• الجزيرة تكذب: مدخل مكرر، بل أمر لا جديد فيه، وحينما نشير إلى ذلك فمن الطبيعي أن يقول المتلقي ما الجديد في الأمر..؟
• الجديد الذي يجب أن يكون، هو معاملة هذه القناة أو القنوات المنضوية تحت ذاك الاسم مثل معاملتنا للقنوات الإسرائيلية، أي حجبها بأي صورة أو ثمن كان، فما تفعله قبحها الله وقبح الله رعاتها تجاوز مرحلة الفجور في تعاطيها مع قيادتنا ودولتنا وما فتئت في تشويهنا بأسلوب أقذر من قذارة الصهاينة.
• ولا شك أن الوقت حان لعزل هذا الإعلام القذر عنا وعن منطقتنا العربية التي تضررت من هذه القناة ببث الفتن بين الشعوب واستقطاب غوغاء ودهماء تحت ما يسمى معارضون وناشطون.
• لقد بات الحظر أمراً مهماً، والعزل مطلوباً، لاسيما أن أدواتها وأذرعتها يتعاطون معها بشعار الكلمة مقابل الدولار أو اليورو، وقس على ذلك من إعلام لكل كذبة ثمن.
• يكفي أن هذه القناة تم طردها وقفل مكاتبها في دول عربية عدة وغير عربية، ويكفي أنها كانت أحد أذرعة تنظيم القاعدة، وقاسم العلاقة أشرطة كانت تبث بواسطة تيسير علوني ويسري فودة، ومصورو غوانتنامو شاهدون عليها.
• واليوم هي منبر الإخوان، وفي نفس الوقت على مسافة واحدة من الحوثي وحزب الله بأمر من العمة شريفة، وإن توغلت أكثر هي في مسار آخر من مسارات القضية الفلسطينية، أي أنها منحازة لحماس كما هي مع إسرائيل، فمثل هذا الوعاء الإعلامي النتن وجب التخلص منه كما فعلنا مع شريكه في القذازة الإعلام الإسرائيلي.
• فهل أيها الطيبون أدركتم بعد هذه السنوات لماذا تم زرع الجزيرة بيننا؟ وهل أدركتم بعد هذا الصبر الطويل حقيقة غوبلز العصر الحالي عزمي بشارة ودوره في هذا المشروع الذي يستهدف العالم العربي بشكل عام والخليج بشكل خاص وتحديداً خيمة أمن وأمان المنطقة سعودية المقدسات وسعودية الخير والعطاء؟ ولكن هيهات يتحقق لهم ذلك في ظل وجود حكيم الأمة.
• أما الأمير محمد بن سلمان ولي العهد وحامل مشعل التنوير في المملكة فلن تهز من رأسه شعرة، لا الجزيرة ولا إعلام أردوغان أو سقط متاع الحمدين، فهو -أي بطل الرؤية محمد بن سلمان- سيظل شوكة في حلوقهم، فعلاً وليس أقوالاً.
• المهم والأهم أن مشروع عزل هذه القناة مطلوب كما هو الحال مع الصغيرة جداً جداً؛ ليعرف غوبلز العصر أن للكذب نهاية.
(2)
يقول جورج برنارد شو: حتى لو اعتذرت الرياح، الغصن سيبقى مكسوراً.
(3)
لا ترسل أعذارك ترى جروحي كبار
ولو إتعذّر منت قد المعذره..
أنا رجل عنده على جروحه وقار
حتى لو ان العفو عند المقدره.
• الجديد الذي يجب أن يكون، هو معاملة هذه القناة أو القنوات المنضوية تحت ذاك الاسم مثل معاملتنا للقنوات الإسرائيلية، أي حجبها بأي صورة أو ثمن كان، فما تفعله قبحها الله وقبح الله رعاتها تجاوز مرحلة الفجور في تعاطيها مع قيادتنا ودولتنا وما فتئت في تشويهنا بأسلوب أقذر من قذارة الصهاينة.
• ولا شك أن الوقت حان لعزل هذا الإعلام القذر عنا وعن منطقتنا العربية التي تضررت من هذه القناة ببث الفتن بين الشعوب واستقطاب غوغاء ودهماء تحت ما يسمى معارضون وناشطون.
• لقد بات الحظر أمراً مهماً، والعزل مطلوباً، لاسيما أن أدواتها وأذرعتها يتعاطون معها بشعار الكلمة مقابل الدولار أو اليورو، وقس على ذلك من إعلام لكل كذبة ثمن.
• يكفي أن هذه القناة تم طردها وقفل مكاتبها في دول عربية عدة وغير عربية، ويكفي أنها كانت أحد أذرعة تنظيم القاعدة، وقاسم العلاقة أشرطة كانت تبث بواسطة تيسير علوني ويسري فودة، ومصورو غوانتنامو شاهدون عليها.
• واليوم هي منبر الإخوان، وفي نفس الوقت على مسافة واحدة من الحوثي وحزب الله بأمر من العمة شريفة، وإن توغلت أكثر هي في مسار آخر من مسارات القضية الفلسطينية، أي أنها منحازة لحماس كما هي مع إسرائيل، فمثل هذا الوعاء الإعلامي النتن وجب التخلص منه كما فعلنا مع شريكه في القذازة الإعلام الإسرائيلي.
• فهل أيها الطيبون أدركتم بعد هذه السنوات لماذا تم زرع الجزيرة بيننا؟ وهل أدركتم بعد هذا الصبر الطويل حقيقة غوبلز العصر الحالي عزمي بشارة ودوره في هذا المشروع الذي يستهدف العالم العربي بشكل عام والخليج بشكل خاص وتحديداً خيمة أمن وأمان المنطقة سعودية المقدسات وسعودية الخير والعطاء؟ ولكن هيهات يتحقق لهم ذلك في ظل وجود حكيم الأمة.
• أما الأمير محمد بن سلمان ولي العهد وحامل مشعل التنوير في المملكة فلن تهز من رأسه شعرة، لا الجزيرة ولا إعلام أردوغان أو سقط متاع الحمدين، فهو -أي بطل الرؤية محمد بن سلمان- سيظل شوكة في حلوقهم، فعلاً وليس أقوالاً.
• المهم والأهم أن مشروع عزل هذه القناة مطلوب كما هو الحال مع الصغيرة جداً جداً؛ ليعرف غوبلز العصر أن للكذب نهاية.
(2)
يقول جورج برنارد شو: حتى لو اعتذرت الرياح، الغصن سيبقى مكسوراً.
(3)
لا ترسل أعذارك ترى جروحي كبار
ولو إتعذّر منت قد المعذره..
أنا رجل عنده على جروحه وقار
حتى لو ان العفو عند المقدره.