السبت 28/4/2018 يوم سيؤرخه ويتذكره السعوديون جيداً لما يحمله من ذكرى انتظروها طويلاً، فهو يوم حاسم وضع فيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - حجر الأساس مدشناً أضخم مشروع حضاري ترفيهي في المنطقة إن لم يكن أكبرها على مستوى العالم كإحدى المبادرات الاستثمارية الداعمة لرؤية 2030، ولتقريب الصورة أكثر فالمشروع في ضخامته أكبر من مدينة ديزني لاند الأمريكية 3 مرات ويمتد على مساحة 334 كيلو متراً مربعاً!
إلى قبل أشهر عدة وحين نكتب عن حاجة المجتمع للسينما والترفيه والفعاليات الفنية كانت كتاباتنا تقابل بالتشكيك في العقيدة، أو السعي لإفساد المجتمع في أحسن الأحوال، في حين كانت تهدر أكثر من 30 مليار دولار سنوياً على السياحة والترفيه خارج الوطن، فتخيلوا أن هذا الرقم الفلكي سيتم استثماره لدفع التنمية وإنعاش الاقتصاد، فضلاً عن فرص العمل لشبابنا والتي سيخلقها هذا المشروع العظيم خلال سنوات قليلة!
القدية ليست مشروعاً ترفيهياً فحسب، بل مشروع اقتصادي سوف يستقطب السياح من خارج المملكة مما يتوقع أن يضيف قيمة اقتصادية للاقتصاد السعودي تقدر بنحو 17 مليار ريال سنوياً بما يحويه من رياضات وأنشطة ترفيهية مائية وثلجية وتاريخية وثقافية وتعليمية، وسوف يضم مراكز تجارية وفنادق عالمية ومطاعم ومقاهي ومشاريع سكنية وعقارية، وبالتأكيد دور سينما ومسارح ومضامير سباقات وعروضاً حية.. أما المفاجأة التي أسعدتني بقدر سعادتي بهذا الإنجاز فهي المرافق الرياضية العملاقة التي سيضمها المشروع والقادرة على استضافة أبرز المسابقات والألعاب العالمية والأولمبية!
يا سبحان الله.. كم كان الطريق للقدية طويلاً وشاقاً ومليئاً بالأشواك والحرمان و«الغفوة»، فبعد مهرجانات تكسير الأعواد وآلات الموسيقى على مسارح الغلاة، بتنا نتطلع بأريحية إلى «Six Flags» وسينما ومسارح غنائية وحلبات مصارعة وسفاري وأوبرا.. حركات يا السعوديين!
إلى قبل أشهر عدة وحين نكتب عن حاجة المجتمع للسينما والترفيه والفعاليات الفنية كانت كتاباتنا تقابل بالتشكيك في العقيدة، أو السعي لإفساد المجتمع في أحسن الأحوال، في حين كانت تهدر أكثر من 30 مليار دولار سنوياً على السياحة والترفيه خارج الوطن، فتخيلوا أن هذا الرقم الفلكي سيتم استثماره لدفع التنمية وإنعاش الاقتصاد، فضلاً عن فرص العمل لشبابنا والتي سيخلقها هذا المشروع العظيم خلال سنوات قليلة!
القدية ليست مشروعاً ترفيهياً فحسب، بل مشروع اقتصادي سوف يستقطب السياح من خارج المملكة مما يتوقع أن يضيف قيمة اقتصادية للاقتصاد السعودي تقدر بنحو 17 مليار ريال سنوياً بما يحويه من رياضات وأنشطة ترفيهية مائية وثلجية وتاريخية وثقافية وتعليمية، وسوف يضم مراكز تجارية وفنادق عالمية ومطاعم ومقاهي ومشاريع سكنية وعقارية، وبالتأكيد دور سينما ومسارح ومضامير سباقات وعروضاً حية.. أما المفاجأة التي أسعدتني بقدر سعادتي بهذا الإنجاز فهي المرافق الرياضية العملاقة التي سيضمها المشروع والقادرة على استضافة أبرز المسابقات والألعاب العالمية والأولمبية!
يا سبحان الله.. كم كان الطريق للقدية طويلاً وشاقاً ومليئاً بالأشواك والحرمان و«الغفوة»، فبعد مهرجانات تكسير الأعواد وآلات الموسيقى على مسارح الغلاة، بتنا نتطلع بأريحية إلى «Six Flags» وسينما ومسارح غنائية وحلبات مصارعة وسفاري وأوبرا.. حركات يا السعوديين!