• الإثارة أمر مطلوب في كرة القدم، أعني الإثارة المنضبطة التي لا تخدش الثوابت ولا تتجاوز على حق كفله الملعب.
• ثمة من يجد في الكبار وسيلة من أجل الوصول إلى غاية، والمشكلة ليست هنا، بل في الكبير الذي لا يراك أو حتى يعيرك اهتماما.
• فاز الأهلي على الشباب برباعية «ساحقة ماحقة» ولم نسمع من إدارة الأهلي إلا عبارات راقية فيها احترام للكيان الشبابي وجمهوره، وهنا يظهر بتجلٍ معنى أن تكون كبيرا.
• الأهلي ناد مؤسس على الرقي ولا يمكن أن ينزلق خلف تصريحات «حسينوه» و«أقمشة فرقنا»، ففي الأول والأخير الكيانات لها حرمتها.
• 4 أهداف نصبها الأهلي في مرمى الشباب كانت الصورة مع كل هدف تقدم لنا خالد البلطان في وضع كل من يحبه لم يتمن أن يراه بتلك الصورة التي راقت لي ولم ترق للشبابيين الذين شالوا همه أكثر من هم الحارس السديري، وأقول راقت لي كوني من أوائل الذين طالبوا بحسين في معزل عن «خلاقينه».
• لقد كانت ليلة قاسية جداً على الشباب، وأقسى منها على البلطان، الذي يجب أن يتعلم من مثل هذه الدروس، فالحياة دروس يا رئيس الشباب.
• قلت وما زلت أقول وسأظل أقول: الكيانات والجماهير يجب أن نعزلها عن التصريحات، وما حدث بعد مباراة النصر والشباب حدث بعد 4 الأهلي، وقاسم الحالتين واحد «ما فيش غيروه».
• القوة يا أخ العرب أن تحترم نفسك، وفي احترام النفس احترام للآخرين، سيما وأن الأمر مرتبط بكرة قدم ونتائجها المتقلبة، من يكسب اليوم قد يخسر غداً، وهكذا دواليك، ومن هذا المنطلق قدم لك الأهلي رسالة جميلة في الملعب وحضارية في الإعلام، وعادة الكبير يظهر في المواقف، والشباب في نظرنا كبير وإن خسر.
• أسطوانة «هم بدأوا واحنا سنواصل» كلام لا أصل له في الملعب وخارج الملعب، وبراحتك، قل ما تريد لكن صوت الملعب يظل هو الأعلى، وما حدث مساء الجمعة هو الرد الشافي والكافي.
• أعود للأهلي وأقول ما فعلتوه رغم النقص والغيابات يؤكد أن الكعب العالي الذي يستحضره في كل حوار له موجود في أماكن لا علاقة لها بملاعب كرة القدم.
• المصيبة ليست في الـ4، فهذه هزيمة وسجلت، لكن في ردة فعلها من قبل فزاعة إعلام «شبيك لبيك»، حيث ظهروا في البرامج بشكل قلت معه هل وصل الحال ببعض إعلامنا إلى هذه الدرجة من الدونية، وأعني أن يكون للمهزوم صدى على حساب الفائز، هم كانوا كذلك ولا عزاء للمحترمين.
• تغريدة:
يقول الزميل محمد الدويش: كان الآخرون كل الآخرين يشككون وهم ينفون.. هم اليوم يؤكدون إمكانية وقوع ما كانوا ينفون.. الفوز الذي يُباع.. البطولات التي تُجيّر.. الألقاب التي تُشترى.. مشكلتهم أنّهم ينسون وعلى أنفسهم الأبواب المغلقة يفتحون! ما أجمل الصمت حين الصمت نسيانا!
• ومضة:
المصلحة الشخصية هي الصخرة التي تتحطم عليها أقوى المبادئ.
• ثمة من يجد في الكبار وسيلة من أجل الوصول إلى غاية، والمشكلة ليست هنا، بل في الكبير الذي لا يراك أو حتى يعيرك اهتماما.
• فاز الأهلي على الشباب برباعية «ساحقة ماحقة» ولم نسمع من إدارة الأهلي إلا عبارات راقية فيها احترام للكيان الشبابي وجمهوره، وهنا يظهر بتجلٍ معنى أن تكون كبيرا.
• الأهلي ناد مؤسس على الرقي ولا يمكن أن ينزلق خلف تصريحات «حسينوه» و«أقمشة فرقنا»، ففي الأول والأخير الكيانات لها حرمتها.
• 4 أهداف نصبها الأهلي في مرمى الشباب كانت الصورة مع كل هدف تقدم لنا خالد البلطان في وضع كل من يحبه لم يتمن أن يراه بتلك الصورة التي راقت لي ولم ترق للشبابيين الذين شالوا همه أكثر من هم الحارس السديري، وأقول راقت لي كوني من أوائل الذين طالبوا بحسين في معزل عن «خلاقينه».
• لقد كانت ليلة قاسية جداً على الشباب، وأقسى منها على البلطان، الذي يجب أن يتعلم من مثل هذه الدروس، فالحياة دروس يا رئيس الشباب.
• قلت وما زلت أقول وسأظل أقول: الكيانات والجماهير يجب أن نعزلها عن التصريحات، وما حدث بعد مباراة النصر والشباب حدث بعد 4 الأهلي، وقاسم الحالتين واحد «ما فيش غيروه».
• القوة يا أخ العرب أن تحترم نفسك، وفي احترام النفس احترام للآخرين، سيما وأن الأمر مرتبط بكرة قدم ونتائجها المتقلبة، من يكسب اليوم قد يخسر غداً، وهكذا دواليك، ومن هذا المنطلق قدم لك الأهلي رسالة جميلة في الملعب وحضارية في الإعلام، وعادة الكبير يظهر في المواقف، والشباب في نظرنا كبير وإن خسر.
• أسطوانة «هم بدأوا واحنا سنواصل» كلام لا أصل له في الملعب وخارج الملعب، وبراحتك، قل ما تريد لكن صوت الملعب يظل هو الأعلى، وما حدث مساء الجمعة هو الرد الشافي والكافي.
• أعود للأهلي وأقول ما فعلتوه رغم النقص والغيابات يؤكد أن الكعب العالي الذي يستحضره في كل حوار له موجود في أماكن لا علاقة لها بملاعب كرة القدم.
• المصيبة ليست في الـ4، فهذه هزيمة وسجلت، لكن في ردة فعلها من قبل فزاعة إعلام «شبيك لبيك»، حيث ظهروا في البرامج بشكل قلت معه هل وصل الحال ببعض إعلامنا إلى هذه الدرجة من الدونية، وأعني أن يكون للمهزوم صدى على حساب الفائز، هم كانوا كذلك ولا عزاء للمحترمين.
• تغريدة:
يقول الزميل محمد الدويش: كان الآخرون كل الآخرين يشككون وهم ينفون.. هم اليوم يؤكدون إمكانية وقوع ما كانوا ينفون.. الفوز الذي يُباع.. البطولات التي تُجيّر.. الألقاب التي تُشترى.. مشكلتهم أنّهم ينسون وعلى أنفسهم الأبواب المغلقة يفتحون! ما أجمل الصمت حين الصمت نسيانا!
• ومضة:
المصلحة الشخصية هي الصخرة التي تتحطم عليها أقوى المبادئ.