• قلنا كل ما يمكن أن يقال عن ضرورة مشاركة كل لاعبي المنتخب المختارين من الأهلي مع ناديهم في المعترك الآسيوي أمام السد القطري، بل إن أكثرنا -مع تحفظي على ما قالوه- طالبوا الأهلي بمنع لاعبيه من الذهاب للمنتخب وفق ما يرون أنه حق من حقوق الأهلي، مع أنني ضد هذا التوجه؛ لاعتبارات ليست رياضية، فنحن وإن سلمنا أن هناك لوائح وأنظمة إلا أن لدينا ثوابت لا يمكن أن نتخطاها حتى نبدو مقنعين لجمهور عاطفي يختزل كل شيء في عشق النادي والتعصب أو الانحياز للرأي الذي يحقق مصالحه.
• أعود للأهلي الذي هو (الأهم والمهم) في هذا الطرح، وأتمنى من إدارته ومدربه فتحي الجبال العمل على إعداد الفريق فنياً ونفسياً إعداداً جيدا لمباراة اليوم ومباراة الإياب وفق إستراتيجية يتم فيها مراعاة ماذا أريد من كل مباراة في الدوحة وفي جدة.
• أحترم من يقول السد القطري قوي، وأقدر من يحذر الأهلي منه، لكن لا أرى فيه ذاك الفريق الخارق، بل هو أقل من الأهلي في حالة تجلي الأهلي وظهور لاعبيه بما هو معروف عنهم من روح وأداء، مع العلم أن الاحترام واجب من الأهلي للسد وغير السد، فمن أساسيات التفوق أن تحترم أي فريق يلاقيك وهكذا علمتنا الرياضة.
• ينبغي على الأهلاويين كل في تخصصه العمل على دعم الفريق بعيداً عن هذا معنا وذاك ضدنا، ففي اعتقادي الجازم أن افتعال الأزمات مع الآخرين لا يخدم الأهلي ولا يمكن أن يجلب للأهلي أي بطولة، بل سيأخذ الأهلي إلى خارج الملعب، مع أن الملعب هو الأساس منه تنتزع الحقوق ومن خلاله ترد على كل الأسئلة.
• الأهلي إن تجاوز السد، وهو قادر على ذلك، مرشح أن يحقق اللقب ولاسيما أن بعد هذا المنعطف سيكون متاح للأهلي إضافة أسماء للقائمة واستبعاد أخرى.
• أعرف أن للأهلي جمهورا لا يرضى الضيم، وأعرف أن هذا الجمهور يعرف ما له وما عليه، ولهذا أتمنى وأنا واحد منهم أن نوحد الدعم بكلام يسهم في إعانة الفريق ودعم مسيرته بدلاً من كلام يصنع أزمة ولا يحل مشكلة.
• اليوم بداية نصف المشوار ونصفه الآخر في جدة، ويفترض أن نتفاءل خيرا بفريق هو رهان وطن دون أن ننظر إلى بعض من جندوا أنفسهم من إعلام الغلابا ضد أي ناجح.
• قولوا يارب يوفق الأهلي اليوم وكل يوم.
(2)
• هبط نجران من الممتاز للأولى ومن الأولى للثانية، بعد أن قدم نفسه لموسوعة جينيس للأرقام القياسية على أنه الفريق الوحيد الذي لعب كل مبارياته خارج أرضه ( كروياً)، أما في غيرها فأين ما يحل فهو في وطنه.
• شكراً نجران ولا عزاء لمن خذله.
(3)
• رأي الآخرين فيك لا يعبر عن حقيقتك بالضرورة، قد يبنون رأيهم على هوى أو ميول..
أنصف أنت مع نفسك وقيّمها.. وساعدها لتصبح أفضل.
• أعود للأهلي الذي هو (الأهم والمهم) في هذا الطرح، وأتمنى من إدارته ومدربه فتحي الجبال العمل على إعداد الفريق فنياً ونفسياً إعداداً جيدا لمباراة اليوم ومباراة الإياب وفق إستراتيجية يتم فيها مراعاة ماذا أريد من كل مباراة في الدوحة وفي جدة.
• أحترم من يقول السد القطري قوي، وأقدر من يحذر الأهلي منه، لكن لا أرى فيه ذاك الفريق الخارق، بل هو أقل من الأهلي في حالة تجلي الأهلي وظهور لاعبيه بما هو معروف عنهم من روح وأداء، مع العلم أن الاحترام واجب من الأهلي للسد وغير السد، فمن أساسيات التفوق أن تحترم أي فريق يلاقيك وهكذا علمتنا الرياضة.
• ينبغي على الأهلاويين كل في تخصصه العمل على دعم الفريق بعيداً عن هذا معنا وذاك ضدنا، ففي اعتقادي الجازم أن افتعال الأزمات مع الآخرين لا يخدم الأهلي ولا يمكن أن يجلب للأهلي أي بطولة، بل سيأخذ الأهلي إلى خارج الملعب، مع أن الملعب هو الأساس منه تنتزع الحقوق ومن خلاله ترد على كل الأسئلة.
• الأهلي إن تجاوز السد، وهو قادر على ذلك، مرشح أن يحقق اللقب ولاسيما أن بعد هذا المنعطف سيكون متاح للأهلي إضافة أسماء للقائمة واستبعاد أخرى.
• أعرف أن للأهلي جمهورا لا يرضى الضيم، وأعرف أن هذا الجمهور يعرف ما له وما عليه، ولهذا أتمنى وأنا واحد منهم أن نوحد الدعم بكلام يسهم في إعانة الفريق ودعم مسيرته بدلاً من كلام يصنع أزمة ولا يحل مشكلة.
• اليوم بداية نصف المشوار ونصفه الآخر في جدة، ويفترض أن نتفاءل خيرا بفريق هو رهان وطن دون أن ننظر إلى بعض من جندوا أنفسهم من إعلام الغلابا ضد أي ناجح.
• قولوا يارب يوفق الأهلي اليوم وكل يوم.
(2)
• هبط نجران من الممتاز للأولى ومن الأولى للثانية، بعد أن قدم نفسه لموسوعة جينيس للأرقام القياسية على أنه الفريق الوحيد الذي لعب كل مبارياته خارج أرضه ( كروياً)، أما في غيرها فأين ما يحل فهو في وطنه.
• شكراً نجران ولا عزاء لمن خذله.
(3)
• رأي الآخرين فيك لا يعبر عن حقيقتك بالضرورة، قد يبنون رأيهم على هوى أو ميول..
أنصف أنت مع نفسك وقيّمها.. وساعدها لتصبح أفضل.