• المشكلة ليست في المرحلة بل فينا جميعاً من أول اسم إلى آخر سطر وإن تركتم السطر وذهبتم إلى الأسماء ستدركون ماذا أعني.
• المرحلة التي أعنيها هي واقعنا الرياضي اليوم الذي يجب أن نعزله عن الإرث القديم أو نعزل من لا يستطيع التعايش معه.
• قلت وما زلت أقول وسأظل أقول إن الرياضة اليوم مشروع دولة وليست مشروع فرد أو نادٍ فمتى يا عشاق التأزيم والمؤامرات تعرفون ذلك.
• أما مسألة هذا مع ذاك النادي وضد آخر فهذا خطاب ولى زمنه إلى غير رجعة إلا إذا كنتم ترون ما لا نراه فهذا أمر آخر لنا معكم حوله رأي ورأي آخر بشرط أن تقدموا حججكم إن كان لديكم حجج.
• والهيئة المعنية اليوم بكل الرياضة وتفاصيلها الكبيرة والصغيرة تعمل كما يجب أن يكون بدعم كل الأندية والوقوف معها ولا يوجد أي تميز أو أفضلية لناد على آخر.
• ولا أقول ذلك دفاعاً عن المستشار تركي آل الشيخ أو هجوماً على المأزومين بقدر ما أتحدث عن واقع نعيشه على كافة الأصعدة.
(2)
• في الوقت الذي تقول الوقائع فيه إن كل الأندية عند المشرع الرياضي سواسية ما زال بيننا من يعتقد أن هناك حظوة للهلال في المنتخب، ولا أعرف أين الحظوة لكنني أعرف ومتأكد أن مثل هذا الطرح هلامي ولا تحكمه حجة، وأجزم أن من يفكرون بهذا التفكير الواقع الحالي في وادٍ وهم في وادٍ آخر.
• اكبروا عن مثل هذه الظنون فالمنتخب ومصلحته أكبر من أي نادٍ وأولهم الهلال.
(3)
• أستمتع وأنا أشاهد تلك القناة تواصل البكاء والنهيق والشهيق والزفير على مدار اليوم تحت عنوان أسموا فيه المقاطعة حصارا.
• وربما معي ملايين المستمتعين بهذا الصراخ من قبل (ناس تلك القناة) الذين وصلوا إلى حالة من التدني المهني والأخلاقي جعلتهم محط سخرية من الكل وربما أولهم قائدهم عزمي.
• فما يقدمه إسفاف ممهور بصراخ على قدر الألم.
ومضة
أصحاب العقول العظيمة يجب أن تكون مستعدة دائماً ليس لاغتنام الفرص فحسب ولكن لصنعها أيضاً.
• المرحلة التي أعنيها هي واقعنا الرياضي اليوم الذي يجب أن نعزله عن الإرث القديم أو نعزل من لا يستطيع التعايش معه.
• قلت وما زلت أقول وسأظل أقول إن الرياضة اليوم مشروع دولة وليست مشروع فرد أو نادٍ فمتى يا عشاق التأزيم والمؤامرات تعرفون ذلك.
• أما مسألة هذا مع ذاك النادي وضد آخر فهذا خطاب ولى زمنه إلى غير رجعة إلا إذا كنتم ترون ما لا نراه فهذا أمر آخر لنا معكم حوله رأي ورأي آخر بشرط أن تقدموا حججكم إن كان لديكم حجج.
• والهيئة المعنية اليوم بكل الرياضة وتفاصيلها الكبيرة والصغيرة تعمل كما يجب أن يكون بدعم كل الأندية والوقوف معها ولا يوجد أي تميز أو أفضلية لناد على آخر.
• ولا أقول ذلك دفاعاً عن المستشار تركي آل الشيخ أو هجوماً على المأزومين بقدر ما أتحدث عن واقع نعيشه على كافة الأصعدة.
(2)
• في الوقت الذي تقول الوقائع فيه إن كل الأندية عند المشرع الرياضي سواسية ما زال بيننا من يعتقد أن هناك حظوة للهلال في المنتخب، ولا أعرف أين الحظوة لكنني أعرف ومتأكد أن مثل هذا الطرح هلامي ولا تحكمه حجة، وأجزم أن من يفكرون بهذا التفكير الواقع الحالي في وادٍ وهم في وادٍ آخر.
• اكبروا عن مثل هذه الظنون فالمنتخب ومصلحته أكبر من أي نادٍ وأولهم الهلال.
(3)
• أستمتع وأنا أشاهد تلك القناة تواصل البكاء والنهيق والشهيق والزفير على مدار اليوم تحت عنوان أسموا فيه المقاطعة حصارا.
• وربما معي ملايين المستمتعين بهذا الصراخ من قبل (ناس تلك القناة) الذين وصلوا إلى حالة من التدني المهني والأخلاقي جعلتهم محط سخرية من الكل وربما أولهم قائدهم عزمي.
• فما يقدمه إسفاف ممهور بصراخ على قدر الألم.
ومضة
أصحاب العقول العظيمة يجب أن تكون مستعدة دائماً ليس لاغتنام الفرص فحسب ولكن لصنعها أيضاً.