة للكيان الأخضر لن يبخل عليه بالمساندة كما هي عادته، ويمكننا أن نقول بفخر: «الأهلي مع تركي وخالد ومنصور بإذن الله».
فاصلة
لكل مجتهد نصيب ومن يعمل يصيب.
نثق تماما أنه إن كان (القلب النابض) الأمير خالد قد ابتعد عن المشهد الرياضي بغية الراحة، لكن نثق أن الكيان في حنايا قلبه، ودعمه ومساندته له أزلية معنويا وماديا، ولن ينسى محبو النادي ما قدمه ويقدمه، والآن القائد الأمير تركي بن محمد العبدالله، هو الامتداد للرمز الأمير خالد بن عبدالله بجهده ومتابعته ودعمه يصنع عملا يثلج صدور الأهلاويين، ويعضده المحب العاشق الأمير منصور بن مشعل، الداعم ماديا ومعنويا لقلعة الكؤوس، الذي حضر حين احتاجه النادي، فكان خير سند له، ومن خلفهم المبدع طارق كيال، هذا الالتفاف المقدر حول الكيان فعّل موازين القوة فيه، مما يجعلنا نستبشر خيرا بموسم ناجح بإذن الله، أتمنى أن يتوج بألقاب نسعى إليها جميعا. ولا نشك أن عضو الشرف الفعال جمهور الأهلي الوقود الفعلي للمسيرة المظفرة للكيان الأخضر لن يبخل عليه بالمساندة كما هي عادته، ويمكننا أن نقول بفخر: «الأهلي مع تركي وخالد ومنصور بإذن الله».
فاصلة
لكل مجتهد نصيب ومن يعمل يصيب.