عزيزي العميل استخدم بطاقتك الائتمانية الفلانية في سفرك خلال شهر يوليو وستحصل على خصم مباشر قدره ١٠٪ على جميع العمليات! ثم لا خصم!، عزيزنا العميل استخدم بطاقتك (....) مدى للصرف الآلي، أو بطاقتك الائتمانية (....) خارج المملكة لتربح قسائم سفر!، ثم لا قسائم!، عزيزي العميل استخدم بطاقة (....) الائتمانية على موقع كذا خلال الفترة ١٧-١٨ سبتمبر واحصل على خصم ١٥٪ لحد أعلى ٧٥٠ ريالا! ثم لا خصم!، عزيزي العميل احجز حجرتك الفندقية باستخدام بطاقتك الائتمانية واحصل على خصم ١٥٪ عند الدفع بالبطاقة الائتمانية! ثم لا خصم!، استخدم بطاقتك الائتمانية قبل ٢٥ مارس ٢٠١٨م وادخل السحب لحضور كأس العالم! كذبة كبرى.
هذه عينة لإعلانات بعض بنوكنا التي تغري العميل بتخفيضات ثم لا تطبقها، أو بجوائز ثم لا تحصل، أو بدخول سحب تحصل بموجبه على حضور كأس العالم، وأحيانا دخول سحب للفوز بمبالغ مالية كبيرة، لكنها كذبة كبيرة!
هذا التعامل من البنوك غير المراقب ولا المحاسب من مؤسسة النقد أو أي جهة رقابية يدعو للغرابة، ويدل على أن بنوكنا والجهة المسؤولة عنها تغرد خارج سرب تطور نشهده على كافة أصعدة الخدمات لا يمكن إنكاره، فهناك تطور على مستوى حماية المستهلك وحفظ الحقوق، إلا مع البنوك!.
إذا أضفنا إلى ما ذكر فشل البنوك في توفير عملات نقدية عالمية كاليورو والدولار والجنيه الإسترليني يحتاجها المسافر، خاصة في الصيف، وإذا أضفنا إليه عدم توفير البنوك لكمية كافية من النقد عند رغبة العميل في سحب مبلغ كبير بالريال، وتعطيله أو تحويله لعدة فروع لتجميع ما يحتاج من ماله الذي أودعه واستفاد منه البنك دون دفع فوائد!، وأضفنا إلى كل ذلك تقاعس البنوك عن القيام بالمسؤولية الاجتماعية التي يفترض أن تسهم فيها بقوة تعادل التسهيلات التي تجدها وعدم قبول غالبية العملاء الحصول على فوائد لودائعهم (أرباح عظيمة مضمونة)، فإنك تتيقن أن بنوكنا تغرد خارج سرب المحاسبة التي نعيشها هذه الأيام بردع القصور والتقصير، ومحاربة الفساد، وخارج سرب تطور نشهده في كل التعاملات إلا البنكية!.
هذه عينة لإعلانات بعض بنوكنا التي تغري العميل بتخفيضات ثم لا تطبقها، أو بجوائز ثم لا تحصل، أو بدخول سحب تحصل بموجبه على حضور كأس العالم، وأحيانا دخول سحب للفوز بمبالغ مالية كبيرة، لكنها كذبة كبيرة!
هذا التعامل من البنوك غير المراقب ولا المحاسب من مؤسسة النقد أو أي جهة رقابية يدعو للغرابة، ويدل على أن بنوكنا والجهة المسؤولة عنها تغرد خارج سرب تطور نشهده على كافة أصعدة الخدمات لا يمكن إنكاره، فهناك تطور على مستوى حماية المستهلك وحفظ الحقوق، إلا مع البنوك!.
إذا أضفنا إلى ما ذكر فشل البنوك في توفير عملات نقدية عالمية كاليورو والدولار والجنيه الإسترليني يحتاجها المسافر، خاصة في الصيف، وإذا أضفنا إليه عدم توفير البنوك لكمية كافية من النقد عند رغبة العميل في سحب مبلغ كبير بالريال، وتعطيله أو تحويله لعدة فروع لتجميع ما يحتاج من ماله الذي أودعه واستفاد منه البنك دون دفع فوائد!، وأضفنا إلى كل ذلك تقاعس البنوك عن القيام بالمسؤولية الاجتماعية التي يفترض أن تسهم فيها بقوة تعادل التسهيلات التي تجدها وعدم قبول غالبية العملاء الحصول على فوائد لودائعهم (أرباح عظيمة مضمونة)، فإنك تتيقن أن بنوكنا تغرد خارج سرب المحاسبة التي نعيشها هذه الأيام بردع القصور والتقصير، ومحاربة الفساد، وخارج سرب تطور نشهده في كل التعاملات إلا البنكية!.