• انتهى موسم الأهلي، ولا يمكن أن نطارد وهم مدرب فاشل أو حكاية فرص ضائعة أو ركلات ترجيح ذهبت مع الريح، فمن الواجب أن نسأل عن (بكرة) بعد أن غابت (شمس اليوم)، فمطاردة مباراة انتهت هي في اعتقادي أشبه بمن يطارد خيط دخان.
• الأهلي (أمانة)، هكذا يجب أن أخاطب هيئة الرياضة الراعي الرسمي لكل الأندية، ويجب من الآن فتح ملف استقراره بعيداً عن انتخابات لن تقدم للأهلي أي جديد لاسيما وأن الوضع يزداد سوءاً وينذر بالأسوأ ما لم يكن هناك تدخل مباشر من الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ولا أتحدث هنا عن فريق خسر أو آخر كسب، بل أتحدث عن نادٍ ينهار بكل ما للانهيار من معنى.
• ولا يمكن أن أتحدث مع الهيئة عن أوضاع الأهلي في معزلٍ عن إدارة الأستاذ عبدالله بترجي التي هي اليوم أمام مفترق طرقٍ وعرةٍ جداً ولا ندري أين نهاية هذه الطرق، لكنني أدري أن البترجي يحب الأهلي ومن أجل هذا الحب لا نريد منه أكثر من استشعار دوره في هذه المرحلة كعاشقٍ، وأن يتعاطى مع حساسية المرحلة وصعوبتها كأي مشجع بعيداً عن كرسي الرئاسة وبعيداً عن رغبة الاستمرار من عدمها، فحال الأهلي صعب ومؤلم لجماهيره، ولا نحتاج منك أكثر من أن تستصرخ راعي الحل والربط في هيئة الرياضة؛ لإنقاذ الأهلي من وضع إن استمر سيقود الكيان للهاوية.
• أما الانتخابات التي نسمع بها فصدقني أنها لن تقدم للأهلي جديداً مفرحاً، وأكاد أجزم أن من يتمنى عودتهم للأهلي لن يعودوا من خلال الانتخابات أو غيرها، ولا أقول ذلك تثبيطاً للعزائم بقدر ما أحكي واقعاً يعرفه كل الأهلاويين ويجب ألاّ تغفل عنه المؤسسة الرياضية.
• الأهلي يا أمير الرياضة أحد أهم قلاع الرياضة في الوطن، بل ويمثل واجهةً مشرفةً في كل الألعاب، وينتمي له حباً وعشقاً جماهير غفيرة تتأمل منك النظر لأوضاعه بما هو مأمول منك وفيك، ولا أشكُّ مجرد شكٍّ أن سموكم يهمه الأهلي كما تهمه أندية الوطن كبيرها وصغيرها.
(2)
• أحبابي وأصدقائي أعضاء شرف الأهلي بغض النظر عن المقتدر وغير المقتدر، ناديكم هو أحوج ما يحتاج لكم في هذه المرحلة التي تتطلب منكم الالتفاف حوله والاجتماع مع إدارته للوقوف على حقيقة (أهلينا)، ومن ثم ترشيح اسمين أو ثلاثة لالتقاء الأمير عبدالعزير بن تركي الفيصل من أجل أهليكم ومستقبله الغامض، فثمة أندية فعلت ذلك، فلماذا لا تقولون (نحن هنا) بدلاً من هذا الجفاء.؟!
(3)
• يقول الزميل سامي القرشي: «يا أهلاويين عندما يكون ناديكم في وسط موسمه وهناك بطولات تنتظره حينها تكلموا عن أخطاء مدرب ولاعب ولكن حينما يكون موسمكم قد انتهى تحدثوا عمّا هو أكبر (من سيذهب ومن سيبقى)».
• ومضة:
آه.....لي.
• الأهلي (أمانة)، هكذا يجب أن أخاطب هيئة الرياضة الراعي الرسمي لكل الأندية، ويجب من الآن فتح ملف استقراره بعيداً عن انتخابات لن تقدم للأهلي أي جديد لاسيما وأن الوضع يزداد سوءاً وينذر بالأسوأ ما لم يكن هناك تدخل مباشر من الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ولا أتحدث هنا عن فريق خسر أو آخر كسب، بل أتحدث عن نادٍ ينهار بكل ما للانهيار من معنى.
• ولا يمكن أن أتحدث مع الهيئة عن أوضاع الأهلي في معزلٍ عن إدارة الأستاذ عبدالله بترجي التي هي اليوم أمام مفترق طرقٍ وعرةٍ جداً ولا ندري أين نهاية هذه الطرق، لكنني أدري أن البترجي يحب الأهلي ومن أجل هذا الحب لا نريد منه أكثر من استشعار دوره في هذه المرحلة كعاشقٍ، وأن يتعاطى مع حساسية المرحلة وصعوبتها كأي مشجع بعيداً عن كرسي الرئاسة وبعيداً عن رغبة الاستمرار من عدمها، فحال الأهلي صعب ومؤلم لجماهيره، ولا نحتاج منك أكثر من أن تستصرخ راعي الحل والربط في هيئة الرياضة؛ لإنقاذ الأهلي من وضع إن استمر سيقود الكيان للهاوية.
• أما الانتخابات التي نسمع بها فصدقني أنها لن تقدم للأهلي جديداً مفرحاً، وأكاد أجزم أن من يتمنى عودتهم للأهلي لن يعودوا من خلال الانتخابات أو غيرها، ولا أقول ذلك تثبيطاً للعزائم بقدر ما أحكي واقعاً يعرفه كل الأهلاويين ويجب ألاّ تغفل عنه المؤسسة الرياضية.
• الأهلي يا أمير الرياضة أحد أهم قلاع الرياضة في الوطن، بل ويمثل واجهةً مشرفةً في كل الألعاب، وينتمي له حباً وعشقاً جماهير غفيرة تتأمل منك النظر لأوضاعه بما هو مأمول منك وفيك، ولا أشكُّ مجرد شكٍّ أن سموكم يهمه الأهلي كما تهمه أندية الوطن كبيرها وصغيرها.
(2)
• أحبابي وأصدقائي أعضاء شرف الأهلي بغض النظر عن المقتدر وغير المقتدر، ناديكم هو أحوج ما يحتاج لكم في هذه المرحلة التي تتطلب منكم الالتفاف حوله والاجتماع مع إدارته للوقوف على حقيقة (أهلينا)، ومن ثم ترشيح اسمين أو ثلاثة لالتقاء الأمير عبدالعزير بن تركي الفيصل من أجل أهليكم ومستقبله الغامض، فثمة أندية فعلت ذلك، فلماذا لا تقولون (نحن هنا) بدلاً من هذا الجفاء.؟!
(3)
• يقول الزميل سامي القرشي: «يا أهلاويين عندما يكون ناديكم في وسط موسمه وهناك بطولات تنتظره حينها تكلموا عن أخطاء مدرب ولاعب ولكن حينما يكون موسمكم قد انتهى تحدثوا عمّا هو أكبر (من سيذهب ومن سيبقى)».
• ومضة:
آه.....لي.