• أسماء كانت في لجان سيادية ومفصلية في منظومة رياضتنا تتخذ قرارا وتنقض آخر، اليوم هي أمامنا هكذا بدون مكياج ولا وجوه بلاستيكية تنثر تعصبها عبر البرامج و«تويتر» بصورة فيها من القبح ما يجعلني أطالب بفتح ملفاتهم في الاتحاد السعودي لكرة القدم واتحادات أخرى تحت عنوان «ما فات ما مات»، لا لشيء ولكن ليعرف الكل أن ثمة أندية وفرقا تأذت منهم ومن تعصبهم، فهل تفعلها «مكافحة الفساد»، بالتعاون مع هيئة الرياضة، ويتم التفتيش عن ملفات هؤلاء ومن ثم على الأقل كشف ما لهم وما عليهم.
• لا نريد لهم الأذى مثل ما فعلوا مع أندية تنافس أنديتهم المفضلة بقدر ما نريد كشف ما كنا نحذر منه وما كنا نقول إنه يخل بعدالة المنافسة.
• اليوم باتوا يهاجمون كل الأندية المنافسة لهم ويغمزون ويلمزون حولها بكلام لا يصدر من صغار المتعصبين فكيف بمن كانوا مسؤولين يصدرون قرارا وينقضون آخر، ويشرعون ما لا يشرعنه القانون لأنديتهم، والعكس للأندية الأخرى.
• قضيتي معهم ما زالت تتواصل، وإضرارهم بالأهلي تحديدا ما زال معي في عدة قضايا وفي عدة اتحادات، قدم ويد وطائرة.. إلخ، ناهيك عن بطولات سلبوها منه، ومشاركة آسيوية حرموه منها، ونفس الشيء عملوه مع الأندية التي تنافس أنديتهم، وأعمم هنا لكي لا يقال إنني أعني ناديا معينا، مع أن بطولة النصر أخرجت ما في دواخلهم من «بلاوي زرق».
• وحينما أقول عنهم بأنهم «آذوا الأندية» فهنا أتحدث عن واقع عشته هم اليوم يعيشون نقيضه مع النصر الذي كسر خوذاتهم ذات اللون الفاقع على رؤوسهم في الملعب وليس في المكاتب التي كانوا يمارسون عبثهم من خلالها.
• لن أنسى ورقة العويس المصدقة من الشباب، ولن أنسى مرمطتهم للاعب سعيد المولد، ولن أنسى الخطاب الذي أرسل للفيفا وأسيء فيه للأهلي، ولن أنسى بطولات سلبت وجداول عدلت أبطالها بيننا اليوم في «تويتر» والبرامج يناضلون ويدافعون عن أنديتهم المفضلة بشكل علني وعلى عينك يا تاجر.
• أساءوا للنصر ولأغلى بطولة يحققها، مع أن النصر في هذه البطولة انتصر للعدالة ولم ينتصر لنفسه فحسب.
• بعض من أساءوا للنصر هم من عنيتهم اليوم، من كانت الأندية تشكو من تسلطهم، ومن كانوا يختبئون وراء إعلام يدافع عن خطاياهم تجاه من ينافس أنديتهم، فماذا بعد تلك التغريدات والآراء الإعلامية، هل تحتاجون أدلة أخرى؟
• لن يسامحكم الأهلي أو أي ناد تضرر منكم في اتحاد القدم ولجانه أو أي اتحاد آخر أيها المتعصبون.
(2)
• تأهل الأهلي واكتمل المربع السعودي في آسيا، وهذه المرة لا بد أن تكون البطولة «سعودية»، وأتمناها بلا شك أهلاوية، وإن لم يكن فأي بطل من بلادي سيفوز سأفرح له «نصر أو هلال أو اتحاد».
• ومضة:
لا تحاول أن تبحث عن الوجه الثاني من أي شخص حتى لو كنت متأكد أنه سيئ، يكفي أنه احترمك، وأظهر لك الجانب الأفضل منه.
• لا نريد لهم الأذى مثل ما فعلوا مع أندية تنافس أنديتهم المفضلة بقدر ما نريد كشف ما كنا نحذر منه وما كنا نقول إنه يخل بعدالة المنافسة.
• اليوم باتوا يهاجمون كل الأندية المنافسة لهم ويغمزون ويلمزون حولها بكلام لا يصدر من صغار المتعصبين فكيف بمن كانوا مسؤولين يصدرون قرارا وينقضون آخر، ويشرعون ما لا يشرعنه القانون لأنديتهم، والعكس للأندية الأخرى.
• قضيتي معهم ما زالت تتواصل، وإضرارهم بالأهلي تحديدا ما زال معي في عدة قضايا وفي عدة اتحادات، قدم ويد وطائرة.. إلخ، ناهيك عن بطولات سلبوها منه، ومشاركة آسيوية حرموه منها، ونفس الشيء عملوه مع الأندية التي تنافس أنديتهم، وأعمم هنا لكي لا يقال إنني أعني ناديا معينا، مع أن بطولة النصر أخرجت ما في دواخلهم من «بلاوي زرق».
• وحينما أقول عنهم بأنهم «آذوا الأندية» فهنا أتحدث عن واقع عشته هم اليوم يعيشون نقيضه مع النصر الذي كسر خوذاتهم ذات اللون الفاقع على رؤوسهم في الملعب وليس في المكاتب التي كانوا يمارسون عبثهم من خلالها.
• لن أنسى ورقة العويس المصدقة من الشباب، ولن أنسى مرمطتهم للاعب سعيد المولد، ولن أنسى الخطاب الذي أرسل للفيفا وأسيء فيه للأهلي، ولن أنسى بطولات سلبت وجداول عدلت أبطالها بيننا اليوم في «تويتر» والبرامج يناضلون ويدافعون عن أنديتهم المفضلة بشكل علني وعلى عينك يا تاجر.
• أساءوا للنصر ولأغلى بطولة يحققها، مع أن النصر في هذه البطولة انتصر للعدالة ولم ينتصر لنفسه فحسب.
• بعض من أساءوا للنصر هم من عنيتهم اليوم، من كانت الأندية تشكو من تسلطهم، ومن كانوا يختبئون وراء إعلام يدافع عن خطاياهم تجاه من ينافس أنديتهم، فماذا بعد تلك التغريدات والآراء الإعلامية، هل تحتاجون أدلة أخرى؟
• لن يسامحكم الأهلي أو أي ناد تضرر منكم في اتحاد القدم ولجانه أو أي اتحاد آخر أيها المتعصبون.
(2)
• تأهل الأهلي واكتمل المربع السعودي في آسيا، وهذه المرة لا بد أن تكون البطولة «سعودية»، وأتمناها بلا شك أهلاوية، وإن لم يكن فأي بطل من بلادي سيفوز سأفرح له «نصر أو هلال أو اتحاد».
• ومضة:
لا تحاول أن تبحث عن الوجه الثاني من أي شخص حتى لو كنت متأكد أنه سيئ، يكفي أنه احترمك، وأظهر لك الجانب الأفضل منه.