لست كاتبا متخصصا في الاقتصاد، لكن هناك مؤشرات لا تحتاج لأن تكون اقتصاديا أو ماليا لاستنتاج متانة الاقتصاد السعودي وثقة المستثمرين به !
فعندما طرحت السعودية سندات دولية بقيمة ٧.٦ مليار دولار، تجاوزت طلبات الاكتتاب من قبل المستثمرين الدوليين ٢٧.٥ مليار دولار، رغم كل الممارسات التي لجأت لها بعض وسائل الإعلام العالمية السلبية الموجهة للتأثير على نجاح الإصدار وتشويه صورة المملكة والتشكيك باقتصادها، فتمت تغطية الاكتتاب خلال ساعات فقط وبمكررات تغطية عالية، فخلال ٧ ساعات فقط تم تغطية الاكتتاب بطلبات زادت على ٢٧ مليار دولار، مما يجعله من أسرع الإصدارات في تاريخ الأسواق الناشئة !
الإصدار الذي قسم إلى شريحتين؛ «الأولى ٤ مليارات دولار لسندات ١٠ سنوات، والثانية ٣.٥ مليار دولار لسندات ٣١ سنة» كان لافتا أن تغطية الشريحة الثانية بـ ١١ مليار دولار، مما يعكس ثقة المستثمرين على المدى البعيد باقتصاد واستقرار المملكة، وقدرتها على تنفيذ خطط تنميتها وتعزيز نمو اقتصادها في بيئة مستقرة جاذبة للأموال والمستثمرين !
إن نجاح هذا الإصدار في هذا التوقيت بالذات الذي تصوب فيه سهام عديدة تجاه المملكة لا يعكس نجاح المملكة في صد هذه الاستهدافات السلبية المخطط لها بعناية وحسب، بل ويؤكد على أن دورها القيادي في المنطقة ومكانتها المؤثرة في الاقتصاد العالمي فوق كل محاولات استهداف مصالحها ومكانتها في المجتمع الدولي !
فعندما طرحت السعودية سندات دولية بقيمة ٧.٦ مليار دولار، تجاوزت طلبات الاكتتاب من قبل المستثمرين الدوليين ٢٧.٥ مليار دولار، رغم كل الممارسات التي لجأت لها بعض وسائل الإعلام العالمية السلبية الموجهة للتأثير على نجاح الإصدار وتشويه صورة المملكة والتشكيك باقتصادها، فتمت تغطية الاكتتاب خلال ساعات فقط وبمكررات تغطية عالية، فخلال ٧ ساعات فقط تم تغطية الاكتتاب بطلبات زادت على ٢٧ مليار دولار، مما يجعله من أسرع الإصدارات في تاريخ الأسواق الناشئة !
الإصدار الذي قسم إلى شريحتين؛ «الأولى ٤ مليارات دولار لسندات ١٠ سنوات، والثانية ٣.٥ مليار دولار لسندات ٣١ سنة» كان لافتا أن تغطية الشريحة الثانية بـ ١١ مليار دولار، مما يعكس ثقة المستثمرين على المدى البعيد باقتصاد واستقرار المملكة، وقدرتها على تنفيذ خطط تنميتها وتعزيز نمو اقتصادها في بيئة مستقرة جاذبة للأموال والمستثمرين !
إن نجاح هذا الإصدار في هذا التوقيت بالذات الذي تصوب فيه سهام عديدة تجاه المملكة لا يعكس نجاح المملكة في صد هذه الاستهدافات السلبية المخطط لها بعناية وحسب، بل ويؤكد على أن دورها القيادي في المنطقة ومكانتها المؤثرة في الاقتصاد العالمي فوق كل محاولات استهداف مصالحها ومكانتها في المجتمع الدولي !