• يختفي خلف اسم (مستعار) ويشتمك، وإذا قلت له ذباب يجن جنونه.
• خطة أو طريقة (مكشوفة) عند الذباب الإلكتروني، إن قرأ لك أي شيء (عن شرق سلوى) يذهب إلى تغريدات أخرى عن الأهلي أو الهلال أو النصر أو الاتحاد، ليمارس قذارته المعتادة تحت صور (سعودية) مختلفة، في الوقت الذي أكتفي أمام قذارتهم إما (بالضحك أو البلوك) أو بهما معاً.
• خاص جداً..
إن كان عيدي ما هو بوجهك
يطيح صبح العيد من عيني.
• كلاب النظام القطري في الجزيرة وما حولها يواصلون الكذب على حجاج بيت الله الحرام، والإساءة للجهود التي تبذلها حكومتنا من أجل راحة ضيوف الرحمن، حتى الأحوال المناخية اتخذوا منها وسيلة للوصول إلى غاية، يا عمة هذا الصبي (صمتيه).
• من وحي صورة..
الماضي اللي بيننا صعب ينعاد
لو نلتقي حتى بنفس الأماكن.
• يا بعض المتعصبين، الرياضة ليست كذلك، ويا كل المتعصبين: أنصفوا الفائز وصفقوا للمهزوم، لماذا كل هذا (الكُره)، الرياضة (تسامح) ومحبة ومتعة واستمتاع، مثلكم لي (مشاعر وعشق) لكن أحاول أن لا أبخس الآخرين حقوقهم. (باركت للهلال وصفقت للاتحاد).
• المملكة حكومةً وشعباً جندت كل خدماتها في خدمة (ضيوف الرحمن) منذ وصولهم حتى عودتهم إلى ديارهم، في حين أعلنت الدويلة تسخير كل (غازها) في خدمة الليرة التركية وملالي طهران وجنود الاٍرهاب في الأرض (كل عام وأنتم بخير يا أهلنا في قطر).
• عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم احتراما، إنسانية، إحسانا، تسامحا، تفاهما. فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.
• تدل دربها: (الشتم والاستفزاز لا يصنع قرارا).
• رسالة: تكديس النجوم في فريق واحد سلاح ذو حدين.
• من لزم الحمد تتابعت عليه الخيرات، ومن لزم الاستغفار فتحت له المغاليق، ومن لزم الصلاة على رسول الله وجد ما تمنى وغفر ذنبه وكفي همه.
• إلى قناة الجزيرة؛ إذا أراد الله بقوم سوءا أعطاهم الجدل ومنعهم العمل.
• المحبة والمودّة.. كلها له
لو يطول البعد ما ينقص وفانا.
• كل عام والمجد أهلي.
• أسلوب (عفى عليه الزمن) يحاول من خلاله ابتزاز رجل أمن، من أجل ماذا لا أعلم، ففي اعتقادي الجازم أن طلب الهوية أمر اعتيادي وليس بحاجة إلى هذا الصراخ والتصوير والتهديد والوعيد، ودق على عمتك.
ومضة
• قال كيف الوضع عقبي، قلت طيب
وقال كيف الحال عقبي؟ قلت قاضي
لا تزال أنت.. البعيد اللي قريّب
والقصيد اللي بدونك حكي فاضي.
• خطة أو طريقة (مكشوفة) عند الذباب الإلكتروني، إن قرأ لك أي شيء (عن شرق سلوى) يذهب إلى تغريدات أخرى عن الأهلي أو الهلال أو النصر أو الاتحاد، ليمارس قذارته المعتادة تحت صور (سعودية) مختلفة، في الوقت الذي أكتفي أمام قذارتهم إما (بالضحك أو البلوك) أو بهما معاً.
• خاص جداً..
إن كان عيدي ما هو بوجهك
يطيح صبح العيد من عيني.
• كلاب النظام القطري في الجزيرة وما حولها يواصلون الكذب على حجاج بيت الله الحرام، والإساءة للجهود التي تبذلها حكومتنا من أجل راحة ضيوف الرحمن، حتى الأحوال المناخية اتخذوا منها وسيلة للوصول إلى غاية، يا عمة هذا الصبي (صمتيه).
• من وحي صورة..
الماضي اللي بيننا صعب ينعاد
لو نلتقي حتى بنفس الأماكن.
• يا بعض المتعصبين، الرياضة ليست كذلك، ويا كل المتعصبين: أنصفوا الفائز وصفقوا للمهزوم، لماذا كل هذا (الكُره)، الرياضة (تسامح) ومحبة ومتعة واستمتاع، مثلكم لي (مشاعر وعشق) لكن أحاول أن لا أبخس الآخرين حقوقهم. (باركت للهلال وصفقت للاتحاد).
• المملكة حكومةً وشعباً جندت كل خدماتها في خدمة (ضيوف الرحمن) منذ وصولهم حتى عودتهم إلى ديارهم، في حين أعلنت الدويلة تسخير كل (غازها) في خدمة الليرة التركية وملالي طهران وجنود الاٍرهاب في الأرض (كل عام وأنتم بخير يا أهلنا في قطر).
• عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم احتراما، إنسانية، إحسانا، تسامحا، تفاهما. فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.
• تدل دربها: (الشتم والاستفزاز لا يصنع قرارا).
• رسالة: تكديس النجوم في فريق واحد سلاح ذو حدين.
• من لزم الحمد تتابعت عليه الخيرات، ومن لزم الاستغفار فتحت له المغاليق، ومن لزم الصلاة على رسول الله وجد ما تمنى وغفر ذنبه وكفي همه.
• إلى قناة الجزيرة؛ إذا أراد الله بقوم سوءا أعطاهم الجدل ومنعهم العمل.
• المحبة والمودّة.. كلها له
لو يطول البعد ما ينقص وفانا.
• كل عام والمجد أهلي.
• أسلوب (عفى عليه الزمن) يحاول من خلاله ابتزاز رجل أمن، من أجل ماذا لا أعلم، ففي اعتقادي الجازم أن طلب الهوية أمر اعتيادي وليس بحاجة إلى هذا الصراخ والتصوير والتهديد والوعيد، ودق على عمتك.
ومضة
• قال كيف الوضع عقبي، قلت طيب
وقال كيف الحال عقبي؟ قلت قاضي
لا تزال أنت.. البعيد اللي قريّب
والقصيد اللي بدونك حكي فاضي.