• المهم أن نعبر اليوم كوريا الشمالية، ولا يهم ماذا نقدم كمهر لهذا العبور.
• ثلاث نقاط يجب أن تكون في رصيدنا، ولا يهم كيف تحققت.
• هدف أو عشرة لا فرق عندي، قدم أداء مقنعاً أو لم يقدم لا مشاحة في ذلك.
• المهم يا بيتزي النقاط الثلاث وغيرها لا يهم، وإن حدث العكس فأنت في مأزق كبير.
• وأقول مأزقاً كون آسيا بالنسبة لنا (حياة أو موت)، وهل تعلم ماذا نعني يا كوتش بمصطلح (حياة أو موت)..؟
• منتخب كوريا الشمالية كما رأيناه في ودية البحرين التي خسرها بـ (حفلة أهداف) منتخب متواضع إن ارتهنا لتلك الخسارة، أما إذا تعاملنا معه كمنتخب غامض وشرس واحترمناه فطبيعي أن نكسب بعدد من الأهداف مع أني أهتم بالفوز ولا تعنيني كم الأهداف.
• أخاف من حرب المجوعات أكثر من خوفي من خروج المغلوب؛ ولهذا مهم أن نكسب اليوم لنلعب بعدها على حسابات قد تكون في صالحنا.
(2)
• اعتبر بعض المتصيدين زلة الزميل عبدالعزيز الدغيثر في صدى الملاعب من كوارث الزمن، بل أخذها البعض على أنها كارثة مهنية مع أن الأمر لا يتعدى اجتهاد قد يحدث مع كل زميل، فمثلاً لو طرحت سؤالاً على الهواء تسأل فيه عن الـ (24) منتخباً المتأهلة إلى نهائيات آسيا لربما وجدت من لا يستطيع الإشارة إلى نصفهم، وربما تجد من يذكر الكويت ضمن المنتخبات المتأهلة؛ ولهذا يجب ألاّ يعطي هواة التصيد الموضوع أكبر من حجمه.
• المشكلة ليست في الدغيثر، بل في الزميل مصطفى الآغا الذي أعطى الأمر بُعداً مهنياً حاول الدغيثر أن يتجاوزه بخفة دم لكن حمرة الخجل كانت أكبر من الابتسامة، مع أن أبا سلطان من أكثر الإعلاميين قبولاً عند المتلقي، لكن هذه المرة جرت الرياح بما لا تشتهي سفن الدغيثر.
• أما مصطفى الآغا حتى وإن بدأ جاداً في حديثه مع الدغيثر فإنه غلف الأمر بتصحيح لم يخرج عن المرح، لكنه مرح لم يستوعبه الدغيثر من هول الصدمة.
(3)
• المشكلة ليست في السرد التحليلي الذي قدمه الزميل عبدالعزيز الدغيثر عن منتخب الكويت فهو قال كلاماً عاماً مغلفاً بالأماني، بل المشكلة في الزميل مصطفى الآغا الذي سأل بعد تصحيح ما وقع فيه الدغيثر من خلط في أي مجموعة الكويت لتعلو الابتسامة على الإحراج ويعود الدغيثر كما لو كانت زلة وعدّت.
• ومضة:
شعور سيئ أن تكتشف مؤخراً أنك تعاملت دائماً مع الأشباه، أشباه الأحباء، أشباه الأصدقاء، لا شيء حقيقي وثابت في حياتك إلى الآن.
• ثلاث نقاط يجب أن تكون في رصيدنا، ولا يهم كيف تحققت.
• هدف أو عشرة لا فرق عندي، قدم أداء مقنعاً أو لم يقدم لا مشاحة في ذلك.
• المهم يا بيتزي النقاط الثلاث وغيرها لا يهم، وإن حدث العكس فأنت في مأزق كبير.
• وأقول مأزقاً كون آسيا بالنسبة لنا (حياة أو موت)، وهل تعلم ماذا نعني يا كوتش بمصطلح (حياة أو موت)..؟
• منتخب كوريا الشمالية كما رأيناه في ودية البحرين التي خسرها بـ (حفلة أهداف) منتخب متواضع إن ارتهنا لتلك الخسارة، أما إذا تعاملنا معه كمنتخب غامض وشرس واحترمناه فطبيعي أن نكسب بعدد من الأهداف مع أني أهتم بالفوز ولا تعنيني كم الأهداف.
• أخاف من حرب المجوعات أكثر من خوفي من خروج المغلوب؛ ولهذا مهم أن نكسب اليوم لنلعب بعدها على حسابات قد تكون في صالحنا.
(2)
• اعتبر بعض المتصيدين زلة الزميل عبدالعزيز الدغيثر في صدى الملاعب من كوارث الزمن، بل أخذها البعض على أنها كارثة مهنية مع أن الأمر لا يتعدى اجتهاد قد يحدث مع كل زميل، فمثلاً لو طرحت سؤالاً على الهواء تسأل فيه عن الـ (24) منتخباً المتأهلة إلى نهائيات آسيا لربما وجدت من لا يستطيع الإشارة إلى نصفهم، وربما تجد من يذكر الكويت ضمن المنتخبات المتأهلة؛ ولهذا يجب ألاّ يعطي هواة التصيد الموضوع أكبر من حجمه.
• المشكلة ليست في الدغيثر، بل في الزميل مصطفى الآغا الذي أعطى الأمر بُعداً مهنياً حاول الدغيثر أن يتجاوزه بخفة دم لكن حمرة الخجل كانت أكبر من الابتسامة، مع أن أبا سلطان من أكثر الإعلاميين قبولاً عند المتلقي، لكن هذه المرة جرت الرياح بما لا تشتهي سفن الدغيثر.
• أما مصطفى الآغا حتى وإن بدأ جاداً في حديثه مع الدغيثر فإنه غلف الأمر بتصحيح لم يخرج عن المرح، لكنه مرح لم يستوعبه الدغيثر من هول الصدمة.
(3)
• المشكلة ليست في السرد التحليلي الذي قدمه الزميل عبدالعزيز الدغيثر عن منتخب الكويت فهو قال كلاماً عاماً مغلفاً بالأماني، بل المشكلة في الزميل مصطفى الآغا الذي سأل بعد تصحيح ما وقع فيه الدغيثر من خلط في أي مجموعة الكويت لتعلو الابتسامة على الإحراج ويعود الدغيثر كما لو كانت زلة وعدّت.
• ومضة:
شعور سيئ أن تكتشف مؤخراً أنك تعاملت دائماً مع الأشباه، أشباه الأحباء، أشباه الأصدقاء، لا شيء حقيقي وثابت في حياتك إلى الآن.