منذ أن تواجد هذا الأمير الشاب في المشهد السعودي العام بكلِّ تفاصيله، والأحداث تتسارع نحو تغيّرٍ جذريٍّ واضحٍ، حيث نجد تطلعاتٍ مختلفةً بأفكارٍ كبيرةٍ وتصورٍ مغايرٍ لمستقبلٍ منتظرٍ، بدأ في رسم أبعاده منذ اللحظة الأولى، ووضع شعبه في الصورة معه، معلنًا أن السعودية وشعبها هم الأساس، ومن أجلهم سنبذل قصارى جهدنا.
قال لنا: نريد أن نتغير، نريد أن نصبح شيئًا مختلفًا، لا نريد أن نراقب العالم المتطور ونكتفي بالذهول والإعجاب، نريد أن نصنع لدولتنا شيئًا مختلفًا، نريد مقارعة دول العالم الأول، نحن شعبٌ لدينا إرادةٌ ونملك الطموح، فقط نطلق العنان لهذا الطموح ونبدأ بالتحرك، وكلُّ شيءٍ بعد ذلك سيأتي في وقته، لن نتوقف عند أيّ هزيمةٍ، ولن تثنينا انكساراتنا عن مواصلة التقدم، أريد أن يصبح شعب السعودية في القمة، وأريد لدولتي ووطننا النمو والاستقرار. وقال أيضًا: هي معركتي وسأخوضها أنا شخصيًّا ومعي شعبٌ همَّته مثل جبل طويق.
لم يكن الأمير محمد بن سلمان هذا الشاب المجدد يقول كلامًا للاستهلاك الإعلامي فقط، إنه يقول ويقدّم ما يثبت بالأرقام، فهو عازمٌ على التغيير، وكلُّه أملٌ -بعد توفيق الله- بأن نصبح مختلفين شعبًا ودولةً.
لقد قدّم الأمير محمد بن سلمان للعالم درسًا واضحًا في العمل والإصرار، حيث أصبح الأعداء والخونة يشعرون بقوةٍ مشروعةٍ؛ لذا هم يتربصون به، وينتظرون الفرصة حتى يزيلوا مشروعه، لكن الواقع والوقائع والحقائق مختلفةٌ تمامًا، فالعالم يشهد شعبًا قد آمن بكلِّ أفكاره، وتأثَّر بطموحاته، ومَن يمعن النظر في ردَّة فعلهم في الشارع السعودي أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يدرك جيدًا مدى حبِّ الشعب وتقديره لهذا الأمير الفذِّ.
فمن أجل هذه الدولة العظيمة وهذا الشعب الأبيِّ لا يجب أن يتوقف الطموح، ولا يجب أن نلتفت لكلِّ مَن يحاول زعزعة ثقتنا في دولتنا، يجب أن نتقدم ونواصل التقدم، يجب أن نقف بكلِّ جوارحنا مع قيادتنا. ونحن كشعبٍ سعوديٍّ واقفون أمام فرصةٍ عظيمةٍ، وهبها الله لنا بوجود هذا الأمير الطموح محمد بن سلمان؛ لذا يجب أن نتشبَّث بهذا الفرصة، وندعم كلَّ أفكاره وتوجهاته، حتى نرى المملكة عظيمةً مع الكبار.
* تغريدة:
اللهمَّ أعزَّ الإسلام والمسلمين والأمة العربية بــ «محمد بن سلمان».
قال لنا: نريد أن نتغير، نريد أن نصبح شيئًا مختلفًا، لا نريد أن نراقب العالم المتطور ونكتفي بالذهول والإعجاب، نريد أن نصنع لدولتنا شيئًا مختلفًا، نريد مقارعة دول العالم الأول، نحن شعبٌ لدينا إرادةٌ ونملك الطموح، فقط نطلق العنان لهذا الطموح ونبدأ بالتحرك، وكلُّ شيءٍ بعد ذلك سيأتي في وقته، لن نتوقف عند أيّ هزيمةٍ، ولن تثنينا انكساراتنا عن مواصلة التقدم، أريد أن يصبح شعب السعودية في القمة، وأريد لدولتي ووطننا النمو والاستقرار. وقال أيضًا: هي معركتي وسأخوضها أنا شخصيًّا ومعي شعبٌ همَّته مثل جبل طويق.
لم يكن الأمير محمد بن سلمان هذا الشاب المجدد يقول كلامًا للاستهلاك الإعلامي فقط، إنه يقول ويقدّم ما يثبت بالأرقام، فهو عازمٌ على التغيير، وكلُّه أملٌ -بعد توفيق الله- بأن نصبح مختلفين شعبًا ودولةً.
لقد قدّم الأمير محمد بن سلمان للعالم درسًا واضحًا في العمل والإصرار، حيث أصبح الأعداء والخونة يشعرون بقوةٍ مشروعةٍ؛ لذا هم يتربصون به، وينتظرون الفرصة حتى يزيلوا مشروعه، لكن الواقع والوقائع والحقائق مختلفةٌ تمامًا، فالعالم يشهد شعبًا قد آمن بكلِّ أفكاره، وتأثَّر بطموحاته، ومَن يمعن النظر في ردَّة فعلهم في الشارع السعودي أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يدرك جيدًا مدى حبِّ الشعب وتقديره لهذا الأمير الفذِّ.
فمن أجل هذه الدولة العظيمة وهذا الشعب الأبيِّ لا يجب أن يتوقف الطموح، ولا يجب أن نلتفت لكلِّ مَن يحاول زعزعة ثقتنا في دولتنا، يجب أن نتقدم ونواصل التقدم، يجب أن نقف بكلِّ جوارحنا مع قيادتنا. ونحن كشعبٍ سعوديٍّ واقفون أمام فرصةٍ عظيمةٍ، وهبها الله لنا بوجود هذا الأمير الطموح محمد بن سلمان؛ لذا يجب أن نتشبَّث بهذا الفرصة، وندعم كلَّ أفكاره وتوجهاته، حتى نرى المملكة عظيمةً مع الكبار.
* تغريدة:
اللهمَّ أعزَّ الإسلام والمسلمين والأمة العربية بــ «محمد بن سلمان».