• الهلال والزمالك وجهاً لوجه في عاصمة العرب الرياص، فمن أين أبدأ الحكاية من أحرفها الأولى، أو من خلال كلام قراءة بعضه في حرافيش نجيب محفوظ والبعض الآخر من خلال ملحمة مصر، التي في خاطري.
• أحب مصر وأعشق الأهلي هنا والأهلي هناك وأحترم ضيفنا الكبير (الزمالك) الذي نوده من خلال ود وحب مرتضى منصور لنا، فهذا الرجل من زمان وهو يقول من على كل المنابر الإعلامية في مصر، السعودية خط أحمر وفي هذا المساء «عادي» أن أقول أحب الأهلي وأشجع الزمالك وعادي جداً أن أقول ما بداخلي عن مصر الحبيبة وعن ناديها العريق الذي استقبلته الرياض بحب وستودعه بحب آخر.
• المتعارف عليه أن من يحب ويشجع الأهلي المصري لا يحب ولا يشجع الزمالك والعكس صحيح وهذا حاصل عندنا بين الأربعة الكبار تحديداً، لكن مرتضى منصور بمواقفه الرائعة مع وطني وضع علم الزمالك في يد كل سعودي، إن لم يكن ميولاً على الأقل احتراماً.
• ولا يعني ذلك أنني هنا أنثر مشاعري حيال الزمالك ورئيسه تجاهلاً أو إسقاطاً على الهلال فهذا أي الهلال (عمود الخيمة في الرياضة السعودية)، بل وممثلنا هذا المساء أمام زمالك مصر ولا يمكن أن أتمنى خسارته في قمة عربية، بل آفروآسيوية بقدر ما أتمنى فوزه في هذه القمة التي في نهاية الأمر ستكشف حقيقة من الأقوى.
• المهم والأهم أننا الليلة سنستمتع بمباراة كبيرة تليق بتاريخ وعراقة الفريقين وبالحضور الكبير الذي فيه الزمالك قد يقاسم الهلال في المدرجات وفي كل الحالات المكسب الكبير تحقق بعودة السوبر السعودي المصري وهنا بيت القصيد.
(2)
• جروس الذي أعرفه ويعرفه الهلال قبل الزمالك يتحدث عن هذه المباراة تحديداً بكثير من العبارات المحفزة فيها احترام للهلال ورغبة في العودة إلى مصر بكأس رصد له رئيس الزمالك 100 ألف جنيه لكل لاعب في حال تحقيقه ومثلها للمدرب جروس، الذي أحبه جمهور الزمالك من أول نظرة.
(3)
• الهلال في مثل هذه المناسبات يتجلى ولهذا أتوقع الليلة أن ينصب السيرك في مرمى الزمالك أقول أتوقع ولم أجزم.
(4)
• كُنْ أَنتَ الاستثناءَ الجميلَ لِكلّ قواعدِ القُبحِ التي حَولَك.
• أحب مصر وأعشق الأهلي هنا والأهلي هناك وأحترم ضيفنا الكبير (الزمالك) الذي نوده من خلال ود وحب مرتضى منصور لنا، فهذا الرجل من زمان وهو يقول من على كل المنابر الإعلامية في مصر، السعودية خط أحمر وفي هذا المساء «عادي» أن أقول أحب الأهلي وأشجع الزمالك وعادي جداً أن أقول ما بداخلي عن مصر الحبيبة وعن ناديها العريق الذي استقبلته الرياض بحب وستودعه بحب آخر.
• المتعارف عليه أن من يحب ويشجع الأهلي المصري لا يحب ولا يشجع الزمالك والعكس صحيح وهذا حاصل عندنا بين الأربعة الكبار تحديداً، لكن مرتضى منصور بمواقفه الرائعة مع وطني وضع علم الزمالك في يد كل سعودي، إن لم يكن ميولاً على الأقل احتراماً.
• ولا يعني ذلك أنني هنا أنثر مشاعري حيال الزمالك ورئيسه تجاهلاً أو إسقاطاً على الهلال فهذا أي الهلال (عمود الخيمة في الرياضة السعودية)، بل وممثلنا هذا المساء أمام زمالك مصر ولا يمكن أن أتمنى خسارته في قمة عربية، بل آفروآسيوية بقدر ما أتمنى فوزه في هذه القمة التي في نهاية الأمر ستكشف حقيقة من الأقوى.
• المهم والأهم أننا الليلة سنستمتع بمباراة كبيرة تليق بتاريخ وعراقة الفريقين وبالحضور الكبير الذي فيه الزمالك قد يقاسم الهلال في المدرجات وفي كل الحالات المكسب الكبير تحقق بعودة السوبر السعودي المصري وهنا بيت القصيد.
(2)
• جروس الذي أعرفه ويعرفه الهلال قبل الزمالك يتحدث عن هذه المباراة تحديداً بكثير من العبارات المحفزة فيها احترام للهلال ورغبة في العودة إلى مصر بكأس رصد له رئيس الزمالك 100 ألف جنيه لكل لاعب في حال تحقيقه ومثلها للمدرب جروس، الذي أحبه جمهور الزمالك من أول نظرة.
(3)
• الهلال في مثل هذه المناسبات يتجلى ولهذا أتوقع الليلة أن ينصب السيرك في مرمى الزمالك أقول أتوقع ولم أجزم.
(4)
• كُنْ أَنتَ الاستثناءَ الجميلَ لِكلّ قواعدِ القُبحِ التي حَولَك.