• معيب أن نجد اليوم من يكرس لمقولة الهيئة مع ناد وليست مع الآخر، فمثل هذا التسويق الذي يقوده بعض الغرباء على الرياضة وهواة التأزيم فيه من التجني على الحقيقة ما يجعلني أقول لأصحابه إنكم تكذبون، ولا سيما أن الحقائق على أرض الواقع تقول إن هيئة الرياضة تقف مع الجميع على مسافة واحدة، وأي خلل في التعاقدات على صعيد التدريب أو اللاعبين تتحمله الأندية ومن يقودها، فالمال رصد والتواصل يومي فهل يسترق السمع «توحون» أم تحتاجون لرفع الصوت أكثر، والكلام ينسحب على من يمارسون التضليل عبر وسائل التواصل الاجتماعي ليل نهار بهدف الإساءة من جهة والتحريض من جهة أخرى.
• إن أردتم الحقيقة كاش بدون أي مقدمات، لولا الهيئة ودعمها كان بعض الأندية أعلنت إفلاسها، ولولا الهيئة ودعمها كان بعض الأندية الآن مع رامز تحت الصفر.
• أتحدث هنا عن فترة محدودة نقل فيها معالي المستشار حال رياضتنا من حال إلى حال، فكيف بكم تكذبون وتتجنون على الأرقام!
• أشعر بكثير من الغضب وأنا أرى جمهور هذا النادي أو ذاك النادي يجحد هذه المواقف التي هي اليوم مثار اعتزاز واعتداد من كل رؤساء الأندية دون استثناء، أي ناد.
• يجب أن يعرف الكل، محب للرياضة وغير محب، أن ما يقوم به «تركي آل الشيخ» مشروع دولة أؤتمن عليه وليس مشروع فرد معني بناد معين أو أندية معينة، وعليه سنكون كإعلام جزءا من هذا المشروع غير آبهين بعبارات أناس جبلوا على الانكسارات وخلق الأزمات.
(2)
• نحن شعب عاطفي جدا، وهذه ميزة وليست عيبا، لكن في بعض القضايا أو بعض المواقف يجب أن نهزم عاطفتنا ونحكم عقولنا.
• كثر اليوم من يتناولون قضية الحكم فهد المرداسي من عدة زوايا يبحثون من خلالها عن سيناريوهات، وآخرون رأوا أن تناولها إعلاميا فيه تجاوز على الإنسانية، وبين الحالتين أرى أن ما بينه معالي المستشار تركي آل الشيخ معنا في الخيمة واضحة فيه الإدانة ولا تحتاج إلى اجتهاد.
• وفي نفس الوقت هذه الإدانة رسالة لكل من يعمل في الرياضة بل وتحذير أن أي تجاوز ثمنه المحاسبة أيا كان منصبه حكما أو إداريا أو عضو لجنة.
(3)
• انتهى يا صديقي ويا زميلي زمن الإسقاطات على الأندية أو شتم منسوبيها، فهذه بضاعة لم يعد لها في زمن الوعي سوق بقدر ما لها عقاب، وأنت مخير أن تكون «يا بائع يا مشتري»، والغالي ثمنه فيه.
• ومضة
بعض البشر مجرد أفواه ناطقة، ينتقدون ويذمون، وليتهم يدركون أنهم فاشلون.
• إن أردتم الحقيقة كاش بدون أي مقدمات، لولا الهيئة ودعمها كان بعض الأندية أعلنت إفلاسها، ولولا الهيئة ودعمها كان بعض الأندية الآن مع رامز تحت الصفر.
• أتحدث هنا عن فترة محدودة نقل فيها معالي المستشار حال رياضتنا من حال إلى حال، فكيف بكم تكذبون وتتجنون على الأرقام!
• أشعر بكثير من الغضب وأنا أرى جمهور هذا النادي أو ذاك النادي يجحد هذه المواقف التي هي اليوم مثار اعتزاز واعتداد من كل رؤساء الأندية دون استثناء، أي ناد.
• يجب أن يعرف الكل، محب للرياضة وغير محب، أن ما يقوم به «تركي آل الشيخ» مشروع دولة أؤتمن عليه وليس مشروع فرد معني بناد معين أو أندية معينة، وعليه سنكون كإعلام جزءا من هذا المشروع غير آبهين بعبارات أناس جبلوا على الانكسارات وخلق الأزمات.
(2)
• نحن شعب عاطفي جدا، وهذه ميزة وليست عيبا، لكن في بعض القضايا أو بعض المواقف يجب أن نهزم عاطفتنا ونحكم عقولنا.
• كثر اليوم من يتناولون قضية الحكم فهد المرداسي من عدة زوايا يبحثون من خلالها عن سيناريوهات، وآخرون رأوا أن تناولها إعلاميا فيه تجاوز على الإنسانية، وبين الحالتين أرى أن ما بينه معالي المستشار تركي آل الشيخ معنا في الخيمة واضحة فيه الإدانة ولا تحتاج إلى اجتهاد.
• وفي نفس الوقت هذه الإدانة رسالة لكل من يعمل في الرياضة بل وتحذير أن أي تجاوز ثمنه المحاسبة أيا كان منصبه حكما أو إداريا أو عضو لجنة.
(3)
• انتهى يا صديقي ويا زميلي زمن الإسقاطات على الأندية أو شتم منسوبيها، فهذه بضاعة لم يعد لها في زمن الوعي سوق بقدر ما لها عقاب، وأنت مخير أن تكون «يا بائع يا مشتري»، والغالي ثمنه فيه.
• ومضة
بعض البشر مجرد أفواه ناطقة، ينتقدون ويذمون، وليتهم يدركون أنهم فاشلون.