• أسأل أين نحن من اللوائح..؟
• لماذا دائماً تتباين العقوبات من لاعب إلى آخر ومن نادٍ إلى آخر..؟
• أسأل مرة أخرى: هل قوة النادي أو ضعفه هما من يحدد العقوبة أم أن قراءتنا للنصوص ضعيفة جداً..؟
• كل هذه الأسئلة وما حولها من كلام هي من وحي قرارات تمر علينا يومياً.
• عندما تضعف اللوائح أو تخترق من الطبيعي أن تعم الفوضى، ومن الطبيعي جداً أن يرتفع الصراخ في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وأمام هذه الفوضى يبدأ كل طرف يدافع عن مصالحه حسب (العُرف) وليس القانون.
• مثلاً ما حدث من أسامة المولد كارثة أخلاقية، ونقر جميعاً أنها كذلك، فضرب مدرب أياً كان المبرر يعتبر بالنسبة لي (عربجة)؛ ولهذا كنت أطالب «الانضباط» أن تتدخل، وفعلت ذلك بقرار أراه مخففاً نظراً لكوارثية الحالة في حين هناك من اعتبر قرار الانضباط غير قانوني طالما مدرب الرائد تنازل، وهنا أستشعر تأثير ميول قاد صاحبه إلى أن يدافع لمجرد أن يدافع دون أن يعلم أن ثمة من يعتبر دفاعه نكتة يتم تداولها للضحك..!
• وما يحدث مع المولد ربما يحدث مع غيره، وقاسم الحالتين المشترك الرفض والقبول هو نادي اللاعب وليس الجُرم الذي ارتكبه.
• ولكي أبسط ما أريد الإشارة إليه لو كان المعتدي مدرب الرائد على أسامة المولد لربما رأيت من المدافعين عن أسامة من طالبوا بشطب مدرب الرائد، وعليه يجب ألا نستغرب تباين القرارات طالما الإعلام بات جزءاً من المشكلة وليس جزءاً من الحل.
(2)
• سألني ألا تتابع الردود على مقالاتك في تويتر؟ فقلت أكيد أتابع، وأعتبرها مقياساً حقيقياً لما أكتب بغض النظر عمّن يتفق معي ومن يختلف معي، أستثني طبعاً الردود (الشاذة عن القاعدة التي لا علاقة لها بالرأي أو الرأي الآخر)، فهؤلاء أدوارهم لا تتجاوز الشتم تحت ستار معرفات من وحي الخيال اتضح لنا مع الأيام أنهم «ذباب إلكتروني».
(3)
• الهلال والنصر معارك يومية لن تنتهي إلا مع آخر صافرة في موسمنا الرياضي، فمع العالمي والزعيم تحلو الإثارة، لكن أحياناً يفسدها بعض الصحب بطرح لا يشبه الهلال ولا يليق بالنصر.
• ومضة:
عليك أن تُصالح نفسك عشر مرّات في النهار؛ لأنّه إذا كان في قهر النّفس مرارة فإنّ في بقاء الشقاق بينك وبينها ما يُزعج رقادك.
• لماذا دائماً تتباين العقوبات من لاعب إلى آخر ومن نادٍ إلى آخر..؟
• أسأل مرة أخرى: هل قوة النادي أو ضعفه هما من يحدد العقوبة أم أن قراءتنا للنصوص ضعيفة جداً..؟
• كل هذه الأسئلة وما حولها من كلام هي من وحي قرارات تمر علينا يومياً.
• عندما تضعف اللوائح أو تخترق من الطبيعي أن تعم الفوضى، ومن الطبيعي جداً أن يرتفع الصراخ في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وأمام هذه الفوضى يبدأ كل طرف يدافع عن مصالحه حسب (العُرف) وليس القانون.
• مثلاً ما حدث من أسامة المولد كارثة أخلاقية، ونقر جميعاً أنها كذلك، فضرب مدرب أياً كان المبرر يعتبر بالنسبة لي (عربجة)؛ ولهذا كنت أطالب «الانضباط» أن تتدخل، وفعلت ذلك بقرار أراه مخففاً نظراً لكوارثية الحالة في حين هناك من اعتبر قرار الانضباط غير قانوني طالما مدرب الرائد تنازل، وهنا أستشعر تأثير ميول قاد صاحبه إلى أن يدافع لمجرد أن يدافع دون أن يعلم أن ثمة من يعتبر دفاعه نكتة يتم تداولها للضحك..!
• وما يحدث مع المولد ربما يحدث مع غيره، وقاسم الحالتين المشترك الرفض والقبول هو نادي اللاعب وليس الجُرم الذي ارتكبه.
• ولكي أبسط ما أريد الإشارة إليه لو كان المعتدي مدرب الرائد على أسامة المولد لربما رأيت من المدافعين عن أسامة من طالبوا بشطب مدرب الرائد، وعليه يجب ألا نستغرب تباين القرارات طالما الإعلام بات جزءاً من المشكلة وليس جزءاً من الحل.
(2)
• سألني ألا تتابع الردود على مقالاتك في تويتر؟ فقلت أكيد أتابع، وأعتبرها مقياساً حقيقياً لما أكتب بغض النظر عمّن يتفق معي ومن يختلف معي، أستثني طبعاً الردود (الشاذة عن القاعدة التي لا علاقة لها بالرأي أو الرأي الآخر)، فهؤلاء أدوارهم لا تتجاوز الشتم تحت ستار معرفات من وحي الخيال اتضح لنا مع الأيام أنهم «ذباب إلكتروني».
(3)
• الهلال والنصر معارك يومية لن تنتهي إلا مع آخر صافرة في موسمنا الرياضي، فمع العالمي والزعيم تحلو الإثارة، لكن أحياناً يفسدها بعض الصحب بطرح لا يشبه الهلال ولا يليق بالنصر.
• ومضة:
عليك أن تُصالح نفسك عشر مرّات في النهار؛ لأنّه إذا كان في قهر النّفس مرارة فإنّ في بقاء الشقاق بينك وبينها ما يُزعج رقادك.