في الوقت الذي نعيش فيه حراكاً رياضياً إيجابياً على كافة الصعد، برزت سلبيات من اتحاد القدم ولجانه هذا الموسم، لم تكن منتظرة في ظل دعم كبير يجده هذا الاتحاد من رأس الهرم في رياضتنا وأحياناً حماية مطلقة من اختراق الأندية النافذة والتي كانت تمثل معضلة في الماضي لأي اتحاد بما لها من أيادي داخل الاتحاد يخدمونها إما بنفس الميول أو غيره.
• ما ظهر من تباين في قرارات لجنة الانضباط ولجنة الاستئناف، ما بين قررنا ونقضنا ورحلنا، أمر غريب وعجيب، أول من انتقده معالي المستشار في أكثر من حالة، ووضع أمامها علامات استفهام، فهل يعقل ما زال بعض الحرس القديم في الاتحاد له نفوذ ولو حتى (هاتفياً) أو (واتس).
• سؤالي لا يتبعه مني أي أذى، لكن أبحث مثل غيري أن تسود العدالة كما هي سياسة التوجه الجديد في الرياضة، وعليه يجب أن تتم إعادة النظر في ما حدث ومناقشته، ليس لعقاب المتسبب فحسب بل لإصلاح ما أفسده في لجان نراها قضائية، اللعب فيها من المحرمات.
• وما يقال عن تلك يقال عن لجنة التحكيم التي استعانت بحكام راجت حولهم العديد من التساؤلات من حيث التكرار في تحكيم مباريات الدوري، أو من حيث ما أشيع حولهم من حيث القدرات ما دعا الغيور على رياضة الوطن في حضور إعلامي كبير أن يقول في الموسم القادم لن تروا في دورينا إلا حكام النخبة، في إشارة صريحة على عدم رضاه عن اختيارات حكام هذا الموسم، الذي بقي له مباراة الليلة الكبيرة وبعدها يعلن الختام.
• كما يجب أن أشير إلى أن تعاطي الاتحاد السعودي لكرة القدم مع كثير من القضايا بتجاهل غريب وعجيب، وأعني تحديداً مباريات الملحق، والتي احتج خلالها (الطائي والكوكب) لطوب الأرض من انتفاء العدالة وشاركهم الإعلام هذا الهم بتبني آراء الناديين دون أن نسمع من الاتحاد أي رأي أو توضيح أو تعقيب.
• ولن أزيد في طرح المثالب، مع أن هذا واجبي المهني، بقدر ما أطالب الاتحاد بمختلف لجانه إلى البدء من الآن في إعادة صياغة لوائحه، والبحث عن القوي الأمين لإدارة اللجان السيادية، فما حدث من بعض اللجان كان عملاً كوارثياً.
(2)
• أعجبني كثيراً نائب رئيس النصر الأستاذ سلمان المالك حينما أوضح في تغريدة عبر حسابه بتويتر موقفه من مداخلة أو تعقيب معالي المستشار، على ما قال في برنامج الخيمة بقوله: لكافة جماهير العالمي أرغب أن أوضح بأن حديثي ليلة البارحة كان وفق معلومات تبين لي أنها خاطئة لذا أعتذر عنها وأوضح أنني شخصياً وجدت دعماً غير مسبوق من معالي رئيس الهيئة ولن أسمح لأصحاب المصالح استغلال مثل هذه الأمور لتحقيق أهدافهم، نصرنا بدعم الجميع وحرص رئيس الهيئة سيحقق ما يريد.
ومضة
• ما يستفزّ الساهرين إلا الحنين
وما يذبح العشاق غير الذكريات
• ما ظهر من تباين في قرارات لجنة الانضباط ولجنة الاستئناف، ما بين قررنا ونقضنا ورحلنا، أمر غريب وعجيب، أول من انتقده معالي المستشار في أكثر من حالة، ووضع أمامها علامات استفهام، فهل يعقل ما زال بعض الحرس القديم في الاتحاد له نفوذ ولو حتى (هاتفياً) أو (واتس).
• سؤالي لا يتبعه مني أي أذى، لكن أبحث مثل غيري أن تسود العدالة كما هي سياسة التوجه الجديد في الرياضة، وعليه يجب أن تتم إعادة النظر في ما حدث ومناقشته، ليس لعقاب المتسبب فحسب بل لإصلاح ما أفسده في لجان نراها قضائية، اللعب فيها من المحرمات.
• وما يقال عن تلك يقال عن لجنة التحكيم التي استعانت بحكام راجت حولهم العديد من التساؤلات من حيث التكرار في تحكيم مباريات الدوري، أو من حيث ما أشيع حولهم من حيث القدرات ما دعا الغيور على رياضة الوطن في حضور إعلامي كبير أن يقول في الموسم القادم لن تروا في دورينا إلا حكام النخبة، في إشارة صريحة على عدم رضاه عن اختيارات حكام هذا الموسم، الذي بقي له مباراة الليلة الكبيرة وبعدها يعلن الختام.
• كما يجب أن أشير إلى أن تعاطي الاتحاد السعودي لكرة القدم مع كثير من القضايا بتجاهل غريب وعجيب، وأعني تحديداً مباريات الملحق، والتي احتج خلالها (الطائي والكوكب) لطوب الأرض من انتفاء العدالة وشاركهم الإعلام هذا الهم بتبني آراء الناديين دون أن نسمع من الاتحاد أي رأي أو توضيح أو تعقيب.
• ولن أزيد في طرح المثالب، مع أن هذا واجبي المهني، بقدر ما أطالب الاتحاد بمختلف لجانه إلى البدء من الآن في إعادة صياغة لوائحه، والبحث عن القوي الأمين لإدارة اللجان السيادية، فما حدث من بعض اللجان كان عملاً كوارثياً.
(2)
• أعجبني كثيراً نائب رئيس النصر الأستاذ سلمان المالك حينما أوضح في تغريدة عبر حسابه بتويتر موقفه من مداخلة أو تعقيب معالي المستشار، على ما قال في برنامج الخيمة بقوله: لكافة جماهير العالمي أرغب أن أوضح بأن حديثي ليلة البارحة كان وفق معلومات تبين لي أنها خاطئة لذا أعتذر عنها وأوضح أنني شخصياً وجدت دعماً غير مسبوق من معالي رئيس الهيئة ولن أسمح لأصحاب المصالح استغلال مثل هذه الأمور لتحقيق أهدافهم، نصرنا بدعم الجميع وحرص رئيس الهيئة سيحقق ما يريد.
ومضة
• ما يستفزّ الساهرين إلا الحنين
وما يذبح العشاق غير الذكريات