• نحن نؤمن أن الرياضة تمثل الجزء الأهم من حياة الشعوب، بل توضع في كثير من الدول على قدم المساواة مع (الرغيف والماء والهواء)، والتشبيه مجازي أو على طريقة مجموعة أولاد حارتنا (خذ وخل)، مع أن هذه الرياضة وبالذات كرة القدم تبنى عليها سعادة شعوب، ولكم في ما حدث بعد كأس العالم في كرواتيا تحديداً دليل حي على انتصار كرة القدم على كل الأعراف، بمعنى أن فرحة المنتخب تساوى فيها الكل بقيادة الرئيسة الحسناء، التي نسيت نفسها في المنصة وغرف اللاعبين وفي اجتماعات رسمية، ورقصت للمكسب وأبكتها الخسارة، وغيرها كثير ناهيك عن الاستقبال التاريخي الذي واكب عودة وصيف بطل العالم إلى وطنه.
• ومثل هذا وارد في كل الدول، لكن ثمة دولا يصل الجنون فيها مداه في المدرجات والشوارع مثل الأرجنتين والبرازيل ولم أقل كولومبيا لأسباب معنية بالإنسان والحياة، فهناك قتل لاعب لأنه سجل هدفا في مرمى منتخب بلاده.
• والاستدلال بمثل هذه العلاقة الهدف منه الرد على من يعتقدون أن الرياضة ملهاة والصرف عليها هدر للمال، في الوقت الذي يكون العالم بمختلف ثقافاته وجنسياته وأعرافه ينظر للرياضة أنها حضارة ويعمل على تكريس ذلك.
• وبلداننا الشرق أوسطية لم تزل تنظر للرياضة من زاوية واعظ يحرمها ومثقف ينظر للاعب الكرة أنه جاهل، ويفترض أن لا يعطى أكبر من حجمه، وإن واجهك عزيزي الرياضي مثل هذا الفكر اضحك والضحك أمام أمثال هؤلاء مستحب.
• دولتنا تعمل على أن تكون علاقتها بالرياضة علاقة منتجة، كما هي في الكثير من القطاعات، ولهذا أولت الرياضة اهتماما من مدة، لكن اليوم الاهتمام والمشروع كبر واتسع ويتنامى من يوم إلى آخر، لكن يواجه هذا الاهتمام بتقييم خاطئ من قبل محبطين، الرياضة عندهم نتيجة وليست هدفا.
• المسؤول الرياضي عن هذا المشروع يعمل ليل نهار على تقديمه على مراحل، وفقاً لرؤية دولة تتغير على كافة الصعد، والرياضة واحدة من أركان المتغيرات في وطننا.
• الاستثمار والابتعاث والشراكة مع دول أخرى متطورة رياضياً حجر أساس لمشروع اضطلع به معالي المستشار تركي آل الشيخ، بدعم معلن من قيادتنا، حفظها الله، ونسعى أن نكون مع هذا المتغير بالكلمة الواعية والرأي الصادق دون آبهين بمحبطين، نظرتهم للرياضة هدف (تسلل) احتسبه الحكم لكي يفوز فريق ويخسر آخر.
ومضة
• إذا كنت ستهتم لكل ما يقوله الآخرون فسوف تصبح أسيراً لديهم، لا تستمد تقديرك لذاتك من شخص آخر وكن مستقلا بذاتك.
• ومثل هذا وارد في كل الدول، لكن ثمة دولا يصل الجنون فيها مداه في المدرجات والشوارع مثل الأرجنتين والبرازيل ولم أقل كولومبيا لأسباب معنية بالإنسان والحياة، فهناك قتل لاعب لأنه سجل هدفا في مرمى منتخب بلاده.
• والاستدلال بمثل هذه العلاقة الهدف منه الرد على من يعتقدون أن الرياضة ملهاة والصرف عليها هدر للمال، في الوقت الذي يكون العالم بمختلف ثقافاته وجنسياته وأعرافه ينظر للرياضة أنها حضارة ويعمل على تكريس ذلك.
• وبلداننا الشرق أوسطية لم تزل تنظر للرياضة من زاوية واعظ يحرمها ومثقف ينظر للاعب الكرة أنه جاهل، ويفترض أن لا يعطى أكبر من حجمه، وإن واجهك عزيزي الرياضي مثل هذا الفكر اضحك والضحك أمام أمثال هؤلاء مستحب.
• دولتنا تعمل على أن تكون علاقتها بالرياضة علاقة منتجة، كما هي في الكثير من القطاعات، ولهذا أولت الرياضة اهتماما من مدة، لكن اليوم الاهتمام والمشروع كبر واتسع ويتنامى من يوم إلى آخر، لكن يواجه هذا الاهتمام بتقييم خاطئ من قبل محبطين، الرياضة عندهم نتيجة وليست هدفا.
• المسؤول الرياضي عن هذا المشروع يعمل ليل نهار على تقديمه على مراحل، وفقاً لرؤية دولة تتغير على كافة الصعد، والرياضة واحدة من أركان المتغيرات في وطننا.
• الاستثمار والابتعاث والشراكة مع دول أخرى متطورة رياضياً حجر أساس لمشروع اضطلع به معالي المستشار تركي آل الشيخ، بدعم معلن من قيادتنا، حفظها الله، ونسعى أن نكون مع هذا المتغير بالكلمة الواعية والرأي الصادق دون آبهين بمحبطين، نظرتهم للرياضة هدف (تسلل) احتسبه الحكم لكي يفوز فريق ويخسر آخر.
ومضة
• إذا كنت ستهتم لكل ما يقوله الآخرون فسوف تصبح أسيراً لديهم، لا تستمد تقديرك لذاتك من شخص آخر وكن مستقلا بذاتك.