الأحرف والكلمات والجمل مثلها مثل الجمادات لها محيط وتتخذ أشكالا مختلفة في الرصف والإنشاء والبناء، لكن هناك ما يجعلها كائنات حية أوكلمات من ذوات الأرواح، خاصة عندما تكون الكتابة نابعة من نبض القلب، (كتابة من القلب إلى القلب)، أويكون الموضوع أو الشخص الذي تتحدث عنه بكلماتك هو من يعيد لها الحياة.
في كل مرة أحاول أن أرتقي مستوى هذه الكتابة، لكنني أجد صعوبة بالغة كيف لقلب واحد ينبض بكل حرف وبكل كلمة وبكل جملة أن يصيغ هكذا فكرة، فلا أجد سوى الكتابة عن شاب سعودي استطاع أن يغير مفهوم الوزير والإنسان إلى ابن الوطن البار الفاعل والمتفاعل رجل الميدان والمكتب والفكرة والقرار، إنه معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة، الرجل الذي أعلن مكرمة سمو سيدي ولي العهد نحو إغلاق ملفات الديون المليارية التي تكبدتها الأندية السعودية،
هذا الرجل لم يعلن عن المكرمة هكذا، بل عمل طيلة مايقارب العام بكل جهد وحضور ذهني كامل لصناعة أرضية صلبة تقف عليها رياضة الوطن من جديد بعيدا عن الكثير من الأسماء والصفات التي احتكرت المشهد، ثم غابت وكأن شيئا لا يعنيها
، وعندما أصف أعمال وقرارات معالي المستشار تركي آل الشيخ فإنني لا أجد غير مفردات الثناء والإشادة تليق به وبالأعمال الجليلة التي قام بها لصالح رياضة الوطن رغم أن الإشادة والثناء وكلمات الشكر غير مرحب بها لدى المحبطين والمملين والمفلسين والروتينيين الذين ثبت فشلهم حينما أتيحت لهم كثير من الفرص.
في أقل من عام قام هذا الرجل بصناعة واقع مختلف في الرياضة السعودية أشبه بالأحلام والأمنيات لأبناء الجيل بعد سنوات طويلة من التردد والعجز والكسل قامت خلالها الدول والشركات في سباق مع الزمن بتطوير ألعابها في شتى المجالات وأبدعوا في ابتكار ألعاب إلكترونية لعالم افتراضي.
كما غيّر هذا الشاب ورجل الدولة والمواطن مفهوم المسؤول واللاعب والمدرج والمدرب في التعاطي مع الأحداث الرياضية أو في الشراكة الرياضية نحو صناعة هذا الحلم وتحويله إلى واقع.
عام واحد كنّا ندرك قبله أننا لن نعود إلى واجهة الأحداث الرياضية إلا بحدوث معجزة، بل تسربت الكثير من أفكارنا وتطلعاتنا وقدراتنا وتلاشت آمالنا حتى ظهر رجل الوطن ورجل القرار معالي المستشار بكل هذه الجدية والحزم والعزم.
بما يجعل للكلمات روحا ونبضا عند الكتابة عن مثل هذا الرجل الوزير والشخصية الاستثنائية، فكثيرون الذين يملكون صلاحيات كاملة، لكنها تثقلهم وتتعثر بهم، فخدمة الوطن هي النبض وهي القلب لكل الكلمات.
في كل مرة أحاول أن أرتقي مستوى هذه الكتابة، لكنني أجد صعوبة بالغة كيف لقلب واحد ينبض بكل حرف وبكل كلمة وبكل جملة أن يصيغ هكذا فكرة، فلا أجد سوى الكتابة عن شاب سعودي استطاع أن يغير مفهوم الوزير والإنسان إلى ابن الوطن البار الفاعل والمتفاعل رجل الميدان والمكتب والفكرة والقرار، إنه معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة، الرجل الذي أعلن مكرمة سمو سيدي ولي العهد نحو إغلاق ملفات الديون المليارية التي تكبدتها الأندية السعودية،
هذا الرجل لم يعلن عن المكرمة هكذا، بل عمل طيلة مايقارب العام بكل جهد وحضور ذهني كامل لصناعة أرضية صلبة تقف عليها رياضة الوطن من جديد بعيدا عن الكثير من الأسماء والصفات التي احتكرت المشهد، ثم غابت وكأن شيئا لا يعنيها
، وعندما أصف أعمال وقرارات معالي المستشار تركي آل الشيخ فإنني لا أجد غير مفردات الثناء والإشادة تليق به وبالأعمال الجليلة التي قام بها لصالح رياضة الوطن رغم أن الإشادة والثناء وكلمات الشكر غير مرحب بها لدى المحبطين والمملين والمفلسين والروتينيين الذين ثبت فشلهم حينما أتيحت لهم كثير من الفرص.
في أقل من عام قام هذا الرجل بصناعة واقع مختلف في الرياضة السعودية أشبه بالأحلام والأمنيات لأبناء الجيل بعد سنوات طويلة من التردد والعجز والكسل قامت خلالها الدول والشركات في سباق مع الزمن بتطوير ألعابها في شتى المجالات وأبدعوا في ابتكار ألعاب إلكترونية لعالم افتراضي.
كما غيّر هذا الشاب ورجل الدولة والمواطن مفهوم المسؤول واللاعب والمدرج والمدرب في التعاطي مع الأحداث الرياضية أو في الشراكة الرياضية نحو صناعة هذا الحلم وتحويله إلى واقع.
عام واحد كنّا ندرك قبله أننا لن نعود إلى واجهة الأحداث الرياضية إلا بحدوث معجزة، بل تسربت الكثير من أفكارنا وتطلعاتنا وقدراتنا وتلاشت آمالنا حتى ظهر رجل الوطن ورجل القرار معالي المستشار بكل هذه الجدية والحزم والعزم.
بما يجعل للكلمات روحا ونبضا عند الكتابة عن مثل هذا الرجل الوزير والشخصية الاستثنائية، فكثيرون الذين يملكون صلاحيات كاملة، لكنها تثقلهم وتتعثر بهم، فخدمة الوطن هي النبض وهي القلب لكل الكلمات.