• يوماً ما سيذكر التاريخ أن لي في الاتحاد كلمة طيبة أردت بها مشاركة التسعيني الوقور فرحة تتويجه بكأس هي الأغلى على الإطلاق.
• ففي تلك الليلة الفخمة بحثت في إرث المتنبي عن القرطاس والقلم لكي اتخذ منه مدخلاً لوصف تلك الأمسية الباذخة.
• في موسم العودة إلى البطولات كان الاتحاد كما هو مدرجه الجميل على الوعد والعهد لدرجة ظننت الجمهور هو من يلعب وليس جيل (عبدالعزيز العرياني).
• الاتحاد في سهراية الليلة الكبيرة كان لوحده حدثا، مع احترامي للفيصلي الذي حاول أن يكون ولكن أمام الاتحاد (تصغر الهقوات).
• ليلة يا صاحبي تجاوزت في فخامتها كل أعراف الفخامة، فاز فيها الاتحاد وصفقنا للفيصلي، ففي مثل هذه المناسبات تتجلى أخلاق الفرسان، ولاسيما أن الفوز منجز والخسارة لن تعطى أكبر من حجمها، الأمر الذي جعل الفيصلي يأخذ نصيبه من الاحترام والتقدير.
• لن التفت وأنا أحاول أنصف الاتحاد أو بالأحرى أنصف قلمي من خلال الاتحاد إلى المتنطعين ولا إلى المستفزين، فهم شيء والاتحاد شيء آخر، وفي التفاصيل كلام أجبرني على الكلام.
• الاتحاد حالة رياضية تستحق الاحترام، بل يجب أن تحترم، كيف لا وهو كبير القوم في رياضة الوطن وإن غضب الوحداويون.
• للأسف بعض الاتحاديين لا يعرفون الفرح من خلال الاتحاد، بل لا بد من الذهاب إلى الجار، مع أن الجار معنزها على قمة جبل.
• مبرووووووك لكل أصدقائي بل وزملائي الاتحاديين، وأولهم رئيس نادي الاتحاد حمد الصنيع الذي أعاد الاتحاد إلى المنصات (بهدووووووء) دون أن يسيء لأحد، ودون أن يتحدث عمن رموا بالاتحاد إلى المجهول وهربوا بل سدد وقارب وغادر كرسي الاتحاد برأس مرفوعة ودخل التاريخ الاتحادي كأحد الرؤساء المنجزين مع الاتحاد، فهل مثل هذا لا يستحق الإنصاف.
(2)
• طرح الزميل تركي السهلي قضية غضب منها البعض دون أن يفهموا المقصد، هذه القضية معنية بالشعبية والجماهيرية، وهو ربما مصطلح جديد على أهل الرياضة أغضب الهلاليين ولم يغضبني، المشكلة ليست أزمة مصطلح، بل أزمة وعي، فإلى متى سنظل منكفئين على أنفسنا يا تركي.
(3)
• أحاول «من مبطي» وأنا أفهم لماذا طلبات الأهلي من اتحاد القدم مرفوضة وغيرها مستجابة، وليس آخر الرفض لاعبو المنتخب ولا أوله رفض تأجيل مباراة الفيصلي رغم ورغم ورغم.. فهل من إجابة مقنعة ومسببة.. أقصد مبررة لهذه المواقف!
• ومضة:
• ليسَ علَيك أن تكون قويّـا دائماً، مُرّ بلحظاتِ الضُّعف ولا تَخجل منها، لأنَّها جزءٌ من إنسانيَّتك.
• ففي تلك الليلة الفخمة بحثت في إرث المتنبي عن القرطاس والقلم لكي اتخذ منه مدخلاً لوصف تلك الأمسية الباذخة.
• في موسم العودة إلى البطولات كان الاتحاد كما هو مدرجه الجميل على الوعد والعهد لدرجة ظننت الجمهور هو من يلعب وليس جيل (عبدالعزيز العرياني).
• الاتحاد في سهراية الليلة الكبيرة كان لوحده حدثا، مع احترامي للفيصلي الذي حاول أن يكون ولكن أمام الاتحاد (تصغر الهقوات).
• ليلة يا صاحبي تجاوزت في فخامتها كل أعراف الفخامة، فاز فيها الاتحاد وصفقنا للفيصلي، ففي مثل هذه المناسبات تتجلى أخلاق الفرسان، ولاسيما أن الفوز منجز والخسارة لن تعطى أكبر من حجمها، الأمر الذي جعل الفيصلي يأخذ نصيبه من الاحترام والتقدير.
• لن التفت وأنا أحاول أنصف الاتحاد أو بالأحرى أنصف قلمي من خلال الاتحاد إلى المتنطعين ولا إلى المستفزين، فهم شيء والاتحاد شيء آخر، وفي التفاصيل كلام أجبرني على الكلام.
• الاتحاد حالة رياضية تستحق الاحترام، بل يجب أن تحترم، كيف لا وهو كبير القوم في رياضة الوطن وإن غضب الوحداويون.
• للأسف بعض الاتحاديين لا يعرفون الفرح من خلال الاتحاد، بل لا بد من الذهاب إلى الجار، مع أن الجار معنزها على قمة جبل.
• مبرووووووك لكل أصدقائي بل وزملائي الاتحاديين، وأولهم رئيس نادي الاتحاد حمد الصنيع الذي أعاد الاتحاد إلى المنصات (بهدووووووء) دون أن يسيء لأحد، ودون أن يتحدث عمن رموا بالاتحاد إلى المجهول وهربوا بل سدد وقارب وغادر كرسي الاتحاد برأس مرفوعة ودخل التاريخ الاتحادي كأحد الرؤساء المنجزين مع الاتحاد، فهل مثل هذا لا يستحق الإنصاف.
(2)
• طرح الزميل تركي السهلي قضية غضب منها البعض دون أن يفهموا المقصد، هذه القضية معنية بالشعبية والجماهيرية، وهو ربما مصطلح جديد على أهل الرياضة أغضب الهلاليين ولم يغضبني، المشكلة ليست أزمة مصطلح، بل أزمة وعي، فإلى متى سنظل منكفئين على أنفسنا يا تركي.
(3)
• أحاول «من مبطي» وأنا أفهم لماذا طلبات الأهلي من اتحاد القدم مرفوضة وغيرها مستجابة، وليس آخر الرفض لاعبو المنتخب ولا أوله رفض تأجيل مباراة الفيصلي رغم ورغم ورغم.. فهل من إجابة مقنعة ومسببة.. أقصد مبررة لهذه المواقف!
• ومضة:
• ليسَ علَيك أن تكون قويّـا دائماً، مُرّ بلحظاتِ الضُّعف ولا تَخجل منها، لأنَّها جزءٌ من إنسانيَّتك.