• كان بين اليابان ودور الثمانية «فركة كعب» على رأي الكابتن خفيف الظل رضا عبدالعال، مع أن «فركة الكعب» يا كابتن تجيب أهدافا!
• ما حدث لليابان أمام بلجيكا قد أسميه أي شيء إلا أن يكون صدفة؛ لأن هدف الحسم يُدرس في كرة القدم في شكله ومضمونه وتوقيته.
• اليابان قدمت مباراة لا تُنسى، لكن ألم الخسارة ربما لم يمنح كل متعاطف مع اليابان فرصة التبرير أو على الأقل الثناء على هذا المنتخب.
• منتخب بلجيكا كان محظوظا بوجود مروان وناصر، وأقول محظوظا؛ كون الاثنين هما من عطلا الكومبيوتر الياباني على طريقة مالك وياسر، وبقية التفاصيل قد نجدها أمام البرازيل التي يجب أن تحْذر من زملاء مروان وناصر في دور الثمانية، الذي ستكون معركته مختلفة جداً.
• كنت أتمنى اليابان لكن هدف الحسم البلجيكي هزم عاطفتي وجعلني أصفق، ولن يسألني أحد لماذا صفقت، فبعض الأهداف تهزم كل العواطف في كرة القدم.
• البرازيل التي أقصت المكسيك لا يمكن أن نقبل منها نحن معشر (عشاق السيليساو) إلا النجمة السادسة ولا يمكن أن نقبل غيرها.
• صحيح أن بلجيكا منتخب قوي، وصحيح أن المنتخب الفرنسي إن تأهل قوي، لكن هذه البرازيل التي في عُرف كرة القدم ومبادئها فوزها طبيعي، لكن غير الطبيعي أن تخسر..
(2)
• نحن لا يمكن أن ننساق خلف غوغاء تحاولوا جرنا إلى معركة إعلامية مع المغرب الشقيقة والمغرب الحبيبة، لكن هذا لا يمنع أن نتساءل هل صوت السعودية هو سبب عدم نجاح المغرب في استضافة كأس العالم؟
• طبعاً لا، فبصوتنا ودون صوتنا المغرب لن تفوز؛ لأن الفارق كبير جداً!!
• المضحك أن أحد المشايخ في خطبة له في المغرب عزا خسارتنا من روسيا بخمسة إلى عدم تصويتنا للمغرب، فماذا نسمي ذلك؟
• عموماً نحن أحرار نصوت لمن يحقق مصالحنا، أمّا الغوغاء فثمنها (كيس ملح) ولن أزيد!!
Ahmed_alshmrani@
• ما حدث لليابان أمام بلجيكا قد أسميه أي شيء إلا أن يكون صدفة؛ لأن هدف الحسم يُدرس في كرة القدم في شكله ومضمونه وتوقيته.
• اليابان قدمت مباراة لا تُنسى، لكن ألم الخسارة ربما لم يمنح كل متعاطف مع اليابان فرصة التبرير أو على الأقل الثناء على هذا المنتخب.
• منتخب بلجيكا كان محظوظا بوجود مروان وناصر، وأقول محظوظا؛ كون الاثنين هما من عطلا الكومبيوتر الياباني على طريقة مالك وياسر، وبقية التفاصيل قد نجدها أمام البرازيل التي يجب أن تحْذر من زملاء مروان وناصر في دور الثمانية، الذي ستكون معركته مختلفة جداً.
• كنت أتمنى اليابان لكن هدف الحسم البلجيكي هزم عاطفتي وجعلني أصفق، ولن يسألني أحد لماذا صفقت، فبعض الأهداف تهزم كل العواطف في كرة القدم.
• البرازيل التي أقصت المكسيك لا يمكن أن نقبل منها نحن معشر (عشاق السيليساو) إلا النجمة السادسة ولا يمكن أن نقبل غيرها.
• صحيح أن بلجيكا منتخب قوي، وصحيح أن المنتخب الفرنسي إن تأهل قوي، لكن هذه البرازيل التي في عُرف كرة القدم ومبادئها فوزها طبيعي، لكن غير الطبيعي أن تخسر..
(2)
• نحن لا يمكن أن ننساق خلف غوغاء تحاولوا جرنا إلى معركة إعلامية مع المغرب الشقيقة والمغرب الحبيبة، لكن هذا لا يمنع أن نتساءل هل صوت السعودية هو سبب عدم نجاح المغرب في استضافة كأس العالم؟
• طبعاً لا، فبصوتنا ودون صوتنا المغرب لن تفوز؛ لأن الفارق كبير جداً!!
• المضحك أن أحد المشايخ في خطبة له في المغرب عزا خسارتنا من روسيا بخمسة إلى عدم تصويتنا للمغرب، فماذا نسمي ذلك؟
• عموماً نحن أحرار نصوت لمن يحقق مصالحنا، أمّا الغوغاء فثمنها (كيس ملح) ولن أزيد!!
Ahmed_alshmrani@