• قد لا يعرف الأكثرية (تركي آل الشيخ)، أعني من يتحدث عنه بدافع (فريقنا وفريقكم)، فهذا الرجل له من المواقف ما يجعلني أقول له من خلالي ومن خلال غيري (شكراً لا تكفي).
• تركي آل الشيخ الذي أحدث نقلة نوعية كوزير في الرياضة والترفيه ليس بحاجة مني أو من غيري إلى تسليط الضوء على ما فعل، فذاك أمر تم تثمينه من قيادتنا ومن جيل لا يتجمل ولا يكذب.
• تركي آل الشيخ غادر كرسي الرياضة كوزير، لكنه معنا كأخ وصديق وزميل نتواصل معه ويتواصل معنا في شتى مناحي الحياة.
• ثمة من نلتقيهم في قطاعات أخرى وتمنوا أن يمر على قطاعاتهم (مثله)، وثمة من اعتبروه ظاهرة على طريقة (المتنبي ملأ الدنيا وشغل الناس)..!
• بمفرده شكل (قوة ناعمة للمملكة) رياضياً وفنياً وثقافياً وإعلامياً، بل وشكل ورقة ضغط كبرى على اتحادات (جبلت على الفساد).
• تحبه أو تكرهه هذا راجع لك مع أنني أرى فيه المسؤول القوي والإنسان الطيب جداً والمتواضع جداً والمنجز أينما يحل.
• يكفي أن حضوره في تويتر يشكل رأياً عاماً داخل الوطن وخارجه، وفي الحوارات يمنحك المعلومة أو الرأي من أقصر الطرق.
• جالسته كثيراً، وتواصلت معه كثيراً، يتحدث عن كل شيء، يُسأل عنه بصراحة، يتحدث عن الغد أكثر من حديثه عن أمس لا يحب الكذب ولا المجاملات، يهوى العمل على مدار الساعة.
• يرى أن جمال الحياة في البساطة، ويرى أن من يعمل لا يستسلم لمبرر من (يعمل يخطئ) ويرفض هذه المقولة كما أرفض (أفضل الحكام أقلهم أخطاء) لأن بعض الأخطاء كوارثية.
• وعندما نستحضر من حين إلى آخر اسم معالي المستشار (تركي آل الشيخ) فهدفنا إنصاف رجل أو الحديث عن رجل نرى فيه كل الحقيقة.
(2)
• أتميز عن غيري -كما أعتقد- أنني لا أتردد في إنصاف أي فريق حتى المنافس للأهلي، بل أحاول ألاّ أكون (صدى) لجمهور متعصب يعتقد أنني كغيري يستأجر عقلي برتويت أو هشتاق، فتلك ليست لي ولا أنا لها.
• أحب الأهلي، وأتمنى أن يكسب الهلال، وأدعو أن يكون كأس زايد أهلاوياً، وهذا من أبسط حقوق قلبي عليّ، ومن أبسط حقوقي عليكم احترام عقلي.
• تغريدة:
عندما كان (المنافس لهم) حاربوه وأتعبوه حتى (أضعفوه)، وحينما (ابتعد) اعتبروه (المنافس الحقيقي لهم)، هنا كما قال ميكافيلي (الغاية تبرر الوسيلة)..!
• تركي آل الشيخ الذي أحدث نقلة نوعية كوزير في الرياضة والترفيه ليس بحاجة مني أو من غيري إلى تسليط الضوء على ما فعل، فذاك أمر تم تثمينه من قيادتنا ومن جيل لا يتجمل ولا يكذب.
• تركي آل الشيخ غادر كرسي الرياضة كوزير، لكنه معنا كأخ وصديق وزميل نتواصل معه ويتواصل معنا في شتى مناحي الحياة.
• ثمة من نلتقيهم في قطاعات أخرى وتمنوا أن يمر على قطاعاتهم (مثله)، وثمة من اعتبروه ظاهرة على طريقة (المتنبي ملأ الدنيا وشغل الناس)..!
• بمفرده شكل (قوة ناعمة للمملكة) رياضياً وفنياً وثقافياً وإعلامياً، بل وشكل ورقة ضغط كبرى على اتحادات (جبلت على الفساد).
• تحبه أو تكرهه هذا راجع لك مع أنني أرى فيه المسؤول القوي والإنسان الطيب جداً والمتواضع جداً والمنجز أينما يحل.
• يكفي أن حضوره في تويتر يشكل رأياً عاماً داخل الوطن وخارجه، وفي الحوارات يمنحك المعلومة أو الرأي من أقصر الطرق.
• جالسته كثيراً، وتواصلت معه كثيراً، يتحدث عن كل شيء، يُسأل عنه بصراحة، يتحدث عن الغد أكثر من حديثه عن أمس لا يحب الكذب ولا المجاملات، يهوى العمل على مدار الساعة.
• يرى أن جمال الحياة في البساطة، ويرى أن من يعمل لا يستسلم لمبرر من (يعمل يخطئ) ويرفض هذه المقولة كما أرفض (أفضل الحكام أقلهم أخطاء) لأن بعض الأخطاء كوارثية.
• وعندما نستحضر من حين إلى آخر اسم معالي المستشار (تركي آل الشيخ) فهدفنا إنصاف رجل أو الحديث عن رجل نرى فيه كل الحقيقة.
(2)
• أتميز عن غيري -كما أعتقد- أنني لا أتردد في إنصاف أي فريق حتى المنافس للأهلي، بل أحاول ألاّ أكون (صدى) لجمهور متعصب يعتقد أنني كغيري يستأجر عقلي برتويت أو هشتاق، فتلك ليست لي ولا أنا لها.
• أحب الأهلي، وأتمنى أن يكسب الهلال، وأدعو أن يكون كأس زايد أهلاوياً، وهذا من أبسط حقوق قلبي عليّ، ومن أبسط حقوقي عليكم احترام عقلي.
• تغريدة:
عندما كان (المنافس لهم) حاربوه وأتعبوه حتى (أضعفوه)، وحينما (ابتعد) اعتبروه (المنافس الحقيقي لهم)، هنا كما قال ميكافيلي (الغاية تبرر الوسيلة)..!