مجددا يثبت جمهور نادي النصر تفرده وقدرته على التميز وإثارة الإعجاب كحالة رياضية استثنائية، وتجلى ذلك في الاستقبال الحافل الذي قام به هذا الجمهور لمحترف الفريق الجديد النيجيري أحمد موسى، حيث اكتظ مطار الملك خالد الدولي بالرياض بالآلاف من المشجعين الذين توافدوا مبكرا لاستقبال هذا اللاعب، الذي يعولون عليه كثيرا في تعزيز قوة فريقهم في هذا الموسم.
قبل سنوات قلت إن الجمهور النصراوي تجاوز تأثيره حدود الوسط الرياضي، وشكل حالة اجتماعية مثيرة ومتوهجة، خصوصا في الموسم الذي شهد عودة الفريق العالمي لمنصات التتويج، وكانت شعاراته وهتافاته ولوحاته في المدرجات وعبارته الشهيرة «متصدر لا تكلمني» محط اهتمام المجتمع السعودي ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية.
ولدي إحساس أن هذه الحالة التي خبئت في الموسم الماضي ستعاود البروز مجددا في هذا الموسم، خصوصا أن كل التوقعات تشير إلى أن الفريق النصراوي سيظهر بمستوى فني أقوى من أي موسم آخر على الإطلاق، في ظل تكامل إداري وفني وجماهيري نادرا ما يشهده البيت النصراوي، ورغم أن بداية الاستعدادات شهدت تعثرا في ملف التعاقدات مع المحترفين الأجانب إلا أن التعاقد مع اللاعب الدولي النيجيري أحمد موسى كان له مفعول السحر في نادي النصر، فتحول مزاج النصراويين سريعا إلى حالة من الرضا والارتياح بعد الغضب والاستياء.
ومع أن ملف المحترفين الأجانب لم يكتمل بعد، ولا تزال حاجة الفريق ملحة لتدعيمه بمهاجم صريح من فئة النيجيري أحمد موسى إلا أن التسريبات التي يجري تداولها حول الأسماء التي يفاوضها النصر تبعث على الاطمئنان في نفوس النصراويين الذين ارتفعت طموحاتهم إلى عنان السماء.
قبل سنوات قلت إن الجمهور النصراوي تجاوز تأثيره حدود الوسط الرياضي، وشكل حالة اجتماعية مثيرة ومتوهجة، خصوصا في الموسم الذي شهد عودة الفريق العالمي لمنصات التتويج، وكانت شعاراته وهتافاته ولوحاته في المدرجات وعبارته الشهيرة «متصدر لا تكلمني» محط اهتمام المجتمع السعودي ووسائل الإعلام المحلية والإقليمية.
ولدي إحساس أن هذه الحالة التي خبئت في الموسم الماضي ستعاود البروز مجددا في هذا الموسم، خصوصا أن كل التوقعات تشير إلى أن الفريق النصراوي سيظهر بمستوى فني أقوى من أي موسم آخر على الإطلاق، في ظل تكامل إداري وفني وجماهيري نادرا ما يشهده البيت النصراوي، ورغم أن بداية الاستعدادات شهدت تعثرا في ملف التعاقدات مع المحترفين الأجانب إلا أن التعاقد مع اللاعب الدولي النيجيري أحمد موسى كان له مفعول السحر في نادي النصر، فتحول مزاج النصراويين سريعا إلى حالة من الرضا والارتياح بعد الغضب والاستياء.
ومع أن ملف المحترفين الأجانب لم يكتمل بعد، ولا تزال حاجة الفريق ملحة لتدعيمه بمهاجم صريح من فئة النيجيري أحمد موسى إلا أن التسريبات التي يجري تداولها حول الأسماء التي يفاوضها النصر تبعث على الاطمئنان في نفوس النصراويين الذين ارتفعت طموحاتهم إلى عنان السماء.