قبل بدء المونديال الخامس بالنسبة للمنتخب السعودي نجد أن القيادة الرياضية ممثلة في معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة، وفريق عمله قد أكملوا واجبهم في دعم الاتحاد السعودي لكرة القدم على أكمل وجه وأتم عمل.
كما أنهم أكملوا دعمهم بمساندة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، وذلك بدعوة كل الأعضاء من الزملاء الإعلاميين للحضور وإفساح المجال لهم بالاستفادة من هذا المحفل العالمي وهي صورة تقديرية طالما حلمنا بها.
كما أن الهيئة العامة للرياضة وبمتابعة مباشرة من معالي المستشار لم تكتف بذلك بل عملت في نفس التوقيت لدعم الأندية السعودية والإسهام بشكل موسع في إنجاز تعاقداتهم الاحترافية وتجهيزهم للموسم القادم، والذي بدأت ملامحه المثيرة والتشويقية مبكرا.
لقد حقق معالي المستشار العلامة الكاملة في استعادة الحركة الرياضية دورها الريادي في مبادرات جعلت منها قادرة على تشكلاتها المجتمعية بتأثير واقعي على حياة الناس وتحقيق أمنياتهم المتطلعة لأندية محترفة لها قدرتها في الحضور والمشاركة وتستحق تشجيعها.
كما أن معاليه لم يتوقف عند هذا الحد لأنه عمل في ذات التوقيت على جعل العلاقة السعودية مع الاتحاد الدولي تعيش الآن مرحلة ربما لم يسبق لها أن عاشتها هكذا بكل هذا الود حتى أنها بلغت عصرها الذهبي دون المرور إلى مرحلة ترميم كعلاقة ولدت كبيرة وعملاقة منذ اللحظة الأولى لقيادة هذا الرجل والمواطن والوزير والمسؤول.
جوانب أخرى تحققت في نفس الوقت وبقيادة نفس الرجل وفي مرحلة لم يكن خصمه فيها إلا الزمن ومع هذا لم يغلبه ولَم يتفوق عليه رغم أن كل المؤشرات الإيجابية والنتائج المتفوقة تصب في مصلحة معاليه.
معالي المستشار أيقونة حقيقية صنعت لأبناء الوطن ماكان يعتقده مستحيلا في فترة زمنية وجيزة.
الآن وقبل المونديال نبارك لمعاليه كل قراراته الناجحة بعيدا عن ماسيكون داخل الملعب على الرغم من تفاؤلنا وإيماننا بقدرة أبطال الأخضر ورجال المنتخب.
كما أنهم أكملوا دعمهم بمساندة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، وذلك بدعوة كل الأعضاء من الزملاء الإعلاميين للحضور وإفساح المجال لهم بالاستفادة من هذا المحفل العالمي وهي صورة تقديرية طالما حلمنا بها.
كما أن الهيئة العامة للرياضة وبمتابعة مباشرة من معالي المستشار لم تكتف بذلك بل عملت في نفس التوقيت لدعم الأندية السعودية والإسهام بشكل موسع في إنجاز تعاقداتهم الاحترافية وتجهيزهم للموسم القادم، والذي بدأت ملامحه المثيرة والتشويقية مبكرا.
لقد حقق معالي المستشار العلامة الكاملة في استعادة الحركة الرياضية دورها الريادي في مبادرات جعلت منها قادرة على تشكلاتها المجتمعية بتأثير واقعي على حياة الناس وتحقيق أمنياتهم المتطلعة لأندية محترفة لها قدرتها في الحضور والمشاركة وتستحق تشجيعها.
كما أن معاليه لم يتوقف عند هذا الحد لأنه عمل في ذات التوقيت على جعل العلاقة السعودية مع الاتحاد الدولي تعيش الآن مرحلة ربما لم يسبق لها أن عاشتها هكذا بكل هذا الود حتى أنها بلغت عصرها الذهبي دون المرور إلى مرحلة ترميم كعلاقة ولدت كبيرة وعملاقة منذ اللحظة الأولى لقيادة هذا الرجل والمواطن والوزير والمسؤول.
جوانب أخرى تحققت في نفس الوقت وبقيادة نفس الرجل وفي مرحلة لم يكن خصمه فيها إلا الزمن ومع هذا لم يغلبه ولَم يتفوق عليه رغم أن كل المؤشرات الإيجابية والنتائج المتفوقة تصب في مصلحة معاليه.
معالي المستشار أيقونة حقيقية صنعت لأبناء الوطن ماكان يعتقده مستحيلا في فترة زمنية وجيزة.
الآن وقبل المونديال نبارك لمعاليه كل قراراته الناجحة بعيدا عن ماسيكون داخل الملعب على الرغم من تفاؤلنا وإيماننا بقدرة أبطال الأخضر ورجال المنتخب.