اختتم الأسبوع الماضي معرض سوق السفر العالمي (WTM) في صالات (أكسيل) بلندن، وهو الحدث السنوي الذي يشكل واحداً من أبرز الأحداث السياحية في رزنامة السياحة العالمية وسوق السفر الدولي، وكان المعرض فرصة للسياحة العربية لعرض آخر منتجاتها السياحية من بين أكثر من 200 عارض من شركات طيران وهيئات سياحية وفنادق ومنتجعات من شتى أنحاء العالم.
وقدمت السياحة العربية جملة من الحزم السياحية للاستفادة من هذا الملتقى العالمي، فمصر كانت هي الراعي الرسمي لقسم تسجيل الحضور إلى المعرض وقدمت برنامجاً للسياحة الرومانسية على ضفاف النيل، وتقدمت لبنان بحزم سياحية لتنشيط السياحة الريفية والبيئية بالتعاون مع شركة طيران الشرق الأوسط بتكلفة لا تزيد على ألف دولار للفرد الواحد لمدة أسبوع، كما شارك في جناح الإمارات أكثر من 82 جهة عارضة والذي احتل فيه جناح أبوظبي 500 م٢ كما شاركت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمعرض بالمشاركة مع 32 جهة سعودية، ويتضح أن دول «البريكست» قد احتكرت سوق السفر العالمي لهذه السنة، في حين أظهر المسح أن 85% من السائحين البريطانيين يفضلون زيارة وجهات خارج الاتحاد الأوروبي، وذلك في حالة فشل المفاوضات مع بروكسيل فإن إضافة رسوم الشنجن الأوروبية البالغة 52 جنيهاً ستؤدي إلى زيادة نسبة السياحة خارج الاتحاد الأوروبي أكثر مما هي عليه حاليا.
ويمثل هذا المعرض الذي تشارك فيه 195 دولة وبحضور 3000 إعلامي و4200 خبير سياحي وأكثر من 50000 زائر منهم 6738 من منطقة الشرق الأوسط فرصة لتنمية قطاع السياحة والتي تقدم آخر منتجاتها السياحية لتقريب المسافات ما بينها وبين الملايين من البشر حول العالم.
كعكة السياحة العربية لاتزال كما هي تقريبا هناك مستورد لها أو مصدر لها، وفي كل الأحوال لاتزال الإمارات تحتل مركز متقدماً في الجذب السياحي في المنطقه والتي تقوم على منتجات عصرية وتقديم حزم مختلفة من المنتجات السياحية المتفردة كل عام.
وقدمت السياحة العربية جملة من الحزم السياحية للاستفادة من هذا الملتقى العالمي، فمصر كانت هي الراعي الرسمي لقسم تسجيل الحضور إلى المعرض وقدمت برنامجاً للسياحة الرومانسية على ضفاف النيل، وتقدمت لبنان بحزم سياحية لتنشيط السياحة الريفية والبيئية بالتعاون مع شركة طيران الشرق الأوسط بتكلفة لا تزيد على ألف دولار للفرد الواحد لمدة أسبوع، كما شارك في جناح الإمارات أكثر من 82 جهة عارضة والذي احتل فيه جناح أبوظبي 500 م٢ كما شاركت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمعرض بالمشاركة مع 32 جهة سعودية، ويتضح أن دول «البريكست» قد احتكرت سوق السفر العالمي لهذه السنة، في حين أظهر المسح أن 85% من السائحين البريطانيين يفضلون زيارة وجهات خارج الاتحاد الأوروبي، وذلك في حالة فشل المفاوضات مع بروكسيل فإن إضافة رسوم الشنجن الأوروبية البالغة 52 جنيهاً ستؤدي إلى زيادة نسبة السياحة خارج الاتحاد الأوروبي أكثر مما هي عليه حاليا.
ويمثل هذا المعرض الذي تشارك فيه 195 دولة وبحضور 3000 إعلامي و4200 خبير سياحي وأكثر من 50000 زائر منهم 6738 من منطقة الشرق الأوسط فرصة لتنمية قطاع السياحة والتي تقدم آخر منتجاتها السياحية لتقريب المسافات ما بينها وبين الملايين من البشر حول العالم.
كعكة السياحة العربية لاتزال كما هي تقريبا هناك مستورد لها أو مصدر لها، وفي كل الأحوال لاتزال الإمارات تحتل مركز متقدماً في الجذب السياحي في المنطقه والتي تقوم على منتجات عصرية وتقديم حزم مختلفة من المنتجات السياحية المتفردة كل عام.