ما حدث في الرياضة السعودية خلال الساعات الماضية من كشف للحقيقة بالأرقام والوثائق في ملف الديون على لسان الأستاذ لؤي السبيعي، وأتبعه توضيح الزميل رجاء الله السلمي، وقبل هذا وذاك إيضاحات معالي المستشار تركي آل الشيخ في برنامج الخيمة على قنوات الرياضية السعودية، وهو يوضح الحقيقة بشفافية تخلق عملا ممنهجا لإيقاف من يبيعون الحقيقة وينتجون غبار الكلام من بعض رؤساء الأندية أو الإعلام الرياضي الموالي لهذا أو ذاك، وهنا دهشة الأحبة في الهلال والأهلي من الأرقام التي أعلنت.
• مليار ريال تقتريبا ديون الأندية السعودية مع اكتمال ملف ديون الباطن والصاعدَين حديثا لدوري المحترفين، فلماذا كل هذا العبث؟
• أليس 20% من القضايا في فيفا هي قضايا الأندية السعودية سجلت ودونت بسبب تسهيلات الأنظمة لهؤلاء العابثين؟
• لا بد أن تكون جماهير الأندية «الداعم» الأول والأخير لكل الإصلاحات التي ينفذها المستشار بقوة القانون وحزم الدولة ومؤسساتها، وأن تقف ضد الأصوات المروجة للتضليل وتكون «سحابة الحقيقة» التي نطق بها المستشار بألم ووجع لن تتركنا بعقول فارغة، بل متخمين بأفكار وأطروحات تتنوع وربما تتصادم حول كيفية الملامح التي ستكون عليها الأندية والرياضة السعودية بثوبها الجديد من حيث الشكل، التنظيم، الشفافية، للوصول للنزاهة في رياضتنا.
• أما البعض من الزملاء الإعلاميين المصرين على أن بعض الديون هي الالتزامات وليست ديونا فأدعو الزميل رجاء الله السلمي لإيجاد برنامج أو دورة متخصصة للإعلام الرياضي ترفع درجة الوعي في الأرقام والحسابات فالبعض منهم لا يعرفون أو لا يريدون «معرفة» مهمتهم في الإعلام الرياضي على الإطلاق لأنهم تنازلوا عن حقهم في اختيار مهنتهم وقبلوا على أنفسهم طيلة 15 عاما مضت أن يكونوا مجرد أدوات تحرك من الغير، فتقول ما يقال لها وتفعل ما تؤمر، الأمر الذي أدى للخداع والتضليل على حساب سقوط كيانات ومؤسسات رياضية شبابية مهمة للدولة.
• مليار ريال تقتريبا ديون الأندية السعودية مع اكتمال ملف ديون الباطن والصاعدَين حديثا لدوري المحترفين، فلماذا كل هذا العبث؟
• أليس 20% من القضايا في فيفا هي قضايا الأندية السعودية سجلت ودونت بسبب تسهيلات الأنظمة لهؤلاء العابثين؟
• لا بد أن تكون جماهير الأندية «الداعم» الأول والأخير لكل الإصلاحات التي ينفذها المستشار بقوة القانون وحزم الدولة ومؤسساتها، وأن تقف ضد الأصوات المروجة للتضليل وتكون «سحابة الحقيقة» التي نطق بها المستشار بألم ووجع لن تتركنا بعقول فارغة، بل متخمين بأفكار وأطروحات تتنوع وربما تتصادم حول كيفية الملامح التي ستكون عليها الأندية والرياضة السعودية بثوبها الجديد من حيث الشكل، التنظيم، الشفافية، للوصول للنزاهة في رياضتنا.
• أما البعض من الزملاء الإعلاميين المصرين على أن بعض الديون هي الالتزامات وليست ديونا فأدعو الزميل رجاء الله السلمي لإيجاد برنامج أو دورة متخصصة للإعلام الرياضي ترفع درجة الوعي في الأرقام والحسابات فالبعض منهم لا يعرفون أو لا يريدون «معرفة» مهمتهم في الإعلام الرياضي على الإطلاق لأنهم تنازلوا عن حقهم في اختيار مهنتهم وقبلوا على أنفسهم طيلة 15 عاما مضت أن يكونوا مجرد أدوات تحرك من الغير، فتقول ما يقال لها وتفعل ما تؤمر، الأمر الذي أدى للخداع والتضليل على حساب سقوط كيانات ومؤسسات رياضية شبابية مهمة للدولة.