يحق باللغتين العربية والتركية قول «تباً» لكل من يزايد على أمن السعودية واستقرارها، ويبرر لمراهقات تنظيم الحمدين أو سياسات الملالي أو مخططات «الإخوان» الإرهابية أو هجمات التشويه المنظمة ضدها.
وبالأصح «تباً» بالعربية ولمستحقها إضافة ملعقة طازجة من «طز» تركية!
ويجوز أن يقال «سُحقاً» باللغة الفارسية، لكل من يناصر ملاليها ومرشدها، خمينيها وخامنئها، وروحانيها وظريفها ضد أمن بلداننا.. و«الوحش» الذي لا يعرف بالفارسية عليه أن يسأل تنظيم «الحمدين»!
هناك من يغرد لطماً وحباً بأصدقاء «شريفة» وانسياقاً وراء مخططات «الإخوان» ودعايات إعلام قطر، اعتقاداً منه أن ذاكرتنا ضعيفة ويغزوها النسيان سريعاً، وما زالوا يرعدون و«يفبركون» ضد السعودية ردحاً وقدحاً إذعاناً لمخططات أحزاب «إخوان الشيطان»!
وهناك من هؤلاء «التافهين» من يزعم الحياد، مقدماً نفسه باعتباره باحثاً وكاتباً وأكاديمياً وعارفاً بالعلاقات الدولية، والمجتمعات الخليجية. وما يعرّف به هؤلاء أنفسهم بلا شك تخصصات متشعبة تتيح لهم تقديم التحليلات السياسية وقراءة الأرقام الاقتصادية، وتحليل المعارك والحروب والأعراض النفسية من شوفينية وشيزوفرينيا ومتلازمات متعددة يعاني منها أكثر هؤلاء «الديماغوجيين»!
ومن شدَّةِ تبحر هؤلاء «الحمقى»، الذين في الغالب يهرفون بما لا يعرفون، قد يقولون إن على السعودية أن تتنازل عن مواقفها ومكانتها وتتصالح مع من يمس سيادتها ويعرض أمنها واستقرارها للخطر من أجل خاطر «الحمدين» وعيون «الحوثيين» وتفاهات المصابين بمتلازمة أستكهولم.
وتلك الكائنات الضارة من «القطرجية» و«الإخونجية» و«القومجية» تقف ضد كل المواقف الخليجية عدا شريكتها «اللعوب» قطر، وتصطف مع إيران وحشدها الشعبي في العراق وعصاباتها من الحوثيين وحزب الله وغيرهم، في دعوات غبية ربما لا يعرف بعض قطيعهم أبعادها السياسية والجيوسياسية، في إنكار غبي لما يجري في المنطقة من تحديات كبيرة، وما يخطط علناً ضد أمن السعودية والخليج واستقرار الأشقاء والمنطقة برمتها.
لم تكن تلك النتائج «العبقرية» التي يروج لها هؤلاء «الفلتات» مبنية على أسباب وجيهة، ومبررات مقبولة، وتحليلات منطقية، وإنما لأن التجاوز عنهم منذ عقود مضت جعل ديدنهم الطعن في المملكة بلا كلل أو ملل!
وأحياناً لا ألوم من يتجاهل هؤلاء لأن بعض ما يذكرونه لا يستحق نزول المرء إلى وهدته تقديراً لنفسه وسمعته، ولكن عند الدفاع عن الأوطان تجب التضحيات مهما تعاظمت التحديات، وليت هؤلاء الفاشلين المرتزقة يعالجون أنفسهم عند أقرب مصحة نفسية، ومستعدون «لعلاجهم مجاناً»!
أصبح هؤلاء مضحكة ومسخرة بعد كل رأي «مشخصن» ضد المملكة وقادتها ورجالاتها، لكنهم وجدوا ضالتهم في «خبل» يدعى حمد بن خليفة، متجاهلاً أن بإمكانه أن يكون مؤثراً لو كانت مواقفه هادفة وصادقة وأخوية، وليست وقاحة ومؤامرة وشعارات كاذبة، ولكن كما يقال «لا حياة لمن تنادي»!
لهؤلاء المرتزقة: اركدوا.. ما أقبحكم وأنتم حمقى «طرّارين» بجماجم غبية وتحليلات مضروبة، فمصيركم إلى مزبلة التاريخ، وتذكروا هذا الكلام جيداً.
السعودية كبيرة بمقدساتها وقادتها ورجالاتها واقتصادها، وكفاكم الله شر ما في أنفسكم من لؤم وكذب ونفاق وخسة.
أخيراً، هل لاحظت أيها «المرتزق» أن المقالة لا تخلو من العبارات القاسية والنعوت التي تستحقها..!
شخصياً لا تعجبني ولا تطربني هذه النوعية من الكتابة، ولكن بهدف إشعارك أن ما تفعله من شتائم وفبركات وترويج أكاذيب أسهل أنواع الكتابة.. لذلك أعتذر للقراء الكرام عن أي أوصاف قاسية تجاهك، ولكنها حقيقة لا تعرفها عن نفسك -للأسف- وعليك أن تبتعد أيها الأحمق الجاهل عن السعودية وعن المزايدات الرخيصة والتحريض عليها. فالسعودية شامخة وستبقى عزيزة شامخة.
وبالأصح «تباً» بالعربية ولمستحقها إضافة ملعقة طازجة من «طز» تركية!
ويجوز أن يقال «سُحقاً» باللغة الفارسية، لكل من يناصر ملاليها ومرشدها، خمينيها وخامنئها، وروحانيها وظريفها ضد أمن بلداننا.. و«الوحش» الذي لا يعرف بالفارسية عليه أن يسأل تنظيم «الحمدين»!
هناك من يغرد لطماً وحباً بأصدقاء «شريفة» وانسياقاً وراء مخططات «الإخوان» ودعايات إعلام قطر، اعتقاداً منه أن ذاكرتنا ضعيفة ويغزوها النسيان سريعاً، وما زالوا يرعدون و«يفبركون» ضد السعودية ردحاً وقدحاً إذعاناً لمخططات أحزاب «إخوان الشيطان»!
وهناك من هؤلاء «التافهين» من يزعم الحياد، مقدماً نفسه باعتباره باحثاً وكاتباً وأكاديمياً وعارفاً بالعلاقات الدولية، والمجتمعات الخليجية. وما يعرّف به هؤلاء أنفسهم بلا شك تخصصات متشعبة تتيح لهم تقديم التحليلات السياسية وقراءة الأرقام الاقتصادية، وتحليل المعارك والحروب والأعراض النفسية من شوفينية وشيزوفرينيا ومتلازمات متعددة يعاني منها أكثر هؤلاء «الديماغوجيين»!
ومن شدَّةِ تبحر هؤلاء «الحمقى»، الذين في الغالب يهرفون بما لا يعرفون، قد يقولون إن على السعودية أن تتنازل عن مواقفها ومكانتها وتتصالح مع من يمس سيادتها ويعرض أمنها واستقرارها للخطر من أجل خاطر «الحمدين» وعيون «الحوثيين» وتفاهات المصابين بمتلازمة أستكهولم.
وتلك الكائنات الضارة من «القطرجية» و«الإخونجية» و«القومجية» تقف ضد كل المواقف الخليجية عدا شريكتها «اللعوب» قطر، وتصطف مع إيران وحشدها الشعبي في العراق وعصاباتها من الحوثيين وحزب الله وغيرهم، في دعوات غبية ربما لا يعرف بعض قطيعهم أبعادها السياسية والجيوسياسية، في إنكار غبي لما يجري في المنطقة من تحديات كبيرة، وما يخطط علناً ضد أمن السعودية والخليج واستقرار الأشقاء والمنطقة برمتها.
لم تكن تلك النتائج «العبقرية» التي يروج لها هؤلاء «الفلتات» مبنية على أسباب وجيهة، ومبررات مقبولة، وتحليلات منطقية، وإنما لأن التجاوز عنهم منذ عقود مضت جعل ديدنهم الطعن في المملكة بلا كلل أو ملل!
وأحياناً لا ألوم من يتجاهل هؤلاء لأن بعض ما يذكرونه لا يستحق نزول المرء إلى وهدته تقديراً لنفسه وسمعته، ولكن عند الدفاع عن الأوطان تجب التضحيات مهما تعاظمت التحديات، وليت هؤلاء الفاشلين المرتزقة يعالجون أنفسهم عند أقرب مصحة نفسية، ومستعدون «لعلاجهم مجاناً»!
أصبح هؤلاء مضحكة ومسخرة بعد كل رأي «مشخصن» ضد المملكة وقادتها ورجالاتها، لكنهم وجدوا ضالتهم في «خبل» يدعى حمد بن خليفة، متجاهلاً أن بإمكانه أن يكون مؤثراً لو كانت مواقفه هادفة وصادقة وأخوية، وليست وقاحة ومؤامرة وشعارات كاذبة، ولكن كما يقال «لا حياة لمن تنادي»!
لهؤلاء المرتزقة: اركدوا.. ما أقبحكم وأنتم حمقى «طرّارين» بجماجم غبية وتحليلات مضروبة، فمصيركم إلى مزبلة التاريخ، وتذكروا هذا الكلام جيداً.
السعودية كبيرة بمقدساتها وقادتها ورجالاتها واقتصادها، وكفاكم الله شر ما في أنفسكم من لؤم وكذب ونفاق وخسة.
أخيراً، هل لاحظت أيها «المرتزق» أن المقالة لا تخلو من العبارات القاسية والنعوت التي تستحقها..!
شخصياً لا تعجبني ولا تطربني هذه النوعية من الكتابة، ولكن بهدف إشعارك أن ما تفعله من شتائم وفبركات وترويج أكاذيب أسهل أنواع الكتابة.. لذلك أعتذر للقراء الكرام عن أي أوصاف قاسية تجاهك، ولكنها حقيقة لا تعرفها عن نفسك -للأسف- وعليك أن تبتعد أيها الأحمق الجاهل عن السعودية وعن المزايدات الرخيصة والتحريض عليها. فالسعودية شامخة وستبقى عزيزة شامخة.