• طبيعي جداً أن تكون بلادنا محور القرار الرياضي وغير الرياضي، بل ومن البديهي أن تكون الرياض عاصمة القرار السياسي، ولهذا يجب أن يُسلم الصغار بواقعهم وكفاية صياح.
• انتهى عصر كنا فيه نمرر زلات الآخرين تحت شعار «الإخوة والجيرة»، وبدأ عصر يجب فيه أن يعرف الصغير موقعه.
• نحن محترمون جداً (قيادة وشعبا) ولا يمكن أن نخرج عن وصية كبارنا، إلا أن هناك من اعتقدوا أن هذا الاحترام طيبة زائدة، وفي تفسيرات أخرى عدم فهم الخبثاء، لكن انتفض الكبير وفهمت الرسالة لكن بعد أن تم إغلاق كل المنافذ التي تعيد المياه لمجاريها.
• ولا شك أن ردة فعل «إعلام الدويلة» مضحكة، بعد أن باتت المملكة محورا أساسيا للاتحاد الدولي لكرة القدم، بل وأصبحت محط اهتمام من «حاكم كرة القدم في العالم»، أقول أستأنست على ردة فعل المغبونين، لاسيما أن العلاقة علاقة كبار، الاحترام والتقدير عنوانها الأساسي، وأبانت الصور الوجه الحقيقي لمعنى قيمة (الكبير كبير).
• لا شك أننا نعيش واقعا سعوديا جديدا وتوجها جديدا بقيادة من شابه أباه (محمد بن سلمان)، والرياضة أولوية مطلقة في رؤية المملكة الجديدة، ولهذا اختار لها كما قلت غير مرة «القوي الأمين»، الذي يمثل الآن أحد إبراز القيادات المنتجة على كافة الأصعدة.
• باختصار (تركي آل الشيخ) في أقل من عام عمل ما افتقدناه من عشرين عاما، وعليكم الحساب.
• وأنت أيها المغبون تتابع جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم يحضر لقاء منتخبنا مع المنتخب الإيطالي، ويلتقي القيادات الرياضية السعودية، حبذا لو تحدثني عن غبنك بعيداً عن الشتم بكل هدوء، فربما أنصحك بوصفة علاجية تهدي من روعك.
• أعرف أن صور جياني مع أبو ناصر ورئيس الاتحاد السعودي وتدشينه موقع الاتحاد السعودي تقهر الحساد، وتجعلهم ربما يقولون كلام فيه قواعد اللغة لكم عليها.
(2)
• تجربة إيطاليا لا أنظر من خلالها عن الخسارة أو المكسب بقدر ما أنظر إلى ماذا استفاد منها بيتزي وجهازه الفني، أما ما تلا ذلك من آراء فهي آراء انطباعية لا تتجاوز لماذا فلان يلعب وفلان ما يلعب، وإن زادوا عليها ففي اعتقادي (الكلام من بعضه)، ويا كثر التبعيض في أحاديثنا.
• بقيت مباراتان قبل مباراتنا مع روسيا ضمن افتتاح كأس العالم، أتمنى أن لا نحاكمها قبل أن تبدأ كما هو الحاصل مع مباراة ألمانيا التي رفضها بعضنا مع أن بيتزي فرحان بها وكذلك اللاعبين.
• إعلامنا لم يستوعب المرحلة يا بيتزي وهذه مشكلة.
(3)
• «سنكسب ألمانيا» عنوان تعمدت أن أصدمكم به لا لشيء ولكن للتأكيد أن أي نتيجة تحدث ستكون مفيدة ومكسبا لنا، وهل هناك أجمل من أن تختبر قدراتك أمام منتخب مرشح لكأس العالم؟
ومضة:
• لم يغرق موسى عليه السلام وهو رضيع في قمة ضعفه وأغرق الملك فرعون وهو في قمة قوته، فمن كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن معه فلن تنفعه قوته.
• انتهى عصر كنا فيه نمرر زلات الآخرين تحت شعار «الإخوة والجيرة»، وبدأ عصر يجب فيه أن يعرف الصغير موقعه.
• نحن محترمون جداً (قيادة وشعبا) ولا يمكن أن نخرج عن وصية كبارنا، إلا أن هناك من اعتقدوا أن هذا الاحترام طيبة زائدة، وفي تفسيرات أخرى عدم فهم الخبثاء، لكن انتفض الكبير وفهمت الرسالة لكن بعد أن تم إغلاق كل المنافذ التي تعيد المياه لمجاريها.
• ولا شك أن ردة فعل «إعلام الدويلة» مضحكة، بعد أن باتت المملكة محورا أساسيا للاتحاد الدولي لكرة القدم، بل وأصبحت محط اهتمام من «حاكم كرة القدم في العالم»، أقول أستأنست على ردة فعل المغبونين، لاسيما أن العلاقة علاقة كبار، الاحترام والتقدير عنوانها الأساسي، وأبانت الصور الوجه الحقيقي لمعنى قيمة (الكبير كبير).
• لا شك أننا نعيش واقعا سعوديا جديدا وتوجها جديدا بقيادة من شابه أباه (محمد بن سلمان)، والرياضة أولوية مطلقة في رؤية المملكة الجديدة، ولهذا اختار لها كما قلت غير مرة «القوي الأمين»، الذي يمثل الآن أحد إبراز القيادات المنتجة على كافة الأصعدة.
• باختصار (تركي آل الشيخ) في أقل من عام عمل ما افتقدناه من عشرين عاما، وعليكم الحساب.
• وأنت أيها المغبون تتابع جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم يحضر لقاء منتخبنا مع المنتخب الإيطالي، ويلتقي القيادات الرياضية السعودية، حبذا لو تحدثني عن غبنك بعيداً عن الشتم بكل هدوء، فربما أنصحك بوصفة علاجية تهدي من روعك.
• أعرف أن صور جياني مع أبو ناصر ورئيس الاتحاد السعودي وتدشينه موقع الاتحاد السعودي تقهر الحساد، وتجعلهم ربما يقولون كلام فيه قواعد اللغة لكم عليها.
(2)
• تجربة إيطاليا لا أنظر من خلالها عن الخسارة أو المكسب بقدر ما أنظر إلى ماذا استفاد منها بيتزي وجهازه الفني، أما ما تلا ذلك من آراء فهي آراء انطباعية لا تتجاوز لماذا فلان يلعب وفلان ما يلعب، وإن زادوا عليها ففي اعتقادي (الكلام من بعضه)، ويا كثر التبعيض في أحاديثنا.
• بقيت مباراتان قبل مباراتنا مع روسيا ضمن افتتاح كأس العالم، أتمنى أن لا نحاكمها قبل أن تبدأ كما هو الحاصل مع مباراة ألمانيا التي رفضها بعضنا مع أن بيتزي فرحان بها وكذلك اللاعبين.
• إعلامنا لم يستوعب المرحلة يا بيتزي وهذه مشكلة.
(3)
• «سنكسب ألمانيا» عنوان تعمدت أن أصدمكم به لا لشيء ولكن للتأكيد أن أي نتيجة تحدث ستكون مفيدة ومكسبا لنا، وهل هناك أجمل من أن تختبر قدراتك أمام منتخب مرشح لكأس العالم؟
ومضة:
• لم يغرق موسى عليه السلام وهو رضيع في قمة ضعفه وأغرق الملك فرعون وهو في قمة قوته، فمن كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن معه فلن تنفعه قوته.