• عمر السومة تجاوز في اعتقادي مرحلة الحديث عنه بلغة مكررة وعبارات تقليدية، فهو مهما تغيرت الأسماء والأرقام في دورينا يظل الرقم الصعب والاسم الفخم في عالم النجومية.
• كل ما فعله في الكلاسيكو هو أمر معتاد ألفناه، واعتادت عليه شباك الحراس، بل هو بعض من مقتنياته كهداف بارع.
• الحد الفاصل عند السومة بين الهدف والآخر مسألة وقت، وأمام النصر كل ما فعله أنه أخذ لفة في الملعب سجل منها هدفا وحصل على ضربة جزاء قدمها بكل حب لجانيني كتقدير منه للدور الذي لعبه طيلة المباراة، وهنا تتجلى أخلاقيات النجم الحقيقي يا كرة القدم.
• عشر دقائق أسس خلالها لمعنى كيف تمرر وكيف تتمركز وكيف تسجل، وترك بعد ذلك الملعب، بعد أن أنجز المهمة السهلة جداً، مانحاً الأهلي ثلاث نقاط، وللعشاق الغناء بكل المقامات.
• أما مدرب الأهلي غويدي فعمله كان أشبه بالطقطقة على كارينيو ولا أقولها ساخراً، بل حقيقة من وحي مباراة أباحت بكل أسرارها أداء وأهدافا وتحجيما لما يسمى بمصادر الخطوره في النصر والتي اختفت بفضل إدارة غويدي للمباراة كما يقول (الكتالوج).
• لم يخطئ رئيس الأهلي ماجد النفيعي حينما اعتبر السومة ماجدا آخر، لكن من أخطأ هم من أخذ التغريدة على غير مقصدها لتأتي المباراة وتكشف المعنى الحقيقي لما أراده النفيعي ويتحول الرافضون لتلك التغريدة إلى داعمين لما قاله رئيس الأهلي ولكن على طريقتهم.
• ماجد عبدالله أسطورة خالدة في ذاكرة كرة القدم، وحينما يُضرب مثل بهذا الأسطورة هو تقدير له وليس انتقاصاً منه، والسومة إحدى هبات هذا العصر في دورينا ويكفي الأرقام التي حققها في ملاعبنا التي لم يسبقه في تحقيقها أي لاعب غير سعودي منذ أن بدأ الاحتراف حتى الآن.
(2)
• لن أوغل في النصائح يا غريب الأهلي، فقد سبقني إلى ذلك كثر، لكن سأكتفي بالقول أنت بدأت كبيرا وستظل كبيرا والكبير عاداة لا خوف عليه.
• فكثرة النصائح أحياناً تأتي بنتائج عكسية، ولهذا أكرر أنت قد التحدي يا غريب.
(3)
• بعض إعلاميي النصر كانوا داعمين للأهلي، أمام النصر باستفزازاتهم وآرائهم الغريبة التي انعكست بالإيجاب على الأسود ومن يستفز الأسد يدفع الثمن، ووجب الآن أن نقول لهم شكراً وننتظر استفزازا آخر في جولة الإياب بجدة.
• ومضة:
لا تضمن السومة ولو كان غايب..
يكفيه عن فترة غيابه دقيقة..
• كل ما فعله في الكلاسيكو هو أمر معتاد ألفناه، واعتادت عليه شباك الحراس، بل هو بعض من مقتنياته كهداف بارع.
• الحد الفاصل عند السومة بين الهدف والآخر مسألة وقت، وأمام النصر كل ما فعله أنه أخذ لفة في الملعب سجل منها هدفا وحصل على ضربة جزاء قدمها بكل حب لجانيني كتقدير منه للدور الذي لعبه طيلة المباراة، وهنا تتجلى أخلاقيات النجم الحقيقي يا كرة القدم.
• عشر دقائق أسس خلالها لمعنى كيف تمرر وكيف تتمركز وكيف تسجل، وترك بعد ذلك الملعب، بعد أن أنجز المهمة السهلة جداً، مانحاً الأهلي ثلاث نقاط، وللعشاق الغناء بكل المقامات.
• أما مدرب الأهلي غويدي فعمله كان أشبه بالطقطقة على كارينيو ولا أقولها ساخراً، بل حقيقة من وحي مباراة أباحت بكل أسرارها أداء وأهدافا وتحجيما لما يسمى بمصادر الخطوره في النصر والتي اختفت بفضل إدارة غويدي للمباراة كما يقول (الكتالوج).
• لم يخطئ رئيس الأهلي ماجد النفيعي حينما اعتبر السومة ماجدا آخر، لكن من أخطأ هم من أخذ التغريدة على غير مقصدها لتأتي المباراة وتكشف المعنى الحقيقي لما أراده النفيعي ويتحول الرافضون لتلك التغريدة إلى داعمين لما قاله رئيس الأهلي ولكن على طريقتهم.
• ماجد عبدالله أسطورة خالدة في ذاكرة كرة القدم، وحينما يُضرب مثل بهذا الأسطورة هو تقدير له وليس انتقاصاً منه، والسومة إحدى هبات هذا العصر في دورينا ويكفي الأرقام التي حققها في ملاعبنا التي لم يسبقه في تحقيقها أي لاعب غير سعودي منذ أن بدأ الاحتراف حتى الآن.
(2)
• لن أوغل في النصائح يا غريب الأهلي، فقد سبقني إلى ذلك كثر، لكن سأكتفي بالقول أنت بدأت كبيرا وستظل كبيرا والكبير عاداة لا خوف عليه.
• فكثرة النصائح أحياناً تأتي بنتائج عكسية، ولهذا أكرر أنت قد التحدي يا غريب.
(3)
• بعض إعلاميي النصر كانوا داعمين للأهلي، أمام النصر باستفزازاتهم وآرائهم الغريبة التي انعكست بالإيجاب على الأسود ومن يستفز الأسد يدفع الثمن، ووجب الآن أن نقول لهم شكراً وننتظر استفزازا آخر في جولة الإياب بجدة.
• ومضة:
لا تضمن السومة ولو كان غايب..
يكفيه عن فترة غيابه دقيقة..