• الهلال طبيعي أن يكرهه المتعصبون، بل وعادي أن تجد جمهوره فقط الذي يشجعه وليس بحاجة إلى متعاطف من هذا المدرج أو ذاك، فأينما يلعب أو يحل الأرض أرضه.
• الهلال الذي لا أشجعه أحترمه أكثر من بعض إعلامييه الذين يكتبونه بعبارات منقوصة تستفز المنافسين ولا تنصف الهلال.
• نحن نرى كل الفرق ولكن نرى الهلال كما هو بدرا، نضعه بين العبارات التي تنصفنا عند جماهيره غير آبهين بمتعصب اعتاد على رؤية الأشياء من خلال النادي الذي يشجعه.
• سأكتب الهلال مدحاً ونقداً كما يجب، ولن أكون متعصباً في الحالتين إلا للجمال.
• إن أردنا الحق هو الأجمل بين كل أقرانه، وإن أردنا الحقيقة فهو الأبرز في المدرجات، شرق الوطن وغربه وشماله وجنوبه، وليس بحاجة إلى من يناصره من فزاعة الأندية الأخرى.
• أما إذا ذهبت إلى المنغصات مثل بعض زملاء يكرهون الهلال أكثر من تشجيع أنديتهم وقلت ما يقولون عن «الفار» والتحكيم واللجان المساندة فهنا ربما أكون ذاك المخرج الذي غيّب في الديربي صورا جمالية من مدرجات الأهلي أفقدته احترام الناس له كمخرج، لاسيما أن الأمر متعمد جداً جداً منه وممن معه من مصورين من أجل إرضاء زملائهم في الاستراحة أو أصدقائهم في الحارة.
• صحيح أن الهلال استفاد كثيرا من التحكيم لكن استفادته تشبه استفادة النصر والاتحاد والشباب من مرحلة إلى أخرى، وإن تفاوتت النسب لكنها، أي تلك الاستفادة، لا تحجب عنا قوة الهلال، فهو بغيرها بطل، وما نراه على مر الأجيال من حفاظ على البطولات تأكيد أن الزعيم أسس على منهج جعله الثابت في كل البطولات وغيره متحركون كما قلت قبل سنوات وأكررها اليوم.
• بمقدوري أن أكتب سطرا وأردف بآخر ينقض الأول من أجل أن أنتصر للمتعصبين الذين حاكموني لأنني قلت لا أتمنى هبوط الاتحاد، وربما يحيلونني اليوم إلى محاكمة أخرى لأنني قلت نصف الحقيقة عن الهلال والنصف الآخر من الحقيقة يملكه الهلال واقعاً على أرض الملعب وأرقاماً في المدرجات.
• أيها المخرج (الجهبذ) بماذا تشعر الآن وجماهير الأهلي تقدم إبهارها من خلال مقاطع هي حديث الناس في وسائل التواصل الاجتماعي، مقاطع تشخص بل تحكي واقعك المهني الضعيف، ألم تخجل وأنت تراها؟
• أما إظهارك لفرحة إدارة الاتحاد بالهدف وإخفاؤك فرحة إدارة الأهلي بهدف السومة العالمي فهذه نعذرك عليها، فربما جمال الهدف سرق منك تلك اللحظة، مع العلم يا مخرج الغفلة حتى مدرج الأهلي غيبته في تلك اللحظة.
• أشفقت عليك ولم أحزن عليك وأنا أرى الجماهير الأهلاوية تنتصر عليك بمقاطع أشبه بهدف السومة في جمالها.
• وربطي بين الثناء على الهلال والانتقاص من مخرج الديربي فيه رسالة أتمنى أن لا تضل طريقها، فيها من (فتل حبيب العازمي) ونقض (سلطان الهاجري)، والمعنى على رأس جبل يا فهد الروقي.
• ومضة:
كانك لقيت اللي يعوضك عنّا
انا لقيت اللي مسح ذكرياتك
• الهلال الذي لا أشجعه أحترمه أكثر من بعض إعلامييه الذين يكتبونه بعبارات منقوصة تستفز المنافسين ولا تنصف الهلال.
• نحن نرى كل الفرق ولكن نرى الهلال كما هو بدرا، نضعه بين العبارات التي تنصفنا عند جماهيره غير آبهين بمتعصب اعتاد على رؤية الأشياء من خلال النادي الذي يشجعه.
• سأكتب الهلال مدحاً ونقداً كما يجب، ولن أكون متعصباً في الحالتين إلا للجمال.
• إن أردنا الحق هو الأجمل بين كل أقرانه، وإن أردنا الحقيقة فهو الأبرز في المدرجات، شرق الوطن وغربه وشماله وجنوبه، وليس بحاجة إلى من يناصره من فزاعة الأندية الأخرى.
• أما إذا ذهبت إلى المنغصات مثل بعض زملاء يكرهون الهلال أكثر من تشجيع أنديتهم وقلت ما يقولون عن «الفار» والتحكيم واللجان المساندة فهنا ربما أكون ذاك المخرج الذي غيّب في الديربي صورا جمالية من مدرجات الأهلي أفقدته احترام الناس له كمخرج، لاسيما أن الأمر متعمد جداً جداً منه وممن معه من مصورين من أجل إرضاء زملائهم في الاستراحة أو أصدقائهم في الحارة.
• صحيح أن الهلال استفاد كثيرا من التحكيم لكن استفادته تشبه استفادة النصر والاتحاد والشباب من مرحلة إلى أخرى، وإن تفاوتت النسب لكنها، أي تلك الاستفادة، لا تحجب عنا قوة الهلال، فهو بغيرها بطل، وما نراه على مر الأجيال من حفاظ على البطولات تأكيد أن الزعيم أسس على منهج جعله الثابت في كل البطولات وغيره متحركون كما قلت قبل سنوات وأكررها اليوم.
• بمقدوري أن أكتب سطرا وأردف بآخر ينقض الأول من أجل أن أنتصر للمتعصبين الذين حاكموني لأنني قلت لا أتمنى هبوط الاتحاد، وربما يحيلونني اليوم إلى محاكمة أخرى لأنني قلت نصف الحقيقة عن الهلال والنصف الآخر من الحقيقة يملكه الهلال واقعاً على أرض الملعب وأرقاماً في المدرجات.
• أيها المخرج (الجهبذ) بماذا تشعر الآن وجماهير الأهلي تقدم إبهارها من خلال مقاطع هي حديث الناس في وسائل التواصل الاجتماعي، مقاطع تشخص بل تحكي واقعك المهني الضعيف، ألم تخجل وأنت تراها؟
• أما إظهارك لفرحة إدارة الاتحاد بالهدف وإخفاؤك فرحة إدارة الأهلي بهدف السومة العالمي فهذه نعذرك عليها، فربما جمال الهدف سرق منك تلك اللحظة، مع العلم يا مخرج الغفلة حتى مدرج الأهلي غيبته في تلك اللحظة.
• أشفقت عليك ولم أحزن عليك وأنا أرى الجماهير الأهلاوية تنتصر عليك بمقاطع أشبه بهدف السومة في جمالها.
• وربطي بين الثناء على الهلال والانتقاص من مخرج الديربي فيه رسالة أتمنى أن لا تضل طريقها، فيها من (فتل حبيب العازمي) ونقض (سلطان الهاجري)، والمعنى على رأس جبل يا فهد الروقي.
• ومضة:
كانك لقيت اللي يعوضك عنّا
انا لقيت اللي مسح ذكرياتك