أسابيع حافلة بالأحداث والمؤشرات مرت على السعودية، بداية من تصدي المملكة بنجاح لحملات استهدافها كدولة بسبب حادثة مقتل الزميل جمال خاشقجي رحمه الله، والحميمية التي طبعت زيارة الملك لمناطق المملكة الشمالية وتدشينه المزيد من المشاريع التنموية الواعدة، ثم الجولة العربية الناجحة لولي العهد، ومشاركته المتألقة في قمة مجموعة العشرين بالأرجنتين، ثم استضافة العديد من الأحداث الرياضية العالمية، وانعقاد القمة الخليجية في الرياض، وأخيرا وليس آخرا الذكرى الرابعة لتولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم !
رتم سريع لحركة الزمن تشهدها المملكة منذ تولي الملك سلمان وانطلاق مشروع رؤية المستقبل 2030 الذي يقوده الأمير الشاب محمد بن سلمان، وتحولات سريعة يشهدها المجتمع على كافة المستويات توحي بقدرة وكفاءة السعوديين على مواجهة التحديات وتحقيق الآمال والطموحات، فالرؤية التي كانت أشبه بالحلم عندما تحدث عنها الأمير محمد لأول مرة، ترجمت على أرض الواقع خطوات واثبة وجادة نحو تحقيق الإصلاحات المطلوبة وإنجاز التحولات اللازمة وتأسيس القواعد الصلبة لتكون البلاد أكثر قدرة وثباتا في مواجهة استحقاقات المستقبل !
ولأن الزمن لا يتوقف، فإن الأيام السعودية القادمة لن تكون سوى المزيد من الوثبات نحو الأمام، لأننا كسعوديين لا نملك خيارا آخر إذا ما أردنا تحقيق أحلامنا وتمهيد الطريق لأجياله القادمة لتحمل راية المستقبل وعدم التخلف عن مسيرة التقدم نحو غد لا تتوقف خطواته !
إن الذين فهموا التحديات التي عبر عنها الأمير محمد بن سلمان عندما أطلق رؤيته يدركون اليوم أن الإصلاحات والتحولات كانت الطريق الصحيح لمواجهة مستقبل ثروته الحقيقة الإنسان السعودي الباقي وليس النفط الناضب !
رتم سريع لحركة الزمن تشهدها المملكة منذ تولي الملك سلمان وانطلاق مشروع رؤية المستقبل 2030 الذي يقوده الأمير الشاب محمد بن سلمان، وتحولات سريعة يشهدها المجتمع على كافة المستويات توحي بقدرة وكفاءة السعوديين على مواجهة التحديات وتحقيق الآمال والطموحات، فالرؤية التي كانت أشبه بالحلم عندما تحدث عنها الأمير محمد لأول مرة، ترجمت على أرض الواقع خطوات واثبة وجادة نحو تحقيق الإصلاحات المطلوبة وإنجاز التحولات اللازمة وتأسيس القواعد الصلبة لتكون البلاد أكثر قدرة وثباتا في مواجهة استحقاقات المستقبل !
ولأن الزمن لا يتوقف، فإن الأيام السعودية القادمة لن تكون سوى المزيد من الوثبات نحو الأمام، لأننا كسعوديين لا نملك خيارا آخر إذا ما أردنا تحقيق أحلامنا وتمهيد الطريق لأجياله القادمة لتحمل راية المستقبل وعدم التخلف عن مسيرة التقدم نحو غد لا تتوقف خطواته !
إن الذين فهموا التحديات التي عبر عنها الأمير محمد بن سلمان عندما أطلق رؤيته يدركون اليوم أن الإصلاحات والتحولات كانت الطريق الصحيح لمواجهة مستقبل ثروته الحقيقة الإنسان السعودي الباقي وليس النفط الناضب !